مدير التوجيه السياسي يواصل لقاءاته مع ضباط وافراد الضابطة الجمركية
نشر بتاريخ: 05/06/2011 ( آخر تحديث: 05/06/2011 الساعة: 15:04 )
نابلس -معا- واصل العميد محمد نصر أبو ربيع مدير التوجيه السياسي في المحافظة لقاءاته مع ضباط وأفراد الضابطة الجمركية في نابلس، مثنيا على جهودهم وباقي المؤسسة الامنية في حماية الاقتصاد الوطني، وتحدث لهم عن النكسة ومسبباتها وآثارها على الشعب الفلسطيني .
وأشار الى انه في الأيام تمر علينا الذكرى الثالثة والأربعين لنكسة 5 / حزيران 1967 ذكرى حزينة ومؤلمة وهي ذكرى حرب الأيام الستة أو ما تعرف بالنكسة الثانية تلك النكسة الذي أدت إلى احتلال باقي فلسطين من قبل إسرائيل وضياع كافة أراضي فلسطين ، إن هذه الذكرى تعيد فتح الذاكرة على مرحلة من مراحل المعاناة العربية ـ الفلسطينية ولا تزال آثارها المدمرة تعشش في داخل كل مواطن وتلقي بثقلها على واقعنا الراهن ، وإن ذكرى النكسة تمر وشعبنا الفلسطيني يرزح تحت الاحتلال، وإن آماله في الحرية والاستقلال والعودة لم تتحقق". وان بقاء الاحتلال قائماً حتى يومنا هذا هو وصمة عار على جبين كل العالم وخاصة العالم الغربي الذي دعم الاحتلال بكل قوة ".
وتحدث لهم العميد ابو ربيع عن الثورة وانطلاقتها ومعركة الكرامة معركة النصر والاراده الفلسطينية واتقاد الثورة وسيطرتها على منظمة التحرير الفلسطينية بيت الكل الفلسطيني وقائدة نضاله الوطني.
ودعا العميد دول العالم إلى نصرة و مُساندة الشعب الفلسطيني في سبيل تحقيق أهدافه وآماله بالحرية والاستقلال من خلال الاعتراف بدولة فلسطين على حدود عام 1967 ودعم انضمامها إلى عضوية هيئة الأمم المتحدة وطالبهم بالمزيد من العمل المميز في حفظ الأمن وتوفير الاستقرار تعبيرا عن الولاء والانتماء الوطني فالأمن هو الأساس للبناء والتقدم.
وأشار الى انه في الأيام تمر علينا الذكرى الثالثة والأربعين لنكسة 5 / حزيران 1967 ذكرى حزينة ومؤلمة وهي ذكرى حرب الأيام الستة أو ما تعرف بالنكسة الثانية تلك النكسة الذي أدت إلى احتلال باقي فلسطين من قبل إسرائيل وضياع كافة أراضي فلسطين ، إن هذه الذكرى تعيد فتح الذاكرة على مرحلة من مراحل المعاناة العربية ـ الفلسطينية ولا تزال آثارها المدمرة تعشش في داخل كل مواطن وتلقي بثقلها على واقعنا الراهن ، وإن ذكرى النكسة تمر وشعبنا الفلسطيني يرزح تحت الاحتلال، وإن آماله في الحرية والاستقلال والعودة لم تتحقق". وان بقاء الاحتلال قائماً حتى يومنا هذا هو وصمة عار على جبين كل العالم وخاصة العالم الغربي الذي دعم الاحتلال بكل قوة ".
وتحدث لهم العميد ابو ربيع عن الثورة وانطلاقتها ومعركة الكرامة معركة النصر والاراده الفلسطينية واتقاد الثورة وسيطرتها على منظمة التحرير الفلسطينية بيت الكل الفلسطيني وقائدة نضاله الوطني.
ودعا العميد دول العالم إلى نصرة و مُساندة الشعب الفلسطيني في سبيل تحقيق أهدافه وآماله بالحرية والاستقلال من خلال الاعتراف بدولة فلسطين على حدود عام 1967 ودعم انضمامها إلى عضوية هيئة الأمم المتحدة وطالبهم بالمزيد من العمل المميز في حفظ الأمن وتوفير الاستقرار تعبيرا عن الولاء والانتماء الوطني فالأمن هو الأساس للبناء والتقدم.