لجنة قيادة إقليم القدس تؤكد دعمها للرئيس أبو مازن والقيادة
نشر بتاريخ: 05/06/2011 ( آخر تحديث: 05/06/2011 الساعة: 10:57 )
القدس- معا- دعت حركة فتح في إقليم القدس على لسان عضو قيادتها محمد ربيع في الذكرى الرابعة والأربعين للنكسة واحتلال القدس، الرئيس والقيادة الفلسطينية بضرورة التوجه الى الامم المتحدة في أيلول لطرح ملف الاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على حدود الرابع من حزيران عام 1967.
وقال محمد ربيع :" تحل علينا الذكرى الرابعة والأربعين لنكسة الشعب العربي الفلسطيني وإحتلال ما تبقى من أرضه وجزءاً من الأراضي العربية، ليمضي بذلك الحلم الصهيوني في مشروعه الاستيطاني التوسعي، ضارباً بعرض الحائط كافة القرارات والمواثيق الدولة، وما خطاب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الأمريكي والتأييد الأمريكي له إلا أكبر دليل على عدم جدية الاحتلال بعملية السلام، ويؤكد على انحياز الادارة الأمريكية السافر للاحتلال".
وأضاف ربيع :"تمر علينا ذكرى النكسة واحتلال المدينة المقدسة، وما لازال شعبنا الفلسطيني المناضل يتعرض لأبشع أشكال الاحتلال والعدوان الإسرائيلي الخطير، وتحديداً في مدينة القدس الشريف، التي تتعرض لحرب مسعورة غير مسبوقة من قبل الاحتلال الاسرائيلي ومستوطنيه، من أعمال قتل واعتقالات وتهويد، وهدم ممنهج لمنازل المواطنين المقدسيين وتشريدهم، وبناء المزيد من الوحدات الاستيطانية، واحكام الحصار على المدينة المقدسة بجدار الضم والتوسع، وسياسة الابعاد، وسحب الهويات، في محاولة إسرائيلية عدوانية مستمرة لتمرير مشروعها الاستيطاني التوسعي ومسابقة الزمن لفرض حقائق جديدة على الأرض".
وتوجه ربيع بالتحية إلى جماهير شعبنا في الوطن والشتات وخاصة في مدينة القدس التي يتعرض أبناؤها لهجمة عدوانية تستهدف الهوية الوطنية للمدينة المقدسة، كما توجه بتحية إجلال وتقدير لعائلات الشهداء والجرحى وكافة الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، ولجماهير الشعب الفلسطيني داخل الخط الأخضر، ولكافة جماهير الأمة العربية والاسلامية وأحرار العالم.
وقال محمد ربيع :" تحل علينا الذكرى الرابعة والأربعين لنكسة الشعب العربي الفلسطيني وإحتلال ما تبقى من أرضه وجزءاً من الأراضي العربية، ليمضي بذلك الحلم الصهيوني في مشروعه الاستيطاني التوسعي، ضارباً بعرض الحائط كافة القرارات والمواثيق الدولة، وما خطاب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الأمريكي والتأييد الأمريكي له إلا أكبر دليل على عدم جدية الاحتلال بعملية السلام، ويؤكد على انحياز الادارة الأمريكية السافر للاحتلال".
وأضاف ربيع :"تمر علينا ذكرى النكسة واحتلال المدينة المقدسة، وما لازال شعبنا الفلسطيني المناضل يتعرض لأبشع أشكال الاحتلال والعدوان الإسرائيلي الخطير، وتحديداً في مدينة القدس الشريف، التي تتعرض لحرب مسعورة غير مسبوقة من قبل الاحتلال الاسرائيلي ومستوطنيه، من أعمال قتل واعتقالات وتهويد، وهدم ممنهج لمنازل المواطنين المقدسيين وتشريدهم، وبناء المزيد من الوحدات الاستيطانية، واحكام الحصار على المدينة المقدسة بجدار الضم والتوسع، وسياسة الابعاد، وسحب الهويات، في محاولة إسرائيلية عدوانية مستمرة لتمرير مشروعها الاستيطاني التوسعي ومسابقة الزمن لفرض حقائق جديدة على الأرض".
وتوجه ربيع بالتحية إلى جماهير شعبنا في الوطن والشتات وخاصة في مدينة القدس التي يتعرض أبناؤها لهجمة عدوانية تستهدف الهوية الوطنية للمدينة المقدسة، كما توجه بتحية إجلال وتقدير لعائلات الشهداء والجرحى وكافة الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، ولجماهير الشعب الفلسطيني داخل الخط الأخضر، ولكافة جماهير الأمة العربية والاسلامية وأحرار العالم.