غنام تبحث سبل التعاون المشترك مع ولاية برازيلية
نشر بتاريخ: 07/06/2011 ( آخر تحديث: 07/06/2011 الساعة: 17:27 )
رام الله- معا- بحثت محافظ رام الله والبيرة ليلى غنام خلال استقبالها اليوم وفدا برازيليا رفيع المستوى في مقر المحافظة سبل التعاون المشترك مع ولاية ماتوجراسوا الجنوبية في البرازيل، بهدف دمج المجتمعين الفلسطيني والبرازيلي بمختلف القطاعات الثقافية والتعليمية والإقتصادية.
وشددت د.غنام على ضرورة التعاون بين الشعبين بمختلف القطاعات لما في ذلك من دور في تعزيز التبادل الثقافي والاجتماعي ما يساهم في توطيد العلاقات بين البلدين، مشيرة أن قضيتنا بأمس الحاجة للمساندة والدعم من الدول الصديقة خصوصا في ظل تواصل هجمات الإحتلال البربرية وجهود سيادة الرئيس لانتزاع الحق الفلسطيني بإقامة الدولة.
كما وثمنت دور دولة البرازيل الداعم للقضية والشعب الفلسطيني باعتبارها صاحبة السبق الاول بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، مشيرة إلى الإحتضان الأخوي للجالية الفلسطينية الكبيرة في البرازيل من خلال توفير كافة احتياجاتهم .
ومن جانب اخر اطلعت الوفد على الاوضاع الاجتماعية والسياسية في المحافظة مشيرة الى انها مركز الحراك السياسي والاقتصادي وتمثل محطا للمواطنين والمؤسسات من كافة المحافظات، مشددة بالوقت ذاته أن ذلك لا يعني انها العاصمة فشعبنا وقيادتنا متوحدين ومتمسكين بالقدس الشريف العاصمة الأبدية للدولة الفلسطينية المنشودة .
وأوضح عضو المجلس البلدي ووممثل رئيس البلدية في العاصمة كومبوا غراندي الدكتور جمال سالم انه لابد من تعزيز التآخي بين الولاية ومحافظة رام الله لتعريف الاجيال بثقافات مختلفة ومتعددة ما يساهم في توسيع مداركهم وتعزيز قوتهم .
وناقش الوفد سبل انشاء جمعية الصداقة الفلسطينية – البرازيلية التي تستهدف فئات مختلفة من الشعبين بهدف التعرف على المعالم الاثرية والسياحية والثقافية للبلدين.
وشددت د.غنام على ضرورة التعاون بين الشعبين بمختلف القطاعات لما في ذلك من دور في تعزيز التبادل الثقافي والاجتماعي ما يساهم في توطيد العلاقات بين البلدين، مشيرة أن قضيتنا بأمس الحاجة للمساندة والدعم من الدول الصديقة خصوصا في ظل تواصل هجمات الإحتلال البربرية وجهود سيادة الرئيس لانتزاع الحق الفلسطيني بإقامة الدولة.
كما وثمنت دور دولة البرازيل الداعم للقضية والشعب الفلسطيني باعتبارها صاحبة السبق الاول بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، مشيرة إلى الإحتضان الأخوي للجالية الفلسطينية الكبيرة في البرازيل من خلال توفير كافة احتياجاتهم .
ومن جانب اخر اطلعت الوفد على الاوضاع الاجتماعية والسياسية في المحافظة مشيرة الى انها مركز الحراك السياسي والاقتصادي وتمثل محطا للمواطنين والمؤسسات من كافة المحافظات، مشددة بالوقت ذاته أن ذلك لا يعني انها العاصمة فشعبنا وقيادتنا متوحدين ومتمسكين بالقدس الشريف العاصمة الأبدية للدولة الفلسطينية المنشودة .
وأوضح عضو المجلس البلدي ووممثل رئيس البلدية في العاصمة كومبوا غراندي الدكتور جمال سالم انه لابد من تعزيز التآخي بين الولاية ومحافظة رام الله لتعريف الاجيال بثقافات مختلفة ومتعددة ما يساهم في توسيع مداركهم وتعزيز قوتهم .
وناقش الوفد سبل انشاء جمعية الصداقة الفلسطينية – البرازيلية التي تستهدف فئات مختلفة من الشعبين بهدف التعرف على المعالم الاثرية والسياحية والثقافية للبلدين.