حاضنة الأعمال والتكنولوجيا تنفذ المرحلة الثانية من مسابقة "فكرة 2011"
نشر بتاريخ: 25/05/2011 ( آخر تحديث: 25/05/2011 الساعة: 15:39 )
غزة- معا- نفذت حاضنة الأعمال والتكنولوجيا بالجامعة الإسلامية المرحلة الثانية من مسابقة "فكرة2011" لدعم مشاريع التخرج المتميزة، وانعقد اللقاء في الغرفة الذكية بمبنى تكنولوجيا المعلومات.
بحضور كلا من المهندس محمد سكيك المدير التنفيذي لحاضنة الأعمال والتكنولوجيا بالجامعة، والمهندس مروان رضوان-رئيس مجلس إدارة الجمعية الفلسطينية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس مأمون صالحة، والمهندس محمد الخضري- عضوا لجنة تحكيم وتقييم المشاريع المشاركة في المسابقة.
بدوره، أوضح المهندس سكيك أن مسابقة "فكرة" هي مسابقة سنوية تطرحها حاضنة الأعمال والتكنولوجيا؛ بهدف الوصول إلى مشاريع التخرج المتميزة التي يمكن أن تكون نواة لأعمال و شركات إبداعية، ومن ثم دعمها وتوجيهها نحو الطريق الصحيح حتى تتحول إلى قصص نجاح وشركات قائمة تساهم في خدمة المجتمع الفلسطيني، وتقدم حلولاً ذات جدوى وفاعلية وتعود بالنفع على الخريجين والمؤسسات الفلسطينية.
ولفت المهندس رضوان إلى أهمية عقد مثل هذه المسابقات في الوصول إلى المشاريع المتميزة ورعايتها وإخراجها إلى حيز التنفيذ وتحويلها إلى شركات ناجحة تقدم نماذجاً للمبادرات الوطنية.
وأوضح المهندس رضوان أن الفرق التي تأهلت للمرحلة الثانية استعرضت أفكار مشاريع التخرج الخاصة بها، ومراحل تنفيذها، والأهمية التي تعود بالنفع على المجتمع الفلسطيني من تنفيذها، والاحتياجات المالية والفنية للمشاريع، والنظرة مستقبلية لهذه الأفكار، ووقف المهندس رضوان على دور لجنة التحكيم في معاينة المشاريع، ومناقشة أصحابها لاختيار المشاريع المتميزة التي تخدم المجتمع وتكون قابلة للاستمرار والتطور.
بحضور كلا من المهندس محمد سكيك المدير التنفيذي لحاضنة الأعمال والتكنولوجيا بالجامعة، والمهندس مروان رضوان-رئيس مجلس إدارة الجمعية الفلسطينية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس مأمون صالحة، والمهندس محمد الخضري- عضوا لجنة تحكيم وتقييم المشاريع المشاركة في المسابقة.
بدوره، أوضح المهندس سكيك أن مسابقة "فكرة" هي مسابقة سنوية تطرحها حاضنة الأعمال والتكنولوجيا؛ بهدف الوصول إلى مشاريع التخرج المتميزة التي يمكن أن تكون نواة لأعمال و شركات إبداعية، ومن ثم دعمها وتوجيهها نحو الطريق الصحيح حتى تتحول إلى قصص نجاح وشركات قائمة تساهم في خدمة المجتمع الفلسطيني، وتقدم حلولاً ذات جدوى وفاعلية وتعود بالنفع على الخريجين والمؤسسات الفلسطينية.
ولفت المهندس رضوان إلى أهمية عقد مثل هذه المسابقات في الوصول إلى المشاريع المتميزة ورعايتها وإخراجها إلى حيز التنفيذ وتحويلها إلى شركات ناجحة تقدم نماذجاً للمبادرات الوطنية.
وأوضح المهندس رضوان أن الفرق التي تأهلت للمرحلة الثانية استعرضت أفكار مشاريع التخرج الخاصة بها، ومراحل تنفيذها، والأهمية التي تعود بالنفع على المجتمع الفلسطيني من تنفيذها، والاحتياجات المالية والفنية للمشاريع، والنظرة مستقبلية لهذه الأفكار، ووقف المهندس رضوان على دور لجنة التحكيم في معاينة المشاريع، ومناقشة أصحابها لاختيار المشاريع المتميزة التي تخدم المجتمع وتكون قابلة للاستمرار والتطور.