اختتام فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الثاني للعلوم الطبيعية
نشر بتاريخ: 01/06/2011 ( آخر تحديث: 01/06/2011 الساعة: 15:59 )
غزة- معا- دعا المؤتمر العلمي الدولي الثاني للعلوم الطبيعية والتطبيقية الذي نظمته كلية العلوم التطبيقية بالتعاون مع عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة الأقصى الى إنشاء مراكز بحثية فاعلة متخصصة بحل المشاكل التي تواجه المجتمع الفلسطيني، في المجالات العلمية المختلفة، في الجامعات الفلسطينية، والاستفادة من المركز القومي للبحوث ليكون نواة لدعم البحث العلمي.
وأوصى المؤتمر في ختام أعماله بتعزيز ثقافة البحث العلمي عند الباحثين في الجامعات الفلسطينية، بحيث يصبح البحث العلمي أداة تحليل وحل المشاكل العلمية والاقتصادية، وليس لجمع المعلومات.
وطالب المؤتمرون من الأكاديميين والخبراء بتخصيص ميزانية مناسبة وكافية للبحث العلمي في الجامعات الفلسطينية من ميزانية الجامعات وميزانية وزارة التربية والتعليم، وتعزيز التواصل العلمي بين جامعة الأقصى والجامعات الفلسطينية والعربية والعالمية، ودعم سياسة الابتعاث والإعارة وتبادل الأساتذة والباحثين.
وشدد المؤتمر في توصياته التي تلاها د. علي حامد الأسطل رئيس لجنة صياغة توصيات المؤتمر في حفل الختام على ضرورة تشجيع الزيارات البحثية للمؤسسات العلمية الدولية ودعم الباحثين في هذا الاتجاه، وتسهيل الحصول على إجازات التفرغ العلمي للباحثين، سواء في الجامعات الحكومية أو العامة.
وطالب المؤتمر بدعم وجود مجلات علمية محكمة متخصصة، ولها هيئة تحرير موحدة من الجامعات الفلسطينية، وعقد مؤتمرات علمية متخصصة مشتركة بين الجامعات الفلسطينية، لتعزيز التعاون المشترك بين الجامعات وتوفير الجهد والوقت والمال.
ودعا الى العمل على نشر ثقافة الجودة في مشاريع البحوث العلمية التي تُجرى في الجامعات الفلسطينية، وزيادة القدرة التنافسية، والعمل على تشجيع الباحثين على تنمية الابتكار والإبداع والتكامل المعرفي والتميز، وتجنب التكرار والتشابه في الأبحاث العلمية المنشورة في الجامعات المختلفة.
وأكد المؤتمرون على اهمية ربط برامج الجامعات البحثية بسوق العمل بحيث يتم توظيف أصحاب الكفاءات العلمية والباحثين توظيفاً مناسباً وفاعلاً كلٌ في مجال تخصصه.
ودعا المؤتمر الى تفعيل دور الصناعات والمؤسسات والشركات المحلية في دعم البحث العلمي، والتقدم باقتراحات ومشاريع بحثية لمعالجتها ضمن برامج البحث العلمي والدراسات العليا في الجامعة، وإخراج بعض التخصصات العلمية المناسبة من المعامل إلى الصناعة والتطبيق وخدمة المجتمع، وذلك بالتعاون مع رجال الاقتصاد والصناعة في فلسطين.
وأوصى المؤتمر بالاستفادة من الشبكة البحثية الفلسطينية التي تم إنشاءها مؤخراً بين الجامعات الفلسطينية، وذلك لأغراض البحث العلمي.
وأوصى المؤتمر في ختام أعماله بتعزيز ثقافة البحث العلمي عند الباحثين في الجامعات الفلسطينية، بحيث يصبح البحث العلمي أداة تحليل وحل المشاكل العلمية والاقتصادية، وليس لجمع المعلومات.
وطالب المؤتمرون من الأكاديميين والخبراء بتخصيص ميزانية مناسبة وكافية للبحث العلمي في الجامعات الفلسطينية من ميزانية الجامعات وميزانية وزارة التربية والتعليم، وتعزيز التواصل العلمي بين جامعة الأقصى والجامعات الفلسطينية والعربية والعالمية، ودعم سياسة الابتعاث والإعارة وتبادل الأساتذة والباحثين.
وشدد المؤتمر في توصياته التي تلاها د. علي حامد الأسطل رئيس لجنة صياغة توصيات المؤتمر في حفل الختام على ضرورة تشجيع الزيارات البحثية للمؤسسات العلمية الدولية ودعم الباحثين في هذا الاتجاه، وتسهيل الحصول على إجازات التفرغ العلمي للباحثين، سواء في الجامعات الحكومية أو العامة.
وطالب المؤتمر بدعم وجود مجلات علمية محكمة متخصصة، ولها هيئة تحرير موحدة من الجامعات الفلسطينية، وعقد مؤتمرات علمية متخصصة مشتركة بين الجامعات الفلسطينية، لتعزيز التعاون المشترك بين الجامعات وتوفير الجهد والوقت والمال.
ودعا الى العمل على نشر ثقافة الجودة في مشاريع البحوث العلمية التي تُجرى في الجامعات الفلسطينية، وزيادة القدرة التنافسية، والعمل على تشجيع الباحثين على تنمية الابتكار والإبداع والتكامل المعرفي والتميز، وتجنب التكرار والتشابه في الأبحاث العلمية المنشورة في الجامعات المختلفة.
وأكد المؤتمرون على اهمية ربط برامج الجامعات البحثية بسوق العمل بحيث يتم توظيف أصحاب الكفاءات العلمية والباحثين توظيفاً مناسباً وفاعلاً كلٌ في مجال تخصصه.
ودعا المؤتمر الى تفعيل دور الصناعات والمؤسسات والشركات المحلية في دعم البحث العلمي، والتقدم باقتراحات ومشاريع بحثية لمعالجتها ضمن برامج البحث العلمي والدراسات العليا في الجامعة، وإخراج بعض التخصصات العلمية المناسبة من المعامل إلى الصناعة والتطبيق وخدمة المجتمع، وذلك بالتعاون مع رجال الاقتصاد والصناعة في فلسطين.
وأوصى المؤتمر بالاستفادة من الشبكة البحثية الفلسطينية التي تم إنشاءها مؤخراً بين الجامعات الفلسطينية، وذلك لأغراض البحث العلمي.