ائتلاف شباب 15 آذار وتحالف السلام يناقشان استحقاق أيلول
نشر بتاريخ: 11/06/2011 ( آخر تحديث: 12/06/2011 الساعة: 00:34 )
غزة- معا- عقد ائتلاف شباب 15 آذار بالتعاون والشراكة مع تحالف السلام الفلسطيني, ندوة سياسية حول استحقاق سبتمبر ومشروع الدولة الفلسطينية, وقد شارك في الندوة شباب الإئتلاف والدكتور سمير أبو مدالله ويحيى رباح، في جمعية المنتدى الثقافي الشبابي الفلسطيني.
واستعرض، رباح الدور الفلسطيني إتجاه القضية الفلسطينية واستحقاق الدولة في سبتمبر, وأكد على "أنه من حقنا الذهاب الى بيت الشرعية الدولية " الأمم المتحدة "للمطالبة بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران 1967".
وأكد على ممارسة العضوية الكاملة لفلسطين في محافل الأمم المتحدة, وحول شهر أيلول بالذات معللاً السبب افتتاح المفاوضات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي, خصوصاً بعد تصريح باراك الأخير حين أعلن قبل عام من هذا التاريخ عن أنه يأمل بعد سنة أن تكون فلسطين عضواً في الأمم المتحدة, مشيراً الى أن الحكومة الفلسطينية برئاسة سلام فياض قد عرضت برنامج استكمال الدولة الفلسطينية عبر تجهيز مؤسسات الدولة على مدار عامين من العمل المتواصل.
ومن جهته أكد سمير أبو مدالله أن لجنة المتابعة العربية فوضت الرئيس" أبو مازن" لقيادة المفاوضات المباشرة, وأكدت أنه في حال فشل المفاوضات سوف تلجأ للأمم المتحدة, وأعطته الحق الكامل بالعودة الى المفاوضات مع تحميله المسؤولية الكاملة في التفاوض عن حقوق الشعب الفلسطيني.
كما وأثنى على جهود الحراكات الشبابية ودعمها لجهود المصالحة الداخلية, مشيراً الى الدور المميز الذي لعبه إئتلاف شباب 15 آذار في تحريك جهود عملية المصالحة بين طرفي النزاع الفلسطيني "فتح وحماس".
وفي نهاية الندوة أعلن شباب الإئتلاف عن مبادرة فلسطينية تدعو الشعوب العالمية للوقفة و الهبة الجماهيرية وبداية التحرك العالمي للشباب امام السفارات الامريكية في الرابع من يوليو المقبل, لدعم استحقاق الدولة الفلسطينية من خلال "المبادرة الشبابية العالمية لدعم قيام الدولة الفلسطينية".
واستعرض، رباح الدور الفلسطيني إتجاه القضية الفلسطينية واستحقاق الدولة في سبتمبر, وأكد على "أنه من حقنا الذهاب الى بيت الشرعية الدولية " الأمم المتحدة "للمطالبة بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران 1967".
وأكد على ممارسة العضوية الكاملة لفلسطين في محافل الأمم المتحدة, وحول شهر أيلول بالذات معللاً السبب افتتاح المفاوضات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي, خصوصاً بعد تصريح باراك الأخير حين أعلن قبل عام من هذا التاريخ عن أنه يأمل بعد سنة أن تكون فلسطين عضواً في الأمم المتحدة, مشيراً الى أن الحكومة الفلسطينية برئاسة سلام فياض قد عرضت برنامج استكمال الدولة الفلسطينية عبر تجهيز مؤسسات الدولة على مدار عامين من العمل المتواصل.
ومن جهته أكد سمير أبو مدالله أن لجنة المتابعة العربية فوضت الرئيس" أبو مازن" لقيادة المفاوضات المباشرة, وأكدت أنه في حال فشل المفاوضات سوف تلجأ للأمم المتحدة, وأعطته الحق الكامل بالعودة الى المفاوضات مع تحميله المسؤولية الكاملة في التفاوض عن حقوق الشعب الفلسطيني.
كما وأثنى على جهود الحراكات الشبابية ودعمها لجهود المصالحة الداخلية, مشيراً الى الدور المميز الذي لعبه إئتلاف شباب 15 آذار في تحريك جهود عملية المصالحة بين طرفي النزاع الفلسطيني "فتح وحماس".
وفي نهاية الندوة أعلن شباب الإئتلاف عن مبادرة فلسطينية تدعو الشعوب العالمية للوقفة و الهبة الجماهيرية وبداية التحرك العالمي للشباب امام السفارات الامريكية في الرابع من يوليو المقبل, لدعم استحقاق الدولة الفلسطينية من خلال "المبادرة الشبابية العالمية لدعم قيام الدولة الفلسطينية".