ضمن مشروع الإنجاز- زيارة لمرضى السرطان بمشفى بيت جالا
نشر بتاريخ: 15/06/2011 ( آخر تحديث: 15/06/2011 الساعة: 21:15 )
نابلس- معا- ضمن مشروع الإنجاز الشعبي الذي ينفذ من خلال برنامج الشباب الفلسطيني لهيئة خدمات الأصدقاء الأمريكية مع عدد من المؤسسات الشريكة قامت مجموعة من المشاركين بمنطقة حلحول بالخليل من عمر 14- 17 سنة وبالتعاون مع مركز بلدية حلحول الشبابيشارك بزيارة مستشفى بيت جالا – ببيت لحم لدعم الأطفال المرضى بالسرطان ووزعوا عليهم الهدايا لدعمهم النفسي.
كما زارت المجموعة قسم الآورام والتحدث مع المرضى وتفقد أحوالهم وقالت نيفين قدادحة منسقة المشروع ان هذه المجموعة تستفيد من المشروع بدورته التاسعة حيث يقوم المشروع بالأساس على المبادرات الشبابية من خلال توجيه هذه الطاقات والرقي بها لخدمة المجتمع وأوضحت قدادحة تكمن أهمية المشروع في ظل الحصار المفروض على المجتمع الفلسطيني ككل مما زاد المشاكل والمصاعب أمام المجتمع بشكل عام والشباب بشكل خاص، ومن هنا يحاول المشروع مساعدة الشباب للنظر والإلتفاف إلى هذه المشاكل والتحدث عنها محاولة منهم للفت المجتمع المحلي والدولي إلى أهميتها ومدى تأثيراتها عليهم.
وأفادت المسئول المالي والإداري بالمؤسسة سائدة هواري أن هذا النشاط يأتي ضمن سلسلة من النشاطات التي تقوم المجموعة بإختيارها بعد تلقيهم تدريبات متنوعة مثل الاتصال والتواصل، العمل كفريق، التفكير الإبداعي وحل المشكلات وغيره من المواضيع المفاهيم الهامة من مدرب مؤهل، وبعد أن تقرر المجموعة أي نشاط تقوم بإدارته كفريق وتنفيذه مع العلم أنه من المتوقع أن تحتفل 14 مجموعة بمبادرتها المختلفة و الغنية لهذة الدورة بمختلف المناطق سواء بالخليل أو رام الله أو بيت لحم أو القدس وغزة.
كما تحدث عبد الرحمن مرعب مدرب المجموعة أنه لم يكن يتوقع مدى وعي وحماسة المشاركين لخدمة مجتمعهم ومدى وجود طاقات وإبداع وقدرة عالية على التخطيط والتنفيذ فالمشروع بعد أن يقوم بتدريب الشباب يتيح لهم الفرصة لتطبيق ما تعلموه لترسيخ المفاهيم الهامة كالمواطنة والديمقراطية والواجابات المترتبة على الشباب، فيقوم المشروع بتوعية الشباب بقضايا مجتمعهم وإشراكهم بها من حيث تحديد المشكلة والإسهام في حلها من خلال التواصل مع مؤسسات المجتمع المدني.
كما زارت المجموعة قسم الآورام والتحدث مع المرضى وتفقد أحوالهم وقالت نيفين قدادحة منسقة المشروع ان هذه المجموعة تستفيد من المشروع بدورته التاسعة حيث يقوم المشروع بالأساس على المبادرات الشبابية من خلال توجيه هذه الطاقات والرقي بها لخدمة المجتمع وأوضحت قدادحة تكمن أهمية المشروع في ظل الحصار المفروض على المجتمع الفلسطيني ككل مما زاد المشاكل والمصاعب أمام المجتمع بشكل عام والشباب بشكل خاص، ومن هنا يحاول المشروع مساعدة الشباب للنظر والإلتفاف إلى هذه المشاكل والتحدث عنها محاولة منهم للفت المