اجتماع يبحث ترتيبات احياء ذكرى النكسة ويحذ من قمع اسرائيلي
نشر بتاريخ: 02/06/2011 ( آخر تحديث: 03/06/2011 الساعة: 00:57 )
رام الله- معا- اشار الاجتماع الذي عقد اليوم الخميس، على ضرورة حشد كافة الطاقات والانصهار الشعبي لمختلف الاجسام والقوى الوطنية والشعبية لأحياء الذكرى الرابعة والاريعين للنكسة هذا العام برمزية ودلالات التحديات الماثلة خصوصا بعد خطاب نيتنياهو الاخير والاجراءات الاحتلالية في القدس والاراضي الفلسطينية.
ودعا الاجتماع الى اوسع مشاركة شعبية لكافة القطاعات الوطنية والشعبية والتكامل ما بين الجميع للوصول الى ارقى اشكال التعبير عن التوحد الفلسسطيني في الداخل والشتات لأنجاح الفعاليات وتوسيع دائرة الفعل الشعبي ليشمل مناطق التماس في قرى الجدار والحواجز والطرق الالتفافية، تاكيدا من الشعب الفلسطيني في التمسك بحقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير والاستقلال في دولة كاملة السيادة عاصمتها القدس.
وحذر البيان الصادر عن الاجتماع من القمع المتوقع للمسيرات السلمية التي تخرج للتعبير عن رفضها للاحتلال والتصريحات التي تتناقلها وسائل الاعلام عن الاستعدادات بهذا الشان، ودعى البيان المؤسسات الدولية والحقوقية وهيئات الامم المتحدة ذات العلاقة الى اسماع صوتها والوقوف عند مسؤولياتها في حماية الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال والضغط على حكومة الاحتلال للوقف الفوري لجرائمها في الاراضي الفلسطينية.ط
ودعا البيان جماهير الشعب الفسطيني الى التوجه الى الحواجز ومناطق التماس للتعبير عن رفض الاحتلال والاستيطان ودولة الحدود المؤقتة والتمسك الحازم بالثوايت الوطنية ودعى على وجه الخصوص الى المشاركة في الفعالية على حاجز قلنديا العسكري المقررة يوم الاحد في 5/ 6 عند الساعة الثانية عشرة ظهرا ترفع خلالها الاعلام الفلسطينية واليافطات التي تؤكد على عدالة القضية الوطنية لشعبنا وفي مقدمتها انهاء الاحتلال، كما دعى البيان الى تخصيص خطب الجمعة من المساجد الى هذه الذكرى وضرورة حث المواطنين للمشاركة في الفعاليات والانشطة المختلفة.
كما ودعا البيان وسائل الاعلام الى الاهتمام بهذه المناسبة وتغطية الانشطة وعكس صورة عن واقع الحياة المعاش والعنجهية وحرب التطهير العرقي التي يمارسها الاحتلال في الاراضي الفلسطينية.
ووجه البيان التحية الى الجماهير الفلسطينية والعربية في الشتات وخصوصا في دول الجوار العربي التي تستعد بدورها لأحياء الذكرى بطريقة مشرفة تراكم على تم انجازه في ذكرى النكبة في الخامس عشر من ايار الماضي.
ودعا الاجتماع الى اوسع مشاركة شعبية لكافة القطاعات الوطنية والشعبية والتكامل ما بين الجميع للوصول الى ارقى اشكال التعبير عن التوحد الفلسسطيني في الداخل والشتات لأنجاح الفعاليات وتوسيع دائرة الفعل الشعبي ليشمل مناطق التماس في قرى الجدار والحواجز والطرق الالتفافية، تاكيدا من الشعب الفلسطيني في التمسك بحقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير والاستقلال في دولة كاملة السيادة عاصمتها القدس.
وحذر البيان الصادر عن الاجتماع من القمع المتوقع للمسيرات السلمية التي تخرج للتعبير عن رفضها للاحتلال والتصريحات التي تتناقلها وسائل الاعلام عن الاستعدادات بهذا الشان، ودعى البيان المؤسسات الدولية والحقوقية وهيئات الامم المتحدة ذات العلاقة الى اسماع صوتها والوقوف عند مسؤولياتها في حماية الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال والضغط على حكومة الاحتلال للوقف الفوري لجرائمها في الاراضي الفلسطينية.ط
ودعا البيان جماهير الشعب الفسطيني الى التوجه الى الحواجز ومناطق التماس للتعبير عن رفض الاحتلال والاستيطان ودولة الحدود المؤقتة والتمسك الحازم بالثوايت الوطنية ودعى على وجه الخصوص الى المشاركة في الفعالية على حاجز قلنديا العسكري المقررة يوم الاحد في 5/ 6 عند الساعة الثانية عشرة ظهرا ترفع خلالها الاعلام الفلسطينية واليافطات التي تؤكد على عدالة القضية الوطنية لشعبنا وفي مقدمتها انهاء الاحتلال، كما دعى البيان الى تخصيص خطب الجمعة من المساجد الى هذه الذكرى وضرورة حث المواطنين للمشاركة في الفعاليات والانشطة المختلفة.
كما ودعا البيان وسائل الاعلام الى الاهتمام بهذه المناسبة وتغطية الانشطة وعكس صورة عن واقع الحياة المعاش والعنجهية وحرب التطهير العرقي التي يمارسها الاحتلال في الاراضي الفلسطينية.
ووجه البيان التحية الى الجماهير الفلسطينية والعربية في الشتات وخصوصا في دول الجوار العربي التي تستعد بدورها لأحياء الذكرى بطريقة مشرفة تراكم على تم انجازه في ذكرى النكبة في الخامس عشر من ايار الماضي.