هيئة العمل الوطني بغزة تناقش قضايا السكن وتفريغات 2005 والأسرى
نشر بتاريخ: 07/06/2011 ( آخر تحديث: 07/06/2011 الساعة: 12:18 )
غزة- معا- عقدت هيئة العمل الوطني في شمال غزة اجتماعاً حضره مندوبو القوى الوطنية في محافظة شمال غزة بحضور محمود الزق ( أبو الوليد ) مسؤول اللجنة التنظيمية لهيئة العمل الوطني المركزية في قطاع غزة، الذي وضع المُجتمعين بصورة آخر التطورات السياسية الراهنة.
وكانت تفريغات 2005 و قضايا السكن و الموظفين والأسرى والمحررين على جدول أعمال اجتماع هيئة العمل الوطني في شمال غزة.
فقد ناقش المجتمعون قضايا مهمة وعلى رأسها قضية تفريغات 2005 و ضرورة العمل على حلها ايجابياً ودعوا للاستمرار في تلبية احتياجات الناس الذين تضرروا بسبب العدوان الإسرائيلي 2008/2009 على قطاع غزة والذين هُدمتْ بيوتهم و لا زالوا يسكنون بالإيجار وقد توقفتْ مساعدتهم الخاصة بأجرة السكن، فلابد من العمل على استمرارية دفع هذه الإيجارات لحين بناء مساكنهم و عودتهم إليها، و الأمر يتطلب كذلك الاستمرار في تقديم المساعدات العينية و المادية للأسر الفقيرة و التي لا دخل لها، تلك الأسر المستورة.
وطالب الاجتماع برفع الظلم الواقع على موظفي قطاع غزة التابعين للسلطة - تجميد الترقيات والحالة الاجتماعية والشهادات ... الخ - سواء في الخدمة المدنية أو العسكرية أسوة بزملائهم في الجناح الثاني من الوطن، كما تناول الاجتماع مطالب الأسرى والمحررين وضرورة حل قضاياهم المتعلقة بترتيب أوضاعهم المعيشية.
من جانبه وعد أبو الوليد بحمل هذه المطالب إلى الممثلين في هيئة العمل الوطني المركزية و العمل على حلها ايجابياً.
وكانت تفريغات 2005 و قضايا السكن و الموظفين والأسرى والمحررين على جدول أعمال اجتماع هيئة العمل الوطني في شمال غزة.
فقد ناقش المجتمعون قضايا مهمة وعلى رأسها قضية تفريغات 2005 و ضرورة العمل على حلها ايجابياً ودعوا للاستمرار في تلبية احتياجات الناس الذين تضرروا بسبب العدوان الإسرائيلي 2008/2009 على قطاع غزة والذين هُدمتْ بيوتهم و لا زالوا يسكنون بالإيجار وقد توقفتْ مساعدتهم الخاصة بأجرة السكن، فلابد من العمل على استمرارية دفع هذه الإيجارات لحين بناء مساكنهم و عودتهم إليها، و الأمر يتطلب كذلك الاستمرار في تقديم المساعدات العينية و المادية للأسر الفقيرة و التي لا دخل لها، تلك الأسر المستورة.
وطالب الاجتماع برفع الظلم الواقع على موظفي قطاع غزة التابعين للسلطة - تجميد الترقيات والحالة الاجتماعية والشهادات ... الخ - سواء في الخدمة المدنية أو العسكرية أسوة بزملائهم في الجناح الثاني من الوطن، كما تناول الاجتماع مطالب الأسرى والمحررين وضرورة حل قضاياهم المتعلقة بترتيب أوضاعهم المعيشية.
من جانبه وعد أبو الوليد بحمل هذه المطالب إلى الممثلين في هيئة العمل الوطني المركزية و العمل على حلها ايجابياً.