العوض: المقاومة الشعبية تسهم في عزل الاحتلال وتوفر المزيد من الدعم
نشر بتاريخ: 05/06/2011 ( آخر تحديث: 05/06/2011 الساعة: 17:55 )
رام الله- معا- أكد وليد العوض عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني في حديث لعدد من ـوسائل الاعلام خلال مشاركته اليوم في فعالية ذكرى النكسة شمال قطاع غزة أن الشعب الفلسطيني من حقه اختيار الوسائل المناسبة لاستعادة حقوقه وفي الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية طالما قائم الاحتلال جاثمًا على أرضه.
واشار الى أن تجربة المقاومة الشعبية هي الاسلوب الملائم في هذه المرحلة تسهم في عزل الاحتلال وتعريته امام العالم اجمع كما توفر المزيد من الدعم والتأييد لقضيتنا.
وقال العوض"الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة والقدس وفي مخيمات اللجوء و الشتات يخرج اليوم موحد في مطلبه بإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف" على كافة الاراضي المحتلة عام 1967.
وأضاف "هو يوجه رسالة للعالم أجمع يؤكد فيها على أن العشرات من القرارات الشرعية الدولية لانصاف شعبنا واعادة حقوقه مازالت تنتظر التنفيذ، واليوم يخرج مطالبا العالم بالضغط على إسرائيل من أجل تنفييذ هذه القرارات بانسحاب الاحتلال وإزالة المستوطنات و إقامة الدولة" وبغير لك فان المنطقة لن تشهد الاستقرار على الاطلاق.
وتابع العوض حديثه قائلا "إن الأمر يستدعي الكفاح على مختلف الجبهات والميادين وضرورة استمرار التوجه الفلسطيني للامم المتحدة لطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية مشددا على أهمية تكثيف الحركة دبلوماسية الفلسطينية تستجلب الدعم لهذا التوجه "، الى جانب ضرورة الاسراع في تنفيذ اتفاق المصالحة الفلسطينية الذي تم التوقيع عليه في الرابع من ايار الماضي محذرا من استمرارا المماظلة والتباطوء في ذلك.
واشار الى أن تجربة المقاومة الشعبية هي الاسلوب الملائم في هذه المرحلة تسهم في عزل الاحتلال وتعريته امام العالم اجمع كما توفر المزيد من الدعم والتأييد لقضيتنا.
وقال العوض"الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة والقدس وفي مخيمات اللجوء و الشتات يخرج اليوم موحد في مطلبه بإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف" على كافة الاراضي المحتلة عام 1967.
وأضاف "هو يوجه رسالة للعالم أجمع يؤكد فيها على أن العشرات من القرارات الشرعية الدولية لانصاف شعبنا واعادة حقوقه مازالت تنتظر التنفيذ، واليوم يخرج مطالبا العالم بالضغط على إسرائيل من أجل تنفييذ هذه القرارات بانسحاب الاحتلال وإزالة المستوطنات و إقامة الدولة" وبغير لك فان المنطقة لن تشهد الاستقرار على الاطلاق.
وتابع العوض حديثه قائلا "إن الأمر يستدعي الكفاح على مختلف الجبهات والميادين وضرورة استمرار التوجه الفلسطيني للامم المتحدة لطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية مشددا على أهمية تكثيف الحركة دبلوماسية الفلسطينية تستجلب الدعم لهذا التوجه "، الى جانب ضرورة الاسراع في تنفيذ اتفاق المصالحة الفلسطينية الذي تم التوقيع عليه في الرابع من ايار الماضي محذرا من استمرارا المماظلة والتباطوء في ذلك.