الاغا: 20 الف دونم مساحة الارض المزروعة من القمح لموسم 2011
نشر بتاريخ: 08/06/2011 ( آخر تحديث: 08/06/2011 الساعة: 13:13 )
غزة- معا - أعلن الدكتور محمد رمضان الأغا وزير الزراعة بالحكومة المقالة أن مساحة الأرض المزروعة من القمح في القطاع لموسم 2011 بلغت نحو20ألف دونم، فيما بلغت مساحة الشعير15ألف دونم، مشيراً إلى أن تأخر هطول الأمطار أدى إلى تدني نسبة الشعير.
جاء ذلك خلال مشاركة الوزير المزارعين الفلسطينيين حصاد القمح في المنطقة الوسطى من قطاع غزة، وذلك إيذاناً ببدء موسم الحصاد للعام2011.
وأوضح الأغا أن مساهمة زراعة الحبوب في العائد الزراعي محدودة لأن المساحة الزراعية في قطاع غزه محدودة، و كميات الأمطار التي تهطل علي القطاع قليلة خاصة منطقة الجنوب وغير منتظمة الهطول، عوضاً عن أنها تُزرع شرق قطاع غزه وتلك المناطق غير آمنة وتتعرض دائما للاعتداء من قبل الاحتلال من خلال عمليات التجريف والحرق .
وندد الأغا بممارسات الاحتلال العنجهية في منعه للمزارعين من الوصول إلى حقول القمح والشعير بمناطق متفرقة على طول الشريط الحدودي العنصري بين أراضي الـ48وقطاع غزة، مشيداً بمساهمة الأجانب وتضامنهم مع المزارعين في حصاد القمح .
من جهة ثانية تفقد الأغا مع وفد الوزارة المرافق عملية قطف محصول "البطيخ والشمام"، حيث بدأ ترويجه في السوق المحلي، وغطي جزءاً كبيراً من العجز الحاصل على مدار السنوات الفائتة.
وقال "إن أهم ما يميز محصول الشمام والبطيخ أن زراعته خضعت لأحدث الطرق الزراعية الحديثة، وحقق رواجاً في الأسواق وعائداً للمزارعين"، مؤكداً أن جودة المحصول لهذا العام "مفخرة للمزارع الفلسطيني وتحدي لمن يفرضون الحصار".
جاء ذلك خلال مشاركة الوزير المزارعين الفلسطينيين حصاد القمح في المنطقة الوسطى من قطاع غزة، وذلك إيذاناً ببدء موسم الحصاد للعام2011.
وأوضح الأغا أن مساهمة زراعة الحبوب في العائد الزراعي محدودة لأن المساحة الزراعية في قطاع غزه محدودة، و كميات الأمطار التي تهطل علي القطاع قليلة خاصة منطقة الجنوب وغير منتظمة الهطول، عوضاً عن أنها تُزرع شرق قطاع غزه وتلك المناطق غير آمنة وتتعرض دائما للاعتداء من قبل الاحتلال من خلال عمليات التجريف والحرق .
وندد الأغا بممارسات الاحتلال العنجهية في منعه للمزارعين من الوصول إلى حقول القمح والشعير بمناطق متفرقة على طول الشريط الحدودي العنصري بين أراضي الـ48وقطاع غزة، مشيداً بمساهمة الأجانب وتضامنهم مع المزارعين في حصاد القمح .
من جهة ثانية تفقد الأغا مع وفد الوزارة المرافق عملية قطف محصول "البطيخ والشمام"، حيث بدأ ترويجه في السوق المحلي، وغطي جزءاً كبيراً من العجز الحاصل على مدار السنوات الفائتة.
وقال "إن أهم ما يميز محصول الشمام والبطيخ أن زراعته خضعت لأحدث الطرق الزراعية الحديثة، وحقق رواجاً في الأسواق وعائداً للمزارعين"، مؤكداً أن جودة المحصول لهذا العام "مفخرة للمزارع الفلسطيني وتحدي لمن يفرضون الحصار".