ورشة عمل في جنين حول آليات تعزيز المفاهيم الديمقراطية
نشر بتاريخ: 09/06/2011 ( آخر تحديث: 09/06/2011 الساعة: 12:14 )
جنين - معا - نظم المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ورشة عمل حول آليات تعزيز المفاهيم الديمقراطية بدعم من مؤسسة المساعدات الكنسية الفنلندية وفي قاعة جمعية المواهب النسوية في مدينة جنين.
حضرها مجموعة من الشابات والشباب أعضاء الجمعية وطلبة الجامعات والخريجين.
وتناولت الورشة اليات دعم دور الشباب في تطبيق مفاهيم الديمقراطية كالتعددية وعدم التمييز واحترام الأخر وسيادة القانون واحترام المرأة.
وأكدوا على أهمية نقل المفاهيم من الإطار النظري إلى التطبيق العملي على ارض الواقع، مشددين على ضرورة تعزيز دور المؤسسات النسوية في دعم وإسناد الشابات والشباب ليمارسوا المفاهيم ويسعون إلى تطبيقها وتعميمها.
يأتي النشاط في إطار مشروع تعميم الديمقراطية في فلسطين الذي يعمل المركز على تنفيذه استنادا إلى وثيقة إعلان الاستقلال والتي حددت معالم الديمقراطية السياسية والديمقراطية الاجتماعية خاصة في الفقرة 11 والفقرة 12 من الوثيقة، مع التأكيد على دور الشباب والمؤسسات الشبابية في تبني ودعم هذه المفاهيم وتطبيقها خاصة من قبل فئة الشباب من المؤسسات وممارستها في الحياة اليومية، الأمر الذي يعزز دور الشباب في مؤسساتهم وفي العمل المجتمعي والسياسي بشكل عام، ويخرجهم من دائرة التهميش إلى التأثير والمشاركة في صناعة القرار.
حضرها مجموعة من الشابات والشباب أعضاء الجمعية وطلبة الجامعات والخريجين.
وتناولت الورشة اليات دعم دور الشباب في تطبيق مفاهيم الديمقراطية كالتعددية وعدم التمييز واحترام الأخر وسيادة القانون واحترام المرأة.
وأكدوا على أهمية نقل المفاهيم من الإطار النظري إلى التطبيق العملي على ارض الواقع، مشددين على ضرورة تعزيز دور المؤسسات النسوية في دعم وإسناد الشابات والشباب ليمارسوا المفاهيم ويسعون إلى تطبيقها وتعميمها.
يأتي النشاط في إطار مشروع تعميم الديمقراطية في فلسطين الذي يعمل المركز على تنفيذه استنادا إلى وثيقة إعلان الاستقلال والتي حددت معالم الديمقراطية السياسية والديمقراطية الاجتماعية خاصة في الفقرة 11 والفقرة 12 من الوثيقة، مع التأكيد على دور الشباب والمؤسسات الشبابية في تبني ودعم هذه المفاهيم وتطبيقها خاصة من قبل فئة الشباب من المؤسسات وممارستها في الحياة اليومية، الأمر الذي يعزز دور الشباب في مؤسساتهم وفي العمل المجتمعي والسياسي بشكل عام، ويخرجهم من دائرة التهميش إلى التأثير والمشاركة في صناعة القرار.