مديد يُنفذ أيام دعم نفسي وتفريغ انفعالي للطلاب
نشر بتاريخ: 22/05/2011 ( آخر تحديث: 22/05/2011 الساعة: 09:42 )
نابلس -معا- نفذ مركز مديد للإرشاد والصحة النفسية وتنمية الموارد البشرية أيام دعم نفسي وتفريغ انفعالي لطلاب مدرسة عورتا الأساسية للذكور ولزهرات مدرسة حوارة الأساسية للبنات في مديرية التربية والتعليم ـ جنوب نابلس.
وقام فريق الدعم النفسي من المركز بإجراء العديد من اللوحات الفنية والتمارين الترفيهية والألعاب والبلالين والأناشيد وذلك بهدف إدخال السرور والفرحة إلى نفوسهن والإسهام في التخفيف من الضغوط النفسية اليومية وتعزيز إقدامهم على الدراسة والمذاكرة بمعنويات وهمه عالية، حيث شارك في الفعاليات ما يقارب الألف طالب وطالبة.
وأكد أحمد دويكات رئيس مجلس إدارة المركز إلى أهمية تنفيذ برامج الدعم النفسي والتفريغ الانفعالي لطلبة المدارس بمختلف مواقعهم في محافظات الوطن لأنها تُعزز وتُدعم توافر عوامل الراحة النفسية التي ترنو بالضرورة لتحقيق الصحة النفسية المجتمعية لديهم، كما وتُعزز اهتمامهم بدراستهم وتنمي التفكير الإبداعي والمثابر.
هذا وأكد دويكات أن فعاليات الدعم النفسي والتفريغ الانفعالي تأتي في سياق التعاون بين المركز والتربية والتعليم من منطلق رؤية المركز إلى ضرورة وأهمية إسناد طواقم المدارس من معلمين/آت ومرشدين/آت في تحسين وتعديل سلوكيات الطلبة غير السوية وتنمية المهارات الحياتية لديهم لأجل تعزيز اهتمامهم وتوجههم للتعليم والتعلم والمثابرة بفاعلية وإقدام.
وبدوره أكد الأستاذ مفيد نوفل رئيس قسم الإرشاد التربوي والتربية الخاصة في مديرية التربية والتعليم جنوب نابلس على أهمية دور التدخل الإرشادي التي تقوم بها المؤسسات غير الحكومية في دعم العملية التعليمية والسعي لإنجاحها وتحسين مستواها من خلال العمل رفع مستوى التحصيل الدراسي والحد من التسرب من المدارس والمظاهر اللا تربوية التي تعيق تقدم الطلبة وتميزهم وتنمية ابداعاتهم.
وقام فريق الدعم النفسي من المركز بإجراء العديد من اللوحات الفنية والتمارين الترفيهية والألعاب والبلالين والأناشيد وذلك بهدف إدخال السرور والفرحة إلى نفوسهن والإسهام في التخفيف من الضغوط النفسية اليومية وتعزيز إقدامهم على الدراسة والمذاكرة بمعنويات وهمه عالية، حيث شارك في الفعاليات ما يقارب الألف طالب وطالبة.
وأكد أحمد دويكات رئيس مجلس إدارة المركز إلى أهمية تنفيذ برامج الدعم النفسي والتفريغ الانفعالي لطلبة المدارس بمختلف مواقعهم في محافظات الوطن لأنها تُعزز وتُدعم توافر عوامل الراحة النفسية التي ترنو بالضرورة لتحقيق الصحة النفسية المجتمعية لديهم، كما وتُعزز اهتمامهم بدراستهم وتنمي التفكير الإبداعي والمثابر.
هذا وأكد دويكات أن فعاليات الدعم النفسي والتفريغ الانفعالي تأتي في سياق التعاون بين المركز والتربية والتعليم من منطلق رؤية المركز إلى ضرورة وأهمية إسناد طواقم المدارس من معلمين/آت ومرشدين/آت في تحسين وتعديل سلوكيات الطلبة غير السوية وتنمية المهارات الحياتية لديهم لأجل تعزيز اهتمامهم وتوجههم للتعليم والتعلم والمثابرة بفاعلية وإقدام.
وبدوره أكد الأستاذ مفيد نوفل رئيس قسم الإرشاد التربوي والتربية الخاصة في مديرية التربية والتعليم جنوب نابلس على أهمية دور التدخل الإرشادي التي تقوم بها المؤسسات غير الحكومية في دعم العملية التعليمية والسعي لإنجاحها وتحسين مستواها من خلال العمل رفع مستوى التحصيل الدراسي والحد من التسرب من المدارس والمظاهر اللا تربوية التي تعيق تقدم الطلبة وتميزهم وتنمية ابداعاتهم.