جمعية الكفيف الخيرية تستقبل مديرة تربية الخليل
نشر بتاريخ: 02/06/2011 ( آخر تحديث: 02/06/2011 الساعة: 11:59 )
الخليل- معا- استقبل رئيس وأعضاء جمعية الكفيف الخيرية بالخليل امس الأربعاء مديرة التربية والتعليم في الخليل الأستاذة نسرين ياسر عمرو وكان برفقتها مدير مكتب الإعلام الفلسطيني في واشنطن د. عبد الحميد سالم العواودة ومستشار الرئيس السابق أبو عمار و عدد من رؤساء الأقسام في المديرية منهم الأستاذ سميح أبو زاكية والأستاذ ناصر احشيش.
ورحب بهم المهندس راتب البكري و أعضاء الهيئة الإدارية الدكتور سعيد الزعتري والمهندس خالد بدر والأستاذ هاني الخطيب والدكتور أمجد مجاهد والأستاذ عمران فنون ورندا إزغير ومديرة المدرسة صفاء التكروري, حيث قدم المهندس خالد بدر أمين الصندوق و منسق العلاقات الخارجية ملخص عن الجمعية ونشاطاتها الفئة العمرية التي تخدمها الجمعية وهي من سن 4-13 سنة , وقدم فكرة عن السكن الداخلي المتوفر بالجمعية للطلاب الذي يصعب عليهم الذهاب إلى بيوتهم كل يوم خاصة الذين يتوافدون إلينا من القرى المجاورة.
كما قدم المهندس فكرة عن المشاريع المستقبلية التي تقدمها الجمعية ومن أهمها مشروع تشطيب المبنى الجديد لجمعية الكفيف الكائن في ضاحية الرامة و الذي تم الانتهاء من البناء العظم منه قبل شهر, حيث وعدت مديرة التربية برفع المشروع إلى وزارة التربية للمساعدة في إيجاد تمويل للمشروع ,علما بأن مديرية التربية و التعليم من أكبر الداعمين للجمعية وذلك من خلال انتداب عدد من المعلمات من قبل الوزارة.
وفي نهاية اللقاء قام الوفد في جولة بمرافق الجمعية والتعرف على الأطفال والروضة والمدرسة والسكن الداخلي ومختبر الحاسوب والموسيقى.
ورحب بهم المهندس راتب البكري و أعضاء الهيئة الإدارية الدكتور سعيد الزعتري والمهندس خالد بدر والأستاذ هاني الخطيب والدكتور أمجد مجاهد والأستاذ عمران فنون ورندا إزغير ومديرة المدرسة صفاء التكروري, حيث قدم المهندس خالد بدر أمين الصندوق و منسق العلاقات الخارجية ملخص عن الجمعية ونشاطاتها الفئة العمرية التي تخدمها الجمعية وهي من سن 4-13 سنة , وقدم فكرة عن السكن الداخلي المتوفر بالجمعية للطلاب الذي يصعب عليهم الذهاب إلى بيوتهم كل يوم خاصة الذين يتوافدون إلينا من القرى المجاورة.
كما قدم المهندس فكرة عن المشاريع المستقبلية التي تقدمها الجمعية ومن أهمها مشروع تشطيب المبنى الجديد لجمعية الكفيف الكائن في ضاحية الرامة و الذي تم الانتهاء من البناء العظم منه قبل شهر, حيث وعدت مديرة التربية برفع المشروع إلى وزارة التربية للمساعدة في إيجاد تمويل للمشروع ,علما بأن مديرية التربية و التعليم من أكبر الداعمين للجمعية وذلك من خلال انتداب عدد من المعلمات من قبل الوزارة.
وفي نهاية اللقاء قام الوفد في جولة بمرافق الجمعية والتعرف على الأطفال والروضة والمدرسة والسكن الداخلي ومختبر الحاسوب والموسيقى.