مناورة على الإخلاء في مدرسة الرماضين المختلطة
نشر بتاريخ: 07/06/2011 ( آخر تحديث: 07/06/2011 الساعة: 11:03 )
الخليل- معا- أقيم في مدرسة ذكور الرماضين المختلطة مناورة تدريبية حول الوقاية والإخلاء والتصرف والسلوك الصحيحين خلال الحوادث والكوارث نفذته لجنة الطوارئ في المدرسة بإشراف ادارة التدريب في مركز دفاع مدني الظاهرية بمحافظة الخليل.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أن لجنة الطوارئ في المدرسة أعدت خطة الإخلاء بإشراف طواقم تدريب الدفاع المدني التي عقدت سابقاً محاضرات نظرية في أهمية الإخلاء وطرقه وآلية التصرف والسلوك السليم خلال الحوادث والكوارث لما لها من أهمية في تقليل الخسائر والإصابات قدر الإمكان في المدرسة وإستفاد منها حوالي 737 طالب وهيئة تدريسية في المدرسة.
وتفقدت اللجنة مبنى المدرسة ومرافقها وغرف المختبرات لتأكيد تطبيق شروط الوقاية والسلامة فيها، وتوضيح الخطوات اللازم إتباعها من قبل الهيئة التدريسية مع الطلاب والطالبات وتتلخص بقرع جرس الإنذار بشكل متقطع والاتصال بالدفاع المدني والإسعاف وخروج الطلبة بشكل قاطرة إلى جانب الحائط دون حمل أشياء ويقوم فريق الطوارئ بفصل التيار الكهربائي وإغلاق محابس الغاز والوقود والمياه لحين يتم تجميع الطلبة في الساحات المكشوفة البعيدة عن المبنى وألواح الزجاج ويتم إحصاء وعد الطلاب من قبل فريق الطوارئ للبحث عن المفقودين والمصابين ويباشر كل فريق حسب تخصصه بعمله ودون صراخ أو ارتباك وبأقصى سرعة ممكنة.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أن لجنة الطوارئ في المدرسة أعدت خطة الإخلاء بإشراف طواقم تدريب الدفاع المدني التي عقدت سابقاً محاضرات نظرية في أهمية الإخلاء وطرقه وآلية التصرف والسلوك السليم خلال الحوادث والكوارث لما لها من أهمية في تقليل الخسائر والإصابات قدر الإمكان في المدرسة وإستفاد منها حوالي 737 طالب وهيئة تدريسية في المدرسة.
وتفقدت اللجنة مبنى المدرسة ومرافقها وغرف المختبرات لتأكيد تطبيق شروط الوقاية والسلامة فيها، وتوضيح الخطوات اللازم إتباعها من قبل الهيئة التدريسية مع الطلاب والطالبات وتتلخص بقرع جرس الإنذار بشكل متقطع والاتصال بالدفاع المدني والإسعاف وخروج الطلبة بشكل قاطرة إلى جانب الحائط دون حمل أشياء ويقوم فريق الطوارئ بفصل التيار الكهربائي وإغلاق محابس الغاز والوقود والمياه لحين يتم تجميع الطلبة في الساحات المكشوفة البعيدة عن المبنى وألواح الزجاج ويتم إحصاء وعد الطلاب من قبل فريق الطوارئ للبحث عن المفقودين والمصابين ويباشر كل فريق حسب تخصصه بعمله ودون صراخ أو ارتباك وبأقصى سرعة ممكنة.