البرغوثي يلتقي القنصل التركي والسفير السويدي ونائبة ممثل ايرلندا
نشر بتاريخ: 31/05/2011 ( آخر تحديث: 31/05/2011 الساعة: 11:17 )
رام الله- معا- التقى النائب الدكتور مصطفى البرغوثي الامين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية القنصل التركي العام ساكر اوزكان والسفير السويدي اكسل ويرنهوف ونائبة ممثل ايرلندا كل على حدة.
وبحث البرغوثي مع المسؤولين خلال لقائه بهم في رام الله الوضع في الاراضي الفلسطينية واهمية دعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس.
وقال البرغوثي انه في ظل رفض اسرائيل للسلام فان المجتمع الدولي مطالب بدعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الامم المتحدة في ايلول القادم.
وشرح البرغوثي خلال تلك اللقاءات اهمية اتفاق الوحدة الوطنية واسناده لان وجود إطار فلسطيني موحد يمثل فرصة ذهبية للسلام العادل والحقيقي إلى جانب إن اتفاق المصالحة يستعيد الديمقراطية الفلسطينية.
كما اطلع البرغوثي السفراء والقناصل على مخاطر السياسة التي يتبعها نتنياهو وحكومته التي اغلقت الطريق امام المفاوضات والسلام.
وقال النائب مصطفى البرغوثي ان الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقه في اقامة دولته المستقلة على جميع الاراضي المحتلة على حدود عام 67 دون استثناء وعاصمتها القدس وان الاستيطان والمستوطنات يجب ان تزال من الاراضي الفلسطينية وانه لا يمكن القبول بخرق اسرائيل للشرعية الدولية عبر الاستيطان والتهويد الذي يشكل العقبة في وجه السلام .
وشدد النائب مصطفى البرغوثي على اهمية توفير شبكة امان للشعب الفلسطيني في مواجهة الضغوط الاسرائيلية.
وبحث البرغوثي مع المسؤولين خلال لقائه بهم في رام الله الوضع في الاراضي الفلسطينية واهمية دعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس.
وقال البرغوثي انه في ظل رفض اسرائيل للسلام فان المجتمع الدولي مطالب بدعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الامم المتحدة في ايلول القادم.
وشرح البرغوثي خلال تلك اللقاءات اهمية اتفاق الوحدة الوطنية واسناده لان وجود إطار فلسطيني موحد يمثل فرصة ذهبية للسلام العادل والحقيقي إلى جانب إن اتفاق المصالحة يستعيد الديمقراطية الفلسطينية.
كما اطلع البرغوثي السفراء والقناصل على مخاطر السياسة التي يتبعها نتنياهو وحكومته التي اغلقت الطريق امام المفاوضات والسلام.
وقال النائب مصطفى البرغوثي ان الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقه في اقامة دولته المستقلة على جميع الاراضي المحتلة على حدود عام 67 دون استثناء وعاصمتها القدس وان الاستيطان والمستوطنات يجب ان تزال من الاراضي الفلسطينية وانه لا يمكن القبول بخرق اسرائيل للشرعية الدولية عبر الاستيطان والتهويد الذي يشكل العقبة في وجه السلام .
وشدد النائب مصطفى البرغوثي على اهمية توفير شبكة امان للشعب الفلسطيني في مواجهة الضغوط الاسرائيلية.