السلة الطلائعية حاضرة في الدورة التدريبية الرياضية
نشر بتاريخ: 13/06/2011 ( آخر تحديث: 13/06/2011 الساعة: 16:05 )
الخليل- معا- خالد القواسمي- في يومها الثاني احتضنت جنبات واروقة نادي بيت الطفل الفلسطيني فعاليات الدورة التدريبية الرياضية التي تنفذها اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية ضمن مشروع مساحات صديقة للطلائع الممول من قبل مؤسسة اليونيسف بمشاركة كافة كوادر ومنشطي الزاوية الرياضية من مختلف الاندية الشريكة .
وعلى مدار ساعات ست من النشاط المفعم بالحيوية تلقى المشاركين اطباقا نموذجية من اليات العمل نظريا وعمليا تناولت مواد القانون والمهارات الاساسية وكيفية تطبيقها وتنفيذها للمراحل العمرية لفئتي الاطفال والطلائع اضافة الى كيفية تعليمها والتدرج فيها باسلوب علمي ومهني يساعد على خلق اجواء تشويقية تستقطب وتستحوذ على اهتمامات الاطفال والطلائع وفق برنامج خاص ينعم بخطط نموذجية من انماط اللعب سواء اكان من الناحية الهجومية او الدفاعية اضافة الى مكونات الوجبة التدريبية وكيفية التطبيق العملي لحصة تدريبية لمهارة التصويب السليم في لعبة كرة السلة .
وفي معرض قياس درجة الاستفادة من المحاضرة النظرية والعملية حضرت المفاجأة والمتمثلة بعدم دراية المشاركين بكثير من الجوانب العملية والنظرية مؤكدين ان ما شاهدوه وأشنف آذانهم هو شيء جديد ومتطور يدار باسلوب علمي ومهني بالرغم من أن جميعهم خريجي تربية رياضية مما حدا بهم للنهل من كم المعلومات والتفاعل بفعالية أثناء التدريب العملي مطالبين اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية والقائمين على مقدراتها بمواصلة رفدهم بالدورات التي تعمل على اطلاعهم لكل ما هو جديد مشيدين باختيارهم لمدربين أكفاء لهم اليد الطولى والخبرة الواسعة في عملية التطوير الرياضي.
وأعربت المشاركات عن سعادتهن بالانخراط ببرنامج الدورة فيما أفضى نظرائهن من الذكور عن رغبتهم بمطالبة اللجنة الوطنية لاقامة معسكر تدريبي رياضي تطبيقي لجميع المنشطين وبمشاركة عدد من الطلائع لقياس درجة الاستفادة ومدى امكانية تطبيق ذلك ميدانيا .
من جانبه وعلى مدار الساعه تجري متابعات حثيثة لكادر اللجنة الوطنية للوقوف عن كثب عما يجري في الدورة مشيدين بالروح الرياضية للمنشطين وتمتعهم بالحرص الشديد والتزام بالبرنامج رغم كثافته ومن خلال متابعتها اليومية والدائمة اكدت ميسون حجة المدير التنفيذي للمشروع عن استعدادها لوضع كافة الامكانيات تحت تصرف الجميع مساهمة في دفع عجلة التطور الرياضي لفئتي الاطفال والطلائع من منطلق وضع مصلحة الطفل الفضلى على سلم الاولويات وادراكا بأهمية التنشئة الرياضية السليمة منذ الصغر.
وعلى مدار ساعات ست من النشاط المفعم بالحيوية تلقى المشاركين اطباقا نموذجية من اليات العمل نظريا وعمليا تناولت مواد القانون والمهارات الاساسية وكيفية تطبيقها وتنفيذها للمراحل العمرية لفئتي الاطفال والطلائع اضافة الى كيفية تعليمها والتدرج فيها باسلوب علمي ومهني يساعد على خلق اجواء تشويقية تستقطب وتستحوذ على اهتمامات الاطفال والطلائع وفق برنامج خاص ينعم بخطط نموذجية من انماط اللعب سواء اكان من الناحية الهجومية او الدفاعية اضافة الى مكونات الوجبة التدريبية وكيفية التطبيق العملي لحصة تدريبية لمهارة التصويب السليم في لعبة كرة السلة .
وفي معرض قياس درجة الاستفادة من المحاضرة النظرية والعملية حضرت المفاجأة والمتمثلة بعدم دراية المشاركين بكثير من الجوانب العملية والنظرية مؤكدين ان ما شاهدوه وأشنف آذانهم هو شيء جديد ومتطور يدار باسلوب علمي ومهني بالرغم من أن جميعهم خريجي تربية رياضية مما حدا بهم للنهل من كم المعلومات والتفاعل بفعالية أثناء التدريب العملي مطالبين اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية والقائمين على مقدراتها بمواصلة رفدهم بالدورات التي تعمل على اطلاعهم لكل ما هو جديد مشيدين باختيارهم لمدربين أكفاء لهم اليد الطولى والخبرة الواسعة في عملية التطوير الرياضي.
وأعربت المشاركات عن سعادتهن بالانخراط ببرنامج الدورة فيما أفضى نظرائهن من الذكور عن رغبتهم بمطالبة اللجنة الوطنية لاقامة معسكر تدريبي رياضي تطبيقي لجميع المنشطين وبمشاركة عدد من الطلائع لقياس درجة الاستفادة ومدى امكانية تطبيق ذلك ميدانيا .
من جانبه وعلى مدار الساعه تجري متابعات حثيثة لكادر اللجنة الوطنية للوقوف عن كثب عما يجري في الدورة مشيدين بالروح الرياضية للمنشطين وتمتعهم بالحرص الشديد والتزام بالبرنامج رغم كثافته ومن خلال متابعتها اليومية والدائمة اكدت ميسون حجة المدير التنفيذي للمشروع عن استعدادها لوضع كافة الامكانيات تحت تصرف الجميع مساهمة في دفع عجلة التطور الرياضي لفئتي الاطفال والطلائع من منطلق وضع مصلحة الطفل الفضلى على سلم الاولويات وادراكا بأهمية التنشئة الرياضية السليمة منذ الصغر.