مدارس محافظة قلقيلية يكرمون ركن المرأة بمعرض "صورة وحكاية"
نشر بتاريخ: 23/05/2011 ( آخر تحديث: 23/05/2011 الساعة: 08:28 )
قلقيلية - معا - ضمن فعاليات معرض "صور وحكاية" والمنظم في ركن المرأة التابع لبلدية قلقيلية، فقد كرمت مدارس الرازي والتركية في محافظة قلقيلية ركن المرأة ومنسقته نهاية عفانة على جهودهم المتميزة والمبذولة في إنجاح فعاليات إحياء النكبة ومعرض صورة وحكاية بالمدينة.
وكان في استقبال الوفود الزائرة منسقة الركن نهاية عفانة وعدد من متطوعات الركن، حيث تجولت الوفود بين أروقة المعرض، مبدين إعجباهم وسعادتهم بكافة التصاميم المقدمة والزوايا المعروضة والتي جسدت أيام النكبة وآثارها على المجتمع الفلسطيني، والتي تؤكد أحقية الشعب الفلسطيني بإقامة دولته العتيدة مؤكدين بهذا المعرض على حق العودة وعدم التفريط فيه.
وفي نهاية الزيارة قدمت الهدايا الرمزية باسم بلدية قلقيلية وركن المرأة التابع لها لكل من المدرستين ومعلميهم على تعاونهم وتقديراً لزيارتهم.
وقد تزامنت هذه الزيارة بحضور وفد من مدن كفر قاسم والطيرة من عرب 48 وعدد من الوفود الإعلامية من مدينة نابلس وعدد من طلبة الوساطة الطلابية بمدرسة الرازي حيث جابوا بين ثنايا المعرض معربين عن فخرهم بمثل هذه الأنشطة.
والجدير ذكره في هذا السياق أن زوار المعرض بلغ عددهم قرابة 3000 زائر من مختلف شرائح المجتمع الرسمي والمدني والمحلي، حيث أكد معظم الزوار على ضرورة تمديد المعرض حتى ذكرى حرب حزيران، ليتسنى لأكبر عدد من الزوار التعرف على المعرض واستذكار التاريخ الفلسطيني العريق.
وكان في استقبال الوفود الزائرة منسقة الركن نهاية عفانة وعدد من متطوعات الركن، حيث تجولت الوفود بين أروقة المعرض، مبدين إعجباهم وسعادتهم بكافة التصاميم المقدمة والزوايا المعروضة والتي جسدت أيام النكبة وآثارها على المجتمع الفلسطيني، والتي تؤكد أحقية الشعب الفلسطيني بإقامة دولته العتيدة مؤكدين بهذا المعرض على حق العودة وعدم التفريط فيه.
وفي نهاية الزيارة قدمت الهدايا الرمزية باسم بلدية قلقيلية وركن المرأة التابع لها لكل من المدرستين ومعلميهم على تعاونهم وتقديراً لزيارتهم.
وقد تزامنت هذه الزيارة بحضور وفد من مدن كفر قاسم والطيرة من عرب 48 وعدد من الوفود الإعلامية من مدينة نابلس وعدد من طلبة الوساطة الطلابية بمدرسة الرازي حيث جابوا بين ثنايا المعرض معربين عن فخرهم بمثل هذه الأنشطة.
والجدير ذكره في هذا السياق أن زوار المعرض بلغ عددهم قرابة 3000 زائر من مختلف شرائح المجتمع الرسمي والمدني والمحلي، حيث أكد معظم الزوار على ضرورة تمديد المعرض حتى ذكرى حرب حزيران، ليتسنى لأكبر عدد من الزوار التعرف على المعرض واستذكار التاريخ الفلسطيني العريق.