شركة التأمين الوطنية تباشر العمل في برنامج استكشاف وإدارة المخاطر
نشر بتاريخ: 04/06/2011 ( آخر تحديث: 04/06/2011 الساعة: 12:58 )
رام الله- معا- أعلنت شركة التأمين الوطنية في بيان صحفي صادر عنها، عن مباشرة العمل في برنامج استكشاف وإدارة المخاطر بالتعاون مع شركة (Ultimate Risk Solutions) الأمريكية، المتخصصة في إعداد الحلول البرمجية في مجال تحليل البيانات المالية، وإدارة المخاطر والذي يعرف باسم برنامج (Risk explorer).
واشار أحمد مشعشع، مدير عام التأمين الوطنية إلى أن شركة التأمين الوطنية تميزت وكانت الأولى من بين شركات التأمين الفلسطينية التي عملت على استحداث دائرة إدارة للمخاطر وضبط الجودة للعمل على دارسة الأخطار التي تتعرض لها الشركة خلال عملية الاكتتاب ومدى كفاية الأقساط المكتتبة وتناسبها مع حجم الأخطار المكتتبة وذلك عن طريق إجراء الدراسات الاكتوارية المتخصصة في هذا المجال.
كما تضطلع بمراجعة أساليب العمل في جميع دوائر الشركة لفحص مدى ملائمة آلية العمل والعمليات اليومية المتبعة في تنفيذ المهمات مع الممارسات الفضلى إقليمياً ودولياً، كما وأكد أن التأمين الوطنية عملت على إنشاء دائرة المخاطر وضبط الجودة بهدف ضبط جودة العمل والحرص على الارتقاء في الأداء لجميع الدوائر، مما سينعكس ايجابياً على مستوى الخدمة المقدمة لزبائن الشركة.
وذكر مشعشع أن شركة التأمين الوطنية عملت على التعاقد مع الشركة الأمريكية لخبرتها الواسعة في مجال إعداد البرامج الإلكترونية للعديد من كبرى شركات التأمين العالمية، كما و أكد أن التأمين الوطنية ومن خلال العمل على تنفيذ خطتها الإستراتيجية تسعى بشكل دائم لمواكبة التطور الحاصل في صناعة التأمين على مستوى العالم و الاستفادة من تجارب شركات التأمين العالمية، وأكد أن التأمين الوطنية مستمرة في تقديم الأفضل للمواطن الفلسطيني من خلال الخدمات التأمينية التي تلبي حاجة المواطن الفلسطيني ومختلف المؤسسات في جميع المجالات.
من ناحيته أشار بشار حسين مساعد المدير العام لشؤون إدارة الخطر وضبط الجودة أن البرنامج الجديد سيوفر العديد من المزايا التنافسية لشركة التأمين الوطنية، مما سيساهم في تقديمها الخدمة الأفضل كما أن البرنامج يشمل تقييم للمخاطر الداخلية والخارجية، حيث أن موضوع إدارة المخاطر ركن أساسي من أركان التأمين ومبادئ الحكومة، كما بين حسين أن البرنامج يعتبر أداة تحليل تساعد الإدارة في عمليات الاكتتاب وموضوع الملاءة المالية، بالإضافة إلى تقييم وضع السوق وكيفية التسعير المثلى بهدف الحفاظ على مصالح الشركة، المساهمين والمؤمنين لديها.
هذا وأوضح حسين أن العمل مع الشركة الأمريكية شمل تقييم لاحتياجات شركة التأمين الوطنية بالإضافة إلى التعاقد مع الشركة المطورة للبرنامج كجهة استشارية لشركة التأمين الوطنية حيث شمل العمل في تطوير البرنامج على التدريب العملي حول كيفية الاستخدام الأمثل والاستفادة من البيانات والمعلومات التي يتم الحصول عليها، كما وسيتم تحديث البرنامج في المستقبل بهدف الحصول على أفضل النتائج من حيث تحليل وضبط المخاطر وكيفية معالجتها مما سيساهم في تطوير و تميز عمل التأمين الوطنية في السوق الفلسطيني.
يذكر أن شركة التأمين الوطنية قد تأسست في عام 1992 كشركة مساهمة عامة على يد مجموعة من رجال الأعمال وأهل الخبرة في مجال التأمين، وتميزت بمكانتها لتكون صرحاً اقتصادياً قوياً أساسه رأسمال وطني وعماده سواعد أبناء الوطن الذين اكتسبوا خبرة عريقة عبر عشرات السنين من العمل في المهجر، كما وحققت شركة التأمين الوطنية الإنجاز تلو الإنجاز، وحافظت على مركز الصدارة في صناعة التأمين الفلسطينية على مدار 18 عاماً من التميز والنجاح، حيث تقدم الشركة خدماتها للجمهور من خلال عشرة فروع و أحد عشر مكتباً و بالتعاون مع ستة وثلاثين وكيلاً.
