التوجيه السياسي بنابلس يقيم عدة فعاليات
نشر بتاريخ: 25/05/2011 ( آخر تحديث: 25/05/2011 الساعة: 14:17 )
نابلس- معا- التقى العميد محمد نصر أبو ربيع مدير التوجيه السياسي في نابلس بضباط وأفراد الارتباط العسكري في المحافظة مثمنا ومقدرا عملهم الدؤوب وعطائهم في خدمة الوطن.
وتحدث لهم عن الوضع السياسي الراهن والموقف الأمريكي من القضية الفلسطينية والتعنت الإسرائيلي في إحقاق حقوق الشعب الفلسطيني وموقف القيادة الثابت من أجل تحقيق أماني الشعب الفلسطيني وخاصة الدولة والاستقلال، وتحدث لهم أهمية الثقة والاعتزاز بالنفس في العمل الأمني.
وقال إن الثقة بالنفس هي إيمان الفرد بنفسه وقدراته وأفكاره في مواجهة المواقف الصعبة والحساسة التي تعترضه، وأن هذه الثقة هي إحدى المكونات الرئيسية للشخصية العسكرية وان رجل الأمن لطبيعة عمله الشاقة المطلوب منه دوماً أن يضبط أعصابه وأن يسيطر على المواقف التي تعترضه بكل قوة وحكمة وذكاء وان الاعتزاز بالنفس هو عكس التعالي والتكبر والاعتزاز بالنفس والثقة يعني الصبر والتحمل والحس الأمني العالي.
وضمن التعاون بين التوجيه السياسي وقيادة منطقة نابلس، التقى مفوض التوجيه السياسي للأمن الوطني يوسف أبو زبيدة بضباط وأفراد الأمن الوطني في معسكر الجنيد.
وتحدث عن امن الفرد وامن الجماعة وتعريفهما وارتباطهما ببعضهما البعض، حيث أن امن الفرد يحقق امن الجماعة وامن الجماعة ينعكس على الفرد واستقراره النفسي والاجتماعي والوظيفي، مضيفاً أن امن الفرد والجماعة هو علم له قوانينه ونظمه التي يجب التقيد بها ومراعاتها.
وتحدث لهم عن الوضع السياسي الراهن والموقف الأمريكي من القضية الفلسطينية والتعنت الإسرائيلي في إحقاق حقوق الشعب الفلسطيني وموقف القيادة الثابت من أجل تحقيق أماني الشعب الفلسطيني وخاصة الدولة والاستقلال، وتحدث لهم أهمية الثقة والاعتزاز بالنفس في العمل الأمني.
وقال إن الثقة بالنفس هي إيمان الفرد بنفسه وقدراته وأفكاره في مواجهة المواقف الصعبة والحساسة التي تعترضه، وأن هذه الثقة هي إحدى المكونات الرئيسية للشخصية العسكرية وان رجل الأمن لطبيعة عمله الشاقة المطلوب منه دوماً أن يضبط أعصابه وأن يسيطر على المواقف التي تعترضه بكل قوة وحكمة وذكاء وان الاعتزاز بالنفس هو عكس التعالي والتكبر والاعتزاز بالنفس والثقة يعني الصبر والتحمل والحس الأمني العالي.
وضمن التعاون بين التوجيه السياسي وقيادة منطقة نابلس، التقى مفوض التوجيه السياسي للأمن الوطني يوسف أبو زبيدة بضباط وأفراد الأمن الوطني في معسكر الجنيد.
وتحدث عن امن الفرد وامن الجماعة وتعريفهما وارتباطهما ببعضهما البعض، حيث أن امن الفرد يحقق امن الجماعة وامن الجماعة ينعكس على الفرد واستقراره النفسي والاجتماعي والوظيفي، مضيفاً أن امن الفرد والجماعة هو علم له قوانينه ونظمه التي يجب التقيد بها ومراعاتها.