اقليم قلقيلية يعقد مؤتمر العودة الحركي للمعلمين
نشر بتاريخ: 09/06/2011 ( آخر تحديث: 09/06/2011 الساعة: 15:27 )
قلقيلية - معا - عقد امس في صالة الامراء بقلقيلية مؤتمر العودة الحركي لاختيار اعضاء الهيئة الادارية للمكتب الحركي للمعلمين في اقليم قلقيلية.
وحضر المؤتمر محمود ولويل امين سر الاقليم وجهاد ابو زنيد عضو المجلس الثوري لحركة فتح وانيس بريوش امين سر المكتب الحركي المركزي للمعلمين ونعيم مرار ومنى الخليلي من مفوضية المنظمات الشعبية ونعيم الاشقر منسق لجنة المكاتب الحركية في الاقليم.
من جهتها اشارت ابو زنيد اكدت ضرورة اعادة تفعيل مؤسسات الحركة استعدادا للاستحقاقات القادمة خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، كما اكدت ان حركة فتح هي صمام الامان وبوابة العبور نحو اقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه دعا بريوش اعضاء المؤتمر الى اختيار هيئة ادارية قادرة على خدمة الحركة ورفع شانها، مؤكدا ان عدد اعضاء الهيئة الادارية بالاستناد الى العدد الكلي لاعضاء المؤتمر هو 9 بينهم مقعدين للمراة ومقعدين لمديرية التربية والتعليم.
ومن باب تقسيم العمل والتخصص به قال بريوش:"انه لن يسمح بازدواجية العمل التنظيمي وذلك لاتاحة المجال لكل عضو للاضطلاع بمهام تنظيمية محددة".
وفي كلمة الاقليم التي القاها الاشقر،رحب فيها بالحضور وباعضاء المؤتمر العام،داعيا اياهم الى تمثل الديمقراطية نهجا حضاريا في اختيار اعضاء الهيئة الادارية .
وحسب الاصول المتبعة في عقد المؤتمرات،تم انتخاب محمد عويصي رئيسا للمؤتمر وهشام شناعة وحنان عبد ربه مقررين له.
وبعد التاكد من اكتمال النصاب، تلى محمد السدة عضو المكتب الحركي التقريرين الاداري والمالي للمكتب السابق اللذان تمت الموافقة عليهما بالاجماع وقدم بعدها استقالة المكتب الحركي لهيئة المؤتمر.
وقد ترشح لعضوية المكتب الحركي 16 مرشحا فاز منهم بالتزكية: وجيه يامين وخالد عرباس وبالانتخاب كل من: يونس ابو خالد و نهيل الخطيب و احمد خالد و باسم جمعة و اماني شريم و سائد ابو لاوي وهاني سليم.
وتم الاتفاق على عقد جلسة يوم السبت القادم لتوزيع المناصب الادارية على الاعضاء.
وحضر المؤتمر محمود ولويل امين سر الاقليم وجهاد ابو زنيد عضو المجلس الثوري لحركة فتح وانيس بريوش امين سر المكتب الحركي المركزي للمعلمين ونعيم مرار ومنى الخليلي من مفوضية المنظمات الشعبية ونعيم الاشقر منسق لجنة المكاتب الحركية في الاقليم.
من جهتها اشارت ابو زنيد اكدت ضرورة اعادة تفعيل مؤسسات الحركة استعدادا للاستحقاقات القادمة خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، كما اكدت ان حركة فتح هي صمام الامان وبوابة العبور نحو اقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه دعا بريوش اعضاء المؤتمر الى اختيار هيئة ادارية قادرة على خدمة الحركة ورفع شانها، مؤكدا ان عدد اعضاء الهيئة الادارية بالاستناد الى العدد الكلي لاعضاء المؤتمر هو 9 بينهم مقعدين للمراة ومقعدين لمديرية التربية والتعليم.
ومن باب تقسيم العمل والتخصص به قال بريوش:"انه لن يسمح بازدواجية العمل التنظيمي وذلك لاتاحة المجال لكل عضو للاضطلاع بمهام تنظيمية محددة".
وفي كلمة الاقليم التي القاها الاشقر،رحب فيها بالحضور وباعضاء المؤتمر العام،داعيا اياهم الى تمثل الديمقراطية نهجا حضاريا في اختيار اعضاء الهيئة الادارية .
وحسب الاصول المتبعة في عقد المؤتمرات،تم انتخاب محمد عويصي رئيسا للمؤتمر وهشام شناعة وحنان عبد ربه مقررين له.
وبعد التاكد من اكتمال النصاب، تلى محمد السدة عضو المكتب الحركي التقريرين الاداري والمالي للمكتب السابق اللذان تمت الموافقة عليهما بالاجماع وقدم بعدها استقالة المكتب الحركي لهيئة المؤتمر.
وقد ترشح لعضوية المكتب الحركي 16 مرشحا فاز منهم بالتزكية: وجيه يامين وخالد عرباس وبالانتخاب كل من: يونس ابو خالد و نهيل الخطيب و احمد خالد و باسم جمعة و اماني شريم و سائد ابو لاوي وهاني سليم.
وتم الاتفاق على عقد جلسة يوم السبت القادم لتوزيع المناصب الادارية على الاعضاء.