واشار أحمد مشعشع، مدير عام التأمين الوطنية إلى أن شركة التأمين الوطنية تميزت وكانت الأولى من بين شركات التأمين الفلسطينية التي عملت على استحداث دائرة إدارة للمخاطر وضبط الجودة للعمل على دارسة الأخطار التي تتعرض لها الشركة خلال عملية الاكتتاب ومدى كفاية الأقساط المكتتبة وتناسبها مع حجم الأخطار المكتتبة وذلك عن طريق إجراء الدراسات الاكتوارية المتخصصة في هذا المجال.
كما تضطلع بمراجعة أساليب العمل في جميع دوائر الشركة لفحص مدى ملائمة آلية العمل والعمليات اليومية المتبعة في تنفيذ المهمات مع الممارسات الفضلى إقليمياً ودولياً، كما وأكد أن التأمين الوطنية عملت على إنشاء دائرة المخاطر وضبط الجودة بهدف ضبط جودة العمل والحرص على الارتقاء في الأداء لجميع الدوائر، مما سينعكس ايجابياً على مستوى الخدمة المقدمة لزبائن الشركة.
وذكر مشعشع أن شركة التأمين الوطنية عملت على التعاقد مع الشركة الأمريكية لخبرتها الواسعة في مجال إعداد البرامج الإلكترونية للعديد من كبرى شركات التأمين العالمية، كما و أكد أن التأمين الوطنية ومن خلال العمل على تنفيذ خطتها الإستراتيجية تسعى بشكل دائم لمواكبة التطور الحاصل في صناعة التأمين على مستوى العالم و الاستفادة من تجارب شركات التأمين العالمية، وأكد أن التأمين الوطنية مستمرة في تقديم الأفضل للمواطن الفلسطيني من خلال الخدمات التأمينية التي تلبي حاجة المواطن الفلسطيني ومختلف المؤسسات في جميع المجالات.
من ناحيته أشار بشار حسين مساعد المدير العام لشؤون إدارة الخطر وضبط الجودة أن البرنامج الجديد سيوفر العديد من المزايا التنافسية لشركة التأمين الوطنية، مما سيساهم في تقديمها الخدمة الأفضل كما أن البرنامج يشمل تقييم للمخاطر الداخلية والخارجية، حيث أن موضوع إدارة المخاطر ركن أساسي من أركان التأمين ومبادئ الحكومة، كما بين حسين أن البرنامج يعتبر أداة تحليل تساعد الإدارة في عمليات الاكتتاب وموضوع الملاءة المالية، بالإضافة إلى تقييم وضع السوق وكيفية التسعير المثلى بهدف الحفاظ على مصالح الشركة، المساهمين والمؤمنين لديها.
هذا وأوضح حسين أن العمل مع الشركة الأمريكية شمل تقييم لاحتياجات شركة التأمين الوطنية بالإضافة إلى التعاقد مع الشركة المطورة للبرنامج كجهة استشارية لشركة التأمين الوطنية حيث شمل العمل في تطوير البرنامج على التدريب العملي حول كيفية الاستخدام الأمثل والاستفادة من البيانات والمعلومات التي يتم الحصول عليها، كما وسيتم تحديث البرنامج في المستقبل بهدف الحصول على أفضل النتائج من حيث تحليل وضبط المخاطر وكيفية معالجتها مما سيساهم في تطوير و تميز عمل التأمين الوطنية في السوق الفلسطيني.
يذكر أن شركة التأمين الوطنية قد تأسست في عام 1992 كشركة مساهمة عامة على يد مجموعة من رجال الأعمال وأهل الخبرة في مجال التأمين، وتميزت بمكانتها لتكون صرحاً اقتصادياً قوياً أساسه رأسمال وطني وعماده سواعد أبناء الوطن الذين اكتسبوا خبرة عريقة عبر عشرات السنين من العمل في المهجر، كما وحققت شركة التأمين الوطنية الإنجاز تلو الإنجاز، وحافظت على مركز الصدارة في صناعة التأمين الفلسطينية على مدار 18 عاماً من التميز والنجاح، حيث تقدم الشركة خدماتها للجمهور من خلال عشرة فروع و أحد عشر مكتباً و بالتعاون مع ستة وثلاثين وكيلاً.