القنصل الكندي العام يزور الجامعة العربية الأمريكية
نشر بتاريخ: 24/05/2011 ( آخر تحديث: 24/05/2011 الساعة: 17:04 )
جنين – معا - قام القنصل الكندي العام لدى السلطة الوطنية الفلسطينية كريس غرينشيلد يرافقه نائب محافظ جنين عبد الله بركات بزيارة للجامعة العربية الأمريكية، بهدف بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين.
كان باستقبالهم رئيس الجامعة الدكتور عدلي صالح ونائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور ناصر حمد ونائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير الدكتور زكي صالح وعميد كلية العلوم والآداب الدكتور عبد الرحمن أبو لبدة ومدير العلاقات الدولية والعامة فتحي اعمور.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور صالح بالقنصل الضيف وقدم له نبذة عن الجامعة ونشأتها وفلسفتها والكليات والمراكز التي الموجودة فيها والبرامج الأكاديمية التي تدرسها والتي يتم اختيارها ضمن خطة إستراتيجية تراعي حاجة سوق العمل الفلسطيني من ناحية وتمتاز بندرتها واختلافها على بقية الجامعات من ناحية أخرى.
كما وبحث الدكتور صالح والقنصل الكندي سبل التعاون الأكاديمي بين الجامعة والقنصلية الكندية من خلال إرسال أكاديميين وموظفين وطلبة من الجامعة لإكمال دراستهم العليا في الجامعات الكندية وحصولهم على درجات علمية متقدمة من شأنها أن تساهم في تطوير وتحديث واقع التعليم في فلسطين.
وبين الدكتور صالح للقنصل الكندي الصعوبات التي تواجهها الجامعة في استقطاب أكاديميين من مختلف دول العالم المتقدم بسبب رفض سلطات الاحتلال الإسرائيلي منح تأشيرات الدخول لهم لالتحاقهم في التدريس في الجامعة وإقامتهم في فلسطين.
وبدوه شكر القنصل الكندي رئيس الجامعة على حسن الاستقبال وعبر عن سعادته بزيارة محافظة جنين بشكل عام والجامعة العربية الأمريكية بشكل خاص، وتحدث حول البرامج الأكاديمية المتوفرة في الجامعات الكندية والمنح التي تقدمها القنصلية الكندية لطلبة الجامعات الفلسطينية، مؤكدا على أهمية استمرار التعاون بين الجامعة والقنصلية الكندية بهدف تعزيز التبادل الأكاديمي وتنمية واقع التعليم في فلسطين.
وفي نهاية اللقاء قدم الدكتور صالح درعا تكريميا يرمز لمدينة جنين والجامعة العربية الأمريكية للقنصل الضيف.
كما قام القنصل الكندي بجولة في الجامعة للتعرف على كلياتها ومراكزها ودوائرها المختلفة، حيث زار كلية ومركز طب الأسنان والتقى بنائب عميد كلية طب الأسنان الدكتورة نسرين صدقة، والتي بدوها قدمت للقنصل شرحا مفصلا حول أقسام الكلية المختلفة وآلية التدريس والتدريب المتبعة فيها والأجهزة الحديثة والمتطورة المتوفرة في الكلية والمركز والتي تراعي أفضل الأنظمة في مجال طب وجراحة الفم والأسنان في الدول المتقدمة.
كان باستقبالهم رئيس الجامعة الدكتور عدلي صالح ونائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور ناصر حمد ونائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير الدكتور زكي صالح وعميد كلية العلوم والآداب الدكتور عبد الرحمن أبو لبدة ومدير العلاقات الدولية والعامة فتحي اعمور.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور صالح بالقنصل الضيف وقدم له نبذة عن الجامعة ونشأتها وفلسفتها والكليات والمراكز التي الموجودة فيها والبرامج الأكاديمية التي تدرسها والتي يتم اختيارها ضمن خطة إستراتيجية تراعي حاجة سوق العمل الفلسطيني من ناحية وتمتاز بندرتها واختلافها على بقية الجامعات من ناحية أخرى.
كما وبحث الدكتور صالح والقنصل الكندي سبل التعاون الأكاديمي بين الجامعة والقنصلية الكندية من خلال إرسال أكاديميين وموظفين وطلبة من الجامعة لإكمال دراستهم العليا في الجامعات الكندية وحصولهم على درجات علمية متقدمة من شأنها أن تساهم في تطوير وتحديث واقع التعليم في فلسطين.
وبين الدكتور صالح للقنصل الكندي الصعوبات التي تواجهها الجامعة في استقطاب أكاديميين من مختلف دول العالم المتقدم بسبب رفض سلطات الاحتلال الإسرائيلي منح تأشيرات الدخول لهم لالتحاقهم في التدريس في الجامعة وإقامتهم في فلسطين.
وبدوه شكر القنصل الكندي رئيس الجامعة على حسن الاستقبال وعبر عن سعادته بزيارة محافظة جنين بشكل عام والجامعة العربية الأمريكية بشكل خاص، وتحدث حول البرامج الأكاديمية المتوفرة في الجامعات الكندية والمنح التي تقدمها القنصلية الكندية لطلبة الجامعات الفلسطينية، مؤكدا على أهمية استمرار التعاون بين الجامعة والقنصلية الكندية بهدف تعزيز التبادل الأكاديمي وتنمية واقع التعليم في فلسطين.
وفي نهاية اللقاء قدم الدكتور صالح درعا تكريميا يرمز لمدينة جنين والجامعة العربية الأمريكية للقنصل الضيف.
كما قام القنصل الكندي بجولة في الجامعة للتعرف على كلياتها ومراكزها ودوائرها المختلفة، حيث زار كلية ومركز طب الأسنان والتقى بنائب عميد كلية طب الأسنان الدكتورة نسرين صدقة، والتي بدوها قدمت للقنصل شرحا مفصلا حول أقسام الكلية المختلفة وآلية التدريس والتدريب المتبعة فيها والأجهزة الحديثة والمتطورة المتوفرة في الكلية والمركز والتي تراعي أفضل الأنظمة في مجال طب وجراحة الفم والأسنان في الدول المتقدمة.