8 قتلى و1642جريحاً حصيلة حوادث السير خلال الربع الأول من العام الحالي
نشر بتاريخ: 30/05/2011 ( آخر تحديث: 30/05/2011 الساعة: 13:39 )
رام الله- معا- أفاد الدكتور جواد البيطار مدير مركز المعلومات الصحية الفلسطيني في وزارة الصحة بأن المركز قد انتهى من تحليل البيانات المتعلقة بحوادث السير المبلغ عنها في الضفة الغربية خلال الشهور الثلاثة الأولى (الربع الأول) من العام 2011، وذلك بعد تسلم المركز للبيانات الخام من دائرة المؤسسة الطبية لمنع حوادث الطرق في الإدارة العامة للرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة.
وبينت المعلومات الصادرة عن مركز المعلومات أنه قد تم خلال تلك الفترة تسجيل 8 حالات وفاة و 1,642 إصابة من بينها 16 حالة إعاقة حركية.
وبلغت نسبة الوفيات 0.5% من حالات حوادث السير المبلغ عنها، وبين توزيع حالات الوفاة المبلغ عنها أنه قد سجلت حالتي وفاة في كل من محافظات نابلس، جنين، وقلقيلية، وحالة وفاة واحدة في كل من محافظتي سلفيت وأريحا والأغوار، فيما لم يتم التبليغ عن وفيات ناتجة عن حوادث السير في المحافظات الأخرى.
وبالنسبة لتوزيع وفيات حوادث السير حسب الشهور فقد سجل في شهر كانون ثاني 3 حالات وفاة، وفي شهر شباط 4 حالات وفاة، وفي شهر آذار حالة وفاة واحدة، وقد سجلت جميع حالات الوفاة المبلغ عنها في مكان حادث السير.
وسجلت حالتا وفاة في الفئة العمرية من 5 إلى 14 سنة وحالتي وفاة في الفئة العمرية من 15 إلى 24 سنة وحالتي وفاة في الفئة العمرية من 25 إلى 35 سنة، وحالة وفاة واحدة في كل من الفئة العمرية من سنة إلى أربع سنوات ومن 35 إلى 44 سنة.
وقد بلغ خلال شهر كانون الثاني 2011 عن 504 إصابات بحوادث السير، وفي شهر شباط بلغ عن 560 إصابة نتيجة حوادث السير، أما في شهر آذار فقد بلغ عن 578 إصابة نتيجة حوادث السير.
وكان ما نسبته 74.5% من هذه الإصابات بين الذكور و 25.5% منها بين الإناث.
وقد سجل أعلى عدد لحوادث السير المبلغ عنها في محافظة رام الله والبيرة (369) حالة، تليها محافظة نابلس (351) ثم محافظة الخليل (262) إصابة، وقد سجل أقل عدد لإصابات حوادث السير المبلغ عنها في محافظة طوباس وبلغ 8 إصابات فقط.
وكان حوالي ربع الإصابات المبلغ عنها في الفئة العمرية من 15 إلى 24 سنة.
يليها الفئة العمرية من 25 إلى 34 سنة بواقع 22.5% من الإصابات، يليها الفئة العمرية من 35 إلى 44 سنة بواقع 15% من الإصابات، أي أن نصف إصابات حوادث السير المبلغ عنها هي في الفئة العمرية من 15 إلى 35 سنة.
وبالنسبة لتوزيع الإصابات المبلغ عنها فقد كانت 45% من الإصابات بين الركاب، و 29% من الإصابات بين السائقين، و26% من الإصابات بين المشاة.
وقد سجلت محافظة نابلس أعلى نسبة لحوادث السير التي أصيب بها المشاة وبلغت نسبتها 53.6% من إصابات حوادث السير المسجلة في المحافظة، فيما بلغت إصابات المشاة في حوادث السير المسجلة في محافظة رام الله والبيرة 9.5% فقط، فيما كان 55.3% من الإصابات في محافظة الخليل و 54,5% من الإصابات في محافظة رام الله والبيرة هي بين الركاب.
وقد تسببت حوادث السير المبلغ عنها خلال الربع الأول من العام 2011 في 16 حالة إعاقة حركية بين المصابين بهذه الحوادث، أي ما نسبته 1% من الإصابات الناتجة عن حوادث السير.
وبُلغ عن 4 حالات إعاقة في كل من محافظة رام الله والبيرة، ومحافظة جنين ومحافظة الخليل، وحالتي إعاقة في محافظة نابلس، وحالة إعاقة واحدة في كل من محافظتي بيت لحم وطولكرم.
وقد تم علاج 75.8% من إصابات حوادث السير في أقسام الطوارئ في المستشفيات دون إدخالها إلى أقسام المنامة في المستشفيات، وجرى إدخال 21.9% من الإصابات إلى المستشفيات، فيما جرى تحويل 2.2% من الإصابات إلى مستشفيات تخصصية أخرى لصعوبة حالتها.
وقدرت الطواقم الطبية في المستشفيات أن 75.8% من الحالات كانت إصاباتها خفيفة، و21.9% إصابات متوسطة، و %2.3 فقط من الحالات كانت إصاباتها خطرة.
وقد احتاجت 0.5% من الإصابات إلى تدخل جراحي فوري، فيما عانت 4.4% من الحالات المصابة من الكسور، و2.8% من حالات الإصابة بحوادث السير في الضفة الغربية كانت تعاني من النزيف بشكل أو بآخر.
وبينت المعلومات الصادرة عن مركز المعلومات أنه قد تم خلال تلك الفترة تسجيل 8 حالات وفاة و 1,642 إصابة من بينها 16 حالة إعاقة حركية.
وبلغت نسبة الوفيات 0.5% من حالات حوادث السير المبلغ عنها، وبين توزيع حالات الوفاة المبلغ عنها أنه قد سجلت حالتي وفاة في كل من محافظات نابلس، جنين، وقلقيلية، وحالة وفاة واحدة في كل من محافظتي سلفيت وأريحا والأغوار، فيما لم يتم التبليغ عن وفيات ناتجة عن حوادث السير في المحافظات الأخرى.
وبالنسبة لتوزيع وفيات حوادث السير حسب الشهور فقد سجل في شهر كانون ثاني 3 حالات وفاة، وفي شهر شباط 4 حالات وفاة، وفي شهر آذار حالة وفاة واحدة، وقد سجلت جميع حالات الوفاة المبلغ عنها في مكان حادث السير.
وسجلت حالتا وفاة في الفئة العمرية من 5 إلى 14 سنة وحالتي وفاة في الفئة العمرية من 15 إلى 24 سنة وحالتي وفاة في الفئة العمرية من 25 إلى 35 سنة، وحالة وفاة واحدة في كل من الفئة العمرية من سنة إلى أربع سنوات ومن 35 إلى 44 سنة.
وقد بلغ خلال شهر كانون الثاني 2011 عن 504 إصابات بحوادث السير، وفي شهر شباط بلغ عن 560 إصابة نتيجة حوادث السير، أما في شهر آذار فقد بلغ عن 578 إصابة نتيجة حوادث السير.
وكان ما نسبته 74.5% من هذه الإصابات بين الذكور و 25.5% منها بين الإناث.
وقد سجل أعلى عدد لحوادث السير المبلغ عنها في محافظة رام الله والبيرة (369) حالة، تليها محافظة نابلس (351) ثم محافظة الخليل (262) إصابة، وقد سجل أقل عدد لإصابات حوادث السير المبلغ عنها في محافظة طوباس وبلغ 8 إصابات فقط.
وكان حوالي ربع الإصابات المبلغ عنها في الفئة العمرية من 15 إلى 24 سنة.
يليها الفئة العمرية من 25 إلى 34 سنة بواقع 22.5% من الإصابات، يليها الفئة العمرية من 35 إلى 44 سنة بواقع 15% من الإصابات، أي أن نصف إصابات حوادث السير المبلغ عنها هي في الفئة العمرية من 15 إلى 35 سنة.
وبالنسبة لتوزيع الإصابات المبلغ عنها فقد كانت 45% من الإصابات بين الركاب، و 29% من الإصابات بين السائقين، و26% من الإصابات بين المشاة.
وقد سجلت محافظة نابلس أعلى نسبة لحوادث السير التي أصيب بها المشاة وبلغت نسبتها 53.6% من إصابات حوادث السير المسجلة في المحافظة، فيما بلغت إصابات المشاة في حوادث السير المسجلة في محافظة رام الله والبيرة 9.5% فقط، فيما كان 55.3% من الإصابات في محافظة الخليل و 54,5% من الإصابات في محافظة رام الله والبيرة هي بين الركاب.
وقد تسببت حوادث السير المبلغ عنها خلال الربع الأول من العام 2011 في 16 حالة إعاقة حركية بين المصابين بهذه الحوادث، أي ما نسبته 1% من الإصابات الناتجة عن حوادث السير.
وبُلغ عن 4 حالات إعاقة في كل من محافظة رام الله والبيرة، ومحافظة جنين ومحافظة الخليل، وحالتي إعاقة في محافظة نابلس، وحالة إعاقة واحدة في كل من محافظتي بيت لحم وطولكرم.
وقد تم علاج 75.8% من إصابات حوادث السير في أقسام الطوارئ في المستشفيات دون إدخالها إلى أقسام المنامة في المستشفيات، وجرى إدخال 21.9% من الإصابات إلى المستشفيات، فيما جرى تحويل 2.2% من الإصابات إلى مستشفيات تخصصية أخرى لصعوبة حالتها.
وقدرت الطواقم الطبية في المستشفيات أن 75.8% من الحالات كانت إصاباتها خفيفة، و21.9% إصابات متوسطة، و %2.3 فقط من الحالات كانت إصاباتها خطرة.
وقد احتاجت 0.5% من الإصابات إلى تدخل جراحي فوري، فيما عانت 4.4% من الحالات المصابة من الكسور، و2.8% من حالات الإصابة بحوادث السير في الضفة الغربية كانت تعاني من النزيف بشكل أو بآخر.