فتح بنابلس تجدد دعمها للقيادة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 23/05/2011 ( آخر تحديث: 23/05/2011 الساعة: 12:48 )
بيت لحم- معا- جدد محمود اشتية امين سر حركة فتح في اقليم نابلس دعم الحركة المطلق للقيادة الفلسطينية ممثلة بالرئيس ابو مازن، مؤكدا على الالتزام التام بقراراتها وخطواتها في تصديها لاستحقاقات المرحلة ومواجهتها للتحديات والمخاطر المحدقة بشعبنا ومشروعه الوطني.
وأضاف اشتيه في بيان صحفي صدر عن الحركة ان شعبنا الفلسطيني بكل قواه وفئاته وقطاعاته مطالب اليوم بمواصلة التفافه وبكل قوة وتماسك حول قيادته التي تواصل جهدها الدبلوماسي على المستويين الإقليمي والدولي لتحقيق المزيد من المكتسبات والانجازات السياسية وصولاً إلى تطلعات شعبنا في الحرية والاستقلال، مشيرا إلى أن هذا التفهم الدولي الآخذ بالازدياد ما هو سوى ثمرة من ثمرات الجهد الفلسطيني الدؤوب والمتواصل باتجاه توسيع دائرة التأييد الدولي لحق شعبنا في إقامة دولته المستقلة في حدود الرابع من حزيران عام 1967.
واستطرد اشتيه اننا على ثقة كبيرة بقدرة قيادتنا على التحرك الجاد في مختلف المحافل والأوساط وعلى قيادة النضال الوطني الفلسطيني وتعزيز صمود شعبنا في هذه اللحظات المفصلية من تاريخ شعبنا وإحباط المخططات الإسرائيلية التي تستهدف تكريس الاحتلال للأراضي الفلسطينية والحيلولة دون تمكين شعبنا من نيل حقوقه المشروعة.
وختم اشتيه إننا ونحن ننظر إلى شهر أيلول القادم بعين الأمل والتفاؤل لندعو المجتمع الدولي بكافة دوله ومؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي الى إنصاف الشعب الفلسطيني ورفع الظلم التاريخي الواقع عليه وتمكينه من أقامة دولته المستقلة والضغط على حكومة نتنياهو للانصياع للارادة الدولية معتبراً مصداقية الاسرة الدولية محل اختبار باتجاه إنهاء اخر استعمار واحتلال عسكري استيطاني في العالم الذي يمثل وصمة عار على جبين الإنسانية.
وأضاف اشتيه في بيان صحفي صدر عن الحركة ان شعبنا الفلسطيني بكل قواه وفئاته وقطاعاته مطالب اليوم بمواصلة التفافه وبكل قوة وتماسك حول قيادته التي تواصل جهدها الدبلوماسي على المستويين الإقليمي والدولي لتحقيق المزيد من المكتسبات والانجازات السياسية وصولاً إلى تطلعات شعبنا في الحرية والاستقلال، مشيرا إلى أن هذا التفهم الدولي الآخذ بالازدياد ما هو سوى ثمرة من ثمرات الجهد الفلسطيني الدؤوب والمتواصل باتجاه توسيع دائرة التأييد الدولي لحق شعبنا في إقامة دولته المستقلة في حدود الرابع من حزيران عام 1967.
واستطرد اشتيه اننا على ثقة كبيرة بقدرة قيادتنا على التحرك الجاد في مختلف المحافل والأوساط وعلى قيادة النضال الوطني الفلسطيني وتعزيز صمود شعبنا في هذه اللحظات المفصلية من تاريخ شعبنا وإحباط المخططات الإسرائيلية التي تستهدف تكريس الاحتلال للأراضي الفلسطينية والحيلولة دون تمكين شعبنا من نيل حقوقه المشروعة.
وختم اشتيه إننا ونحن ننظر إلى شهر أيلول القادم بعين الأمل والتفاؤل لندعو المجتمع الدولي بكافة دوله ومؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي الى إنصاف الشعب الفلسطيني ورفع الظلم التاريخي الواقع عليه وتمكينه من أقامة دولته المستقلة والضغط على حكومة نتنياهو للانصياع للارادة الدولية معتبراً مصداقية الاسرة الدولية محل اختبار باتجاه إنهاء اخر استعمار واحتلال عسكري استيطاني في العالم الذي يمثل وصمة عار على جبين الإنسانية.