د.حسن ابو حشيش: يدعو الى اعادة الاعتبار لاخلاقيات مهنة الصحافة
نشر بتاريخ: 26/09/2006 ( آخر تحديث: 26/09/2006 الساعة: 12:43 )
بيت لحم - معا - دعا وكيل مساعد وزارة الاعلام د. حسن محمد ابو حشيش، الى ضرورة اعادة الاعتبار لاخلاقيات مهنة الصحافة، ومن ابرزها الموضوعية والحيادية والصدق ودقة النقل والبعد عن التلوين والتي اهتزت لصالح عوامل عديدة، على حد تعبيره.
كما دعا ابو حشيش في بيان وصل"معا" نسخة عنه، الى اعتبار وزارة الاعلام مؤسسة رسمية ناظمة للسلوك الاعلامي بشكل عام, وراسمة للخطوط العريضة للاداء الاعلامي, وواضعة التشريعات والقوانين الحامية والحافظة لمسيرة الاعلام, وموحدة للرؤية الاعلامية والخطاب الاعلامي.
وطالب البيان الى توحيد صف الصحفيين من خلال اعادة ترتيب اوضاع نقابة الصحفيين كبيت كبير للجميع, تدافع عن الصحفيين وتسهل مهمتهم, وتحمي حقوقهم بشكل فعال يشعر به كل الصحفيين.
وحذر البيان من ان تتحول الوسائل الاعلامية والاقلام والكاميرات الى ابواق دعاية للاحزاب والمؤسسات والشركات واصحاب النفوذ السياسي والامني والاقتصادي والفكري, الا اذا كانت الوسيلة حزبية ناطقة باسم جهة معينة وحينها عليها الالتزام بالادلة والبراهين.
ودعا البيان الى التكاتف والتضامن في ايجاد حالة من الوعي والادراك الجماهيري والنخبوي من اجل ان يعي الرأي العام بخطورة واهمية الاعلام ودوره في بناء الانسان والوطن وفي معركة المصير، معربا عن امله ان تكون هذه المناسبة سبباً في تحرك لمجموع الاعلاميين لترتيب احوال المهنة.
كما دعا ابو حشيش في بيان وصل"معا" نسخة عنه، الى اعتبار وزارة الاعلام مؤسسة رسمية ناظمة للسلوك الاعلامي بشكل عام, وراسمة للخطوط العريضة للاداء الاعلامي, وواضعة التشريعات والقوانين الحامية والحافظة لمسيرة الاعلام, وموحدة للرؤية الاعلامية والخطاب الاعلامي.
وطالب البيان الى توحيد صف الصحفيين من خلال اعادة ترتيب اوضاع نقابة الصحفيين كبيت كبير للجميع, تدافع عن الصحفيين وتسهل مهمتهم, وتحمي حقوقهم بشكل فعال يشعر به كل الصحفيين.
وحذر البيان من ان تتحول الوسائل الاعلامية والاقلام والكاميرات الى ابواق دعاية للاحزاب والمؤسسات والشركات واصحاب النفوذ السياسي والامني والاقتصادي والفكري, الا اذا كانت الوسيلة حزبية ناطقة باسم جهة معينة وحينها عليها الالتزام بالادلة والبراهين.
ودعا البيان الى التكاتف والتضامن في ايجاد حالة من الوعي والادراك الجماهيري والنخبوي من اجل ان يعي الرأي العام بخطورة واهمية الاعلام ودوره في بناء الانسان والوطن وفي معركة المصير، معربا عن امله ان تكون هذه المناسبة سبباً في تحرك لمجموع الاعلاميين لترتيب احوال المهنة.