تجمع أهالي القرى والمدن الفلسطينية المهجرة في محافظة رام الله والبيرة يؤكد على حق المعلمين في خوض الاضراب
نشر بتاريخ: 24/09/2006 ( آخر تحديث: 24/09/2006 الساعة: 16:14 )
رام الله -معا- اكد تجمع اهالي القرى والمدن الفلسطينية المهجرة عام 1948 في محافظة رام الله والبيرة على حق المعلمين والعاملين في الاستمرار في الاضراب معتبراً اياه حقاً مشروعا تضمنه جميع الانظمة والقوانين الدولية والمحلية واخرها قرار المجلس التشريعي الفلسطيني.
وادان التجمع في بيان وصل "معا" نسخة منه اللجوء الى أي مظهر غير ديمقراطي يتمثل بالعنف او التهديد سواء في محاولة فرض الاضراب بالقوة او محاولة كسر الاضراب او استهداف المكضربين.
كمادان الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني، مطالباً الدول العربية بتحمل مسؤولياتها في كسر هذا الحصار، ومطالباً دول العالم بالوفاء بالتزامتها تجاه السلطة الفلسطينية.
وطالب التجمع السلطة التنفيذية ممثلة بالرئاسة والحكومة في العمل الجاد بتلبية مطالب وحقوق العاملين والمعلمين المشروعة، مؤكدا على ضرورة الاسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية على قاعدة برنامج التوافق الوطني الذي يستند الى ما تضمنته وثيقة الوفاق الوطني الصادرة عن الاسرى في السجون الإسرائيلية ففي وحدتنا رد على اعدائنا وسعبهم للنيل من حقوقنا المشروعة.
وادان التجمع في بيان وصل "معا" نسخة منه اللجوء الى أي مظهر غير ديمقراطي يتمثل بالعنف او التهديد سواء في محاولة فرض الاضراب بالقوة او محاولة كسر الاضراب او استهداف المكضربين.
كمادان الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني، مطالباً الدول العربية بتحمل مسؤولياتها في كسر هذا الحصار، ومطالباً دول العالم بالوفاء بالتزامتها تجاه السلطة الفلسطينية.
وطالب التجمع السلطة التنفيذية ممثلة بالرئاسة والحكومة في العمل الجاد بتلبية مطالب وحقوق العاملين والمعلمين المشروعة، مؤكدا على ضرورة الاسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية على قاعدة برنامج التوافق الوطني الذي يستند الى ما تضمنته وثيقة الوفاق الوطني الصادرة عن الاسرى في السجون الإسرائيلية ففي وحدتنا رد على اعدائنا وسعبهم للنيل من حقوقنا المشروعة.