نادي دبي للصحافة يكرم طلبة الإعلام والمؤسسات الشريكة في الدورة العاشرة
نشر بتاريخ: 07/06/2011 ( آخر تحديث: 07/06/2011 الساعة: 16:08 )
دبي- معا- عقد نادي دبي للصحافة اليوم الثلاثاء، حفل استقبال بمناسبة نجاح الدورة العاشرة لمنتدى الإعلام العربي وجائزة الصحافة العربية التي تم تنظيمها تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي يومي 17و18 من مايو الماضي.
وشهد الحفل تكريم نحو 100 شخصية ضمت ممثلين عن الجهات الراعية والمؤسسات الشريكة لمنتدى الإعلام العربي من مؤسسة دبي للإعلام، ودائرة دبي للسياحة والتسويق التجاري، وطيران الإمارات، وأكاديمية twofour54 تدريب، وشبكة الإذاعة العربية وشركة جيوين/أبكو للعلاقات العامة، وصحيفة إيلاف الإلكترونية، وأكثر من 50 متطوعاً إماراتية من طلبة الإعلام في جامعات الدولة.
وكانت الدورة العاشرة قد نجحت في استقطاب أكثر من 26 ألف متابع من بينهم أكثر 2800 مشارك وأكثر من 23 شخصا تابعوا الجلسات باستخدام تقنية البث المباشر، وقد ناقشت جلسات وورش المنتدى أبرز القضايا الإعلامية في المشهد العربي والدولي، وبحثت انعكاسات مختلف الظواهر على صناعة الإعلام في المنطقة العربية بأبعادها السياسية والاجتماعية والقيمية.
|132106|وتوجهت مريم بن فهد بكلمة شكر إلى كافة الحضور وقالت أن المنتدى تمكن من بناء شبكة علاقات عربية ودولية متينة مع مختلف المؤسسات الإعلامية والأكاديمية، وعمل على توظيفها لمصلحة مبادراته التي تتطلع إلى دعم مسيرة الإعلام العربي والمحلي من خلال الحوار وتبادل الأفكار والخبرات والتجارب، الأمر الذي يتطلب جهدا ومتابعة مستمرين للنهوض بتلك العلاقات وتواصل مستمر مع مختلف الفعاليات الثقافية والإعلامية.
وأكدت بن فهد على أن مشروع المنتدى والجائزة قد دخلا مرحلة جديدة من العمل والتنظيم على المستوى الدولي، وباتا مناسبة سنوية لإيصال صورة حية عن واقع الإعلاميين العرب ومختلف تجاربهم، ولفتت بن فهد إلى أن فريق المتطوعين لهذا العام كان من أفضل الفرق التي عملت إلى جانب النادي، كما أثنت بن فهد على دور وسائل الإعلام التي قامت بتغطية مختلف الفعاليات وأسمهت بنقلها إلى أكبر شريحة من جمهور المهتمين.
وشهدت فعاليات هذه الدورة التي حملت عنوان "الإعلام العربي وعواصف التغيير"، مشاركة 61 متحدثاً من الأسماء والخبرات والمؤثرين في صناعة القرار الإعلامي في الوطن العربي والعالم في شتى قطاعاته المرئية والمكتوبة والمسموعة والإلكترونية.
وشهد الحفل تكريم نحو 100 شخصية ضمت ممثلين عن الجهات الراعية والمؤسسات الشريكة لمنتدى الإعلام العربي من مؤسسة دبي للإعلام، ودائرة دبي للسياحة والتسويق التجاري، وطيران الإمارات، وأكاديمية twofour54 تدريب، وشبكة الإذاعة العربية وشركة جيوين/أبكو للعلاقات العامة، وصحيفة إيلاف الإلكترونية، وأكثر من 50 متطوعاً إماراتية من طلبة الإعلام في جامعات الدولة.
وكانت الدورة العاشرة قد نجحت في استقطاب أكثر من 26 ألف متابع من بينهم أكثر 2800 مشارك وأكثر من 23 شخصا تابعوا الجلسات باستخدام تقنية البث المباشر، وقد ناقشت جلسات وورش المنتدى أبرز القضايا الإعلامية في المشهد العربي والدولي، وبحثت انعكاسات مختلف الظواهر على صناعة الإعلام في المنطقة العربية بأبعادها السياسية والاجتماعية والقيمية.
|132106|وتوجهت مريم بن فهد بكلمة شكر إلى كافة الحضور وقالت أن المنتدى تمكن من بناء شبكة علاقات عربية ودولية متينة مع مختلف المؤسسات الإعلامية والأكاديمية، وعمل على توظيفها لمصلحة مبادراته التي تتطلع إلى دعم مسيرة الإعلام العربي والمحلي من خلال الحوار وتبادل الأفكار والخبرات والتجارب، الأمر الذي يتطلب جهدا ومتابعة مستمرين للنهوض بتلك العلاقات وتواصل مستمر مع مختلف الفعاليات الثقافية والإعلامية.
وأكدت بن فهد على أن مشروع المنتدى والجائزة قد دخلا مرحلة جديدة من العمل والتنظيم على المستوى الدولي، وباتا مناسبة سنوية لإيصال صورة حية عن واقع الإعلاميين العرب ومختلف تجاربهم، ولفتت بن فهد إلى أن فريق المتطوعين لهذا العام كان من أفضل الفرق التي عملت إلى جانب النادي، كما أثنت بن فهد على دور وسائل الإعلام التي قامت بتغطية مختلف الفعاليات وأسمهت بنقلها إلى أكبر شريحة من جمهور المهتمين.
وشهدت فعاليات هذه الدورة التي حملت عنوان "الإعلام العربي وعواصف التغيير"، مشاركة 61 متحدثاً من الأسماء والخبرات والمؤثرين في صناعة القرار الإعلامي في الوطن العربي والعالم في شتى قطاعاته المرئية والمكتوبة والمسموعة والإلكترونية.