وفد من الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال يزور تربية الخليل
نشر بتاريخ: 30/05/2011 ( آخر تحديث: 30/05/2011 الساعة: 12:57 )
الخليل- معا- عقدت مديرية التربية والتعليم الخليل اجتماعا مع الحركة العالمية للدفاع الاطفال فرع فلسطين لبحث قضية حماية الاطفال من العنف والعقاب الجسدي في المدارس والية التعاون المشترك في حماية الاطفال.
وحضر الاجتماع رئيس الحركة العالمية للدفاع عن الاطفال رفعت قسيس ومديرة التربية والتعليم نسرين عمرو ومدير برنامج الحماية والتفعيل المجتمعي رياض عرار، ومنسقة وحدة عدالة الأطفال المحامية منى أبو سنينة، ومنسق وحدة المجتمع المدني هاشم أبو ماريا وبحضور قسم العلاقات العامة في المديرية وميسون الشريف من قسم الارشاد.
ورحبت عمرو بقدوم الوفد لمديرية التربية واكدت على حرصها الشديد على التعاون مع الحركة العالمية لما يصب في مصلحة الطلاب، وشرحت عمرو للوفد كيفية الحد من العنف في المدارس من خلال البرامج المختلفة واكدت بان الضرب ممنوع في المدارس وان سياسة التربية والتعليم في الخليل هي التقليل من العنف داخل الجسم التربوي، وإعطاء فرصة لاستخدام لغة الحوار في المدارس للتغلب على العنف.
كما تحدثت عمرو عن القيم التربوية النبيلة في الدين الحنيف واهمية دور المعلم في توصيل الرسالة التربوية، وعلاج حالات العنف والضرب في المدرسة بطرق سليمة.
من جانبه عرض قسيس كيفية اعطاء بدائل عن العنف في المدارس من خلال تأهيل المعلمين وتدريب الطلاب على مهارات حياتية للوصول بهم الى بر الامان، كما اكد على ضرورة التشبيك والشراكة وبناء علاقات الثقة بين الحركة العالمية والتربية والتعليم ضمن الهدف المشترك في حماية اطفال فلسطين من العنف والايذاء.
وحضر الاجتماع رئيس الحركة العالمية للدفاع عن الاطفال رفعت قسيس ومديرة التربية والتعليم نسرين عمرو ومدير برنامج الحماية والتفعيل المجتمعي رياض عرار، ومنسقة وحدة عدالة الأطفال المحامية منى أبو سنينة، ومنسق وحدة المجتمع المدني هاشم أبو ماريا وبحضور قسم العلاقات العامة في المديرية وميسون الشريف من قسم الارشاد.
ورحبت عمرو بقدوم الوفد لمديرية التربية واكدت على حرصها الشديد على التعاون مع الحركة العالمية لما يصب في مصلحة الطلاب، وشرحت عمرو للوفد كيفية الحد من العنف في المدارس من خلال البرامج المختلفة واكدت بان الضرب ممنوع في المدارس وان سياسة التربية والتعليم في الخليل هي التقليل من العنف داخل الجسم التربوي، وإعطاء فرصة لاستخدام لغة الحوار في المدارس للتغلب على العنف.
كما تحدثت عمرو عن القيم التربوية النبيلة في الدين الحنيف واهمية دور المعلم في توصيل الرسالة التربوية، وعلاج حالات العنف والضرب في المدرسة بطرق سليمة.
من جانبه عرض قسيس كيفية اعطاء بدائل عن العنف في المدارس من خلال تأهيل المعلمين وتدريب الطلاب على مهارات حياتية للوصول بهم الى بر الامان، كما اكد على ضرورة التشبيك والشراكة وبناء علاقات الثقة بين الحركة العالمية والتربية والتعليم ضمن الهدف المشترك في حماية اطفال فلسطين من العنف والايذاء.