"فدا" يدين الاعتداء على المؤتمر الشبابي الأول لـ15 آذار
نشر بتاريخ: 01/06/2011 ( آخر تحديث: 01/06/2011 الساعة: 12:14 )
غزة- معا- أدان حزب الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) اعتداء "حماس" على المؤتمر الشبابي الأول لـشباب 15 آذار والمنعقد تحت رعاية مركز التخطيط الفلسطيني التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية بقاعة رشاد الشوا تحت حجج غير مبررة ويطالب بمحاسبة المعتدين وخاصة وأن القائمين على المؤتمر استكملوا الإجراءات القانونية المعمول بها في قطاع غزة.
وقال "فدا" بأن استمرار مثل هذه الاعتداءات من شأنه أن يعرقل المصالحة الفلسطينية ويتجه نحو وأدها وحرفها عن مسارها، محملا من يقومون بهذه الممارسات المسؤولية المترتبة عن إحداث أي شرخ في عملية المصالحة الوطنية.
وطالب "فدا" في بيان وصل"معا" بالتحقيق مع المعتدين ومحاسبتهم ورد الاعتبار للمعتدى عليهم وكشف تفاصيل القضية للرأي العام لضمان عدم تكراراها.
وأعلن "فدا" عن تضامنه الكامل مع حق مختلف القوى والتوجهات في أن تعبر عن نفسها فيما يخدم المصلحة الوطنية العليا وإنهاء الانقسام القائم وتعزيز الوحدة الوطنية.
وأكد على ضرورة توحد مختلف القوى والتوجهات باتجاه تحقيق هدف شباب 15 آذار وكافة الحراكات الشعبية والمتمثل بإنهاء الانقسام وتوحيد شطري الوطن وترسيخ الوحدة الوطنية في خطوة أولى نحو إعلان الدولة الفلسطينية في أيلول سبتمبر 2011.
ودعا البيان كافة الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية إلى تحمل مسؤولياتهم الوطنية وإدانة واستنكار هذه الأعمال والوقوف صفا واحدا ضد من يعرقل عملية المصالحة الوطنية.
وقال "فدا" بأن استمرار مثل هذه الاعتداءات من شأنه أن يعرقل المصالحة الفلسطينية ويتجه نحو وأدها وحرفها عن مسارها، محملا من يقومون بهذه الممارسات المسؤولية المترتبة عن إحداث أي شرخ في عملية المصالحة الوطنية.
وطالب "فدا" في بيان وصل"معا" بالتحقيق مع المعتدين ومحاسبتهم ورد الاعتبار للمعتدى عليهم وكشف تفاصيل القضية للرأي العام لضمان عدم تكراراها.
وأعلن "فدا" عن تضامنه الكامل مع حق مختلف القوى والتوجهات في أن تعبر عن نفسها فيما يخدم المصلحة الوطنية العليا وإنهاء الانقسام القائم وتعزيز الوحدة الوطنية.
وأكد على ضرورة توحد مختلف القوى والتوجهات باتجاه تحقيق هدف شباب 15 آذار وكافة الحراكات الشعبية والمتمثل بإنهاء الانقسام وتوحيد شطري الوطن وترسيخ الوحدة الوطنية في خطوة أولى نحو إعلان الدولة الفلسطينية في أيلول سبتمبر 2011.
ودعا البيان كافة الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية إلى تحمل مسؤولياتهم الوطنية وإدانة واستنكار هذه الأعمال والوقوف صفا واحدا ضد من يعرقل عملية المصالحة الوطنية.