المتحدث باسم الجهاد: قرار فتح معبر رفح بصورة دائمة خطوة مهمة
نشر بتاريخ: 26/05/2011 ( آخر تحديث: 26/05/2011 الساعة: 14:07 )
غزة- معا- رحبت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بالقرار المصري القاضي بفتح معبر رفح بشكلٍ دائم، وعدته خطوةً للتنفيس والتسهيل على أهالي قطاع غزة الذين عايشوا الحصار لما يزيد عن أربعة أعوام.
وقال المتحدث باسم الحركة داوود شهاب في تصريحات صحفية" نرحب بهذه الخطوة التي تجيء في اتجاه التسهيل على أبناء شعبنا بغزة، ونأمل أن تستمر هذه التسهيلات وهذه الخطوة ايجابيةٌ ومرحبٌ بها، وهي مدعاة للسرور".
ولفت شهاب إلى أن هذه الخطوة تعد واحدةً من نتائج الثورة المصرية المباركة، معربا عن أمله أن يبنى عليها مزيدٌ من الخطوات لمصلحة الطرفين، وبما يضمن علاقات الوحدة والتواصل والتكامل الأمر الذي سيكون له مردودٌ إيجابي على القضية الفلسطينية.
ورأى المتحدث باسم الجهاد الإسلامي أن هذه الخطوة تحمل دعوة ورسالة للفلسطينيين لإزاحة كافة العراقيل في طريق تطبيق اتفاق المصالحة وصولاً لتأسيس وحدة وطنية حقيقية.
وقال شهاب بهذا الصدد:" القاهرة قصدت بقرارها هذا أن يتحول اتفاق المصالحة إلى واقع عملي، وأولى بالجانب الفلسطيني وتحديداً حكومة السلطة في رام الله أن تنفذ ما عليها من التزامات".
في سياق منفصل عبر المتحدث باسم الجهاد الإسلامي عن رفض الجهاد مواصلة رهان السلطة ورئيسها أبو مازن على خيار المفاوضات مع الاحتلال، منوها إلى أن التعويل على المفاوضات لا يعدو كونه أوهام، مؤكداً رفض حركته تسويق رؤى وبرامج شخصية وأحياناً حزبية وسحبها على أنها تمثل المجموع الوطني الفلسطيني.
وقال المتحدث باسم الحركة داوود شهاب في تصريحات صحفية" نرحب بهذه الخطوة التي تجيء في اتجاه التسهيل على أبناء شعبنا بغزة، ونأمل أن تستمر هذه التسهيلات وهذه الخطوة ايجابيةٌ ومرحبٌ بها، وهي مدعاة للسرور".
ولفت شهاب إلى أن هذه الخطوة تعد واحدةً من نتائج الثورة المصرية المباركة، معربا عن أمله أن يبنى عليها مزيدٌ من الخطوات لمصلحة الطرفين، وبما يضمن علاقات الوحدة والتواصل والتكامل الأمر الذي سيكون له مردودٌ إيجابي على القضية الفلسطينية.
ورأى المتحدث باسم الجهاد الإسلامي أن هذه الخطوة تحمل دعوة ورسالة للفلسطينيين لإزاحة كافة العراقيل في طريق تطبيق اتفاق المصالحة وصولاً لتأسيس وحدة وطنية حقيقية.
وقال شهاب بهذا الصدد:" القاهرة قصدت بقرارها هذا أن يتحول اتفاق المصالحة إلى واقع عملي، وأولى بالجانب الفلسطيني وتحديداً حكومة السلطة في رام الله أن تنفذ ما عليها من التزامات".
في سياق منفصل عبر المتحدث باسم الجهاد الإسلامي عن رفض الجهاد مواصلة رهان السلطة ورئيسها أبو مازن على خيار المفاوضات مع الاحتلال، منوها إلى أن التعويل على المفاوضات لا يعدو كونه أوهام، مؤكداً رفض حركته تسويق رؤى وبرامج شخصية وأحياناً حزبية وسحبها على أنها تمثل المجموع الوطني الفلسطيني.