ورشة عمل حول وسائل الاعلام الاجتماعية في الخليل
نشر بتاريخ: 25/05/2011 ( آخر تحديث: 25/05/2011 الساعة: 11:25 )
الخليل- معا- أقام متطوعو مؤسسة تعاون لحل الصراع، الإثنين الماضي, في مركز تنمية المستدامة "PSD", ورشة عمل حول موضوع وسائل الاعلام الاجتماعية.
حاء ذلك ضمن مشروع "خطوة نحو الحوار السلمي", بحضور ممثلين عن مؤسسة تعاون من رام الله, الذي بدأته المؤسسة قبل أشهر، حيث أشرف على هذه الورشة عيسى ابو سنينة، ونضال عمرو، وآمال زماعرة.
بدأت الورشة بنشاط تعارفي بين المتطوعين، بعدها تم التطرق بشكل نظري لتعريف social media, وأهميتها في حياتنا الاجتماعية، وما هي الايجابيات والسلبيات لهذه الشبكات الاجتماعية الافتراضية والامثلة عليها.
ثم ناقش المتطوعون مواضيع مختلفة تختص في هذا المجال، فقد تحدث عبد الناصر دعنا عن أهمية هذه الشبكات الاجتماعية في مجال الاعمال بطريقة تفاعلية استنتاجية، تبين مدى تحليل المتطوعين للواقع الاقتصادي ومدى تأثير هذه الشبكات على مجال الاعمال بشكل عام، واكمل المشاركون نشاطاتهم بالحديث عن الاجيال القادمة التي ستكون المواقع الاجتماعية هي المسيطر الاول على عقولهم وان علينا السيطرة على هذه الامور بالرقابة والمتابعة خوفا من انتهاء العلاقات الاجتماعية الحقيقة واستبدالها بالعلاقات الاجتماعية الافتراضية التي تعتمد على مواقع مثل "الفيس بوك".
وفي النهاية, تحدث المشاركون عن مدى تأثير هذه الشبكات على الشعب الفلسطيني ككل، سواء من الجانب السلبي او الايجابي، وان هذه الشبكات هي وسيلة اتصال وتفاعل يمكن تحجيمها ويمكن تهويلها حسب ما نريد، وتم الوصول الى نتائج مرضية للجميع بالحوار البناء الذي تخلل ورشة العمل.
حاء ذلك ضمن مشروع "خطوة نحو الحوار السلمي", بحضور ممثلين عن مؤسسة تعاون من رام الله, الذي بدأته المؤسسة قبل أشهر، حيث أشرف على هذه الورشة عيسى ابو سنينة، ونضال عمرو، وآمال زماعرة.
بدأت الورشة بنشاط تعارفي بين المتطوعين، بعدها تم التطرق بشكل نظري لتعريف social media, وأهميتها في حياتنا الاجتماعية، وما هي الايجابيات والسلبيات لهذه الشبكات الاجتماعية الافتراضية والامثلة عليها.
ثم ناقش المتطوعون مواضيع مختلفة تختص في هذا المجال، فقد تحدث عبد الناصر دعنا عن أهمية هذه الشبكات الاجتماعية في مجال الاعمال بطريقة تفاعلية استنتاجية، تبين مدى تحليل المتطوعين للواقع الاقتصادي ومدى تأثير هذه الشبكات على مجال الاعمال بشكل عام، واكمل المشاركون نشاطاتهم بالحديث عن الاجيال القادمة التي ستكون المواقع الاجتماعية هي المسيطر الاول على عقولهم وان علينا السيطرة على هذه الامور بالرقابة والمتابعة خوفا من انتهاء العلاقات الاجتماعية الحقيقة واستبدالها بالعلاقات الاجتماعية الافتراضية التي تعتمد على مواقع مثل "الفيس بوك".
وفي النهاية, تحدث المشاركون عن مدى تأثير هذه الشبكات على الشعب الفلسطيني ككل، سواء من الجانب السلبي او الايجابي، وان هذه الشبكات هي وسيلة اتصال وتفاعل يمكن تحجيمها ويمكن تهويلها حسب ما نريد، وتم الوصول الى نتائج مرضية للجميع بالحوار البناء الذي تخلل ورشة العمل.