بلدية مرج ابن عامر تحتفل بيوم الطفل العالمي
نشر بتاريخ: 29/05/2011 ( آخر تحديث: 29/05/2011 الساعة: 13:25 )
نابلس- معا- ضمن مشاريع النشاطات المجتمعية الممولة من الممثلية الدنماركية من خلال صندوق دعم وتطوير البلديات قامت بلدية مرج ابن عامر بالاحتفال بيوم الطفل العالمي في حديقة الجلمة العامة, وذلك بحضور رئيس البلدية نصر آدم, وعدد من أعضاء المجلس البلدي وممثلين عن صندوق دعم وتطوير البلديات بالإضافة إلى مدراء مدارس المنطقة (أحياء بلدية مرج ابن عامر) الذين اصطحبوا طلابهم للمشاركة في هذا الاحتفال.
وبعد الاستماع لآيات عطرة من الذكر الحكيم والوقوف للسلام الوطني الفلسطيني ثم قراءة الفاتحة على أرواح الشهداء, قام رئيس البلدية: نصر آدم بإلقاء كلمته التي رحب فيها بالحضور وذكر بأن يوم الطفل العالمي يأتي ليذكرنا ويؤكد لنا حق الطفل الواجب علينا رعايته, مثل الحق في الحياة والذي لا يحق لأي أحد أن يسلبهم إياه, وحق المأكل والمشرب والملبس والعيش الكريم والحماية والتعليم.
وذكر أن هذا اليوم قد أقيم تأكيدا لحقهم باللعب والفرح والمرح, وأنهى كلمته متوجها فيها إلى الأطفال مذكرا إياهم بضرورة الجد والاجتهاد في التحصيل العلمي لأن مستقبل كل واحد منهم يخبئه في حقيبته.
وكان بعد ذلك العديد من الفقرات الفنية والترفيهية منها فرقة العم محمود لمسرح الدمى والعديد من المشاركات من مدرسة بنات الجلمة الثانوية ومدرسة مسقط الأساسية المختلطة في الجلمة ومدارس المنطقة بشكل عام, والتي أدخلت السرور والبهجة لقلوب الأطفال المشاركين والذين عبروا عنها بحركاتهم البريئة العفوية التي تعجز الكلمات عن وصفها.
وبعد الاستماع لآيات عطرة من الذكر الحكيم والوقوف للسلام الوطني الفلسطيني ثم قراءة الفاتحة على أرواح الشهداء, قام رئيس البلدية: نصر آدم بإلقاء كلمته التي رحب فيها بالحضور وذكر بأن يوم الطفل العالمي يأتي ليذكرنا ويؤكد لنا حق الطفل الواجب علينا رعايته, مثل الحق في الحياة والذي لا يحق لأي أحد أن يسلبهم إياه, وحق المأكل والمشرب والملبس والعيش الكريم والحماية والتعليم.
وذكر أن هذا اليوم قد أقيم تأكيدا لحقهم باللعب والفرح والمرح, وأنهى كلمته متوجها فيها إلى الأطفال مذكرا إياهم بضرورة الجد والاجتهاد في التحصيل العلمي لأن مستقبل كل واحد منهم يخبئه في حقيبته.
وكان بعد ذلك العديد من الفقرات الفنية والترفيهية منها فرقة العم محمود لمسرح الدمى والعديد من المشاركات من مدرسة بنات الجلمة الثانوية ومدرسة مسقط الأساسية المختلطة في الجلمة ومدارس المنطقة بشكل عام, والتي أدخلت السرور والبهجة لقلوب الأطفال المشاركين والذين عبروا عنها بحركاتهم البريئة العفوية التي تعجز الكلمات عن وصفها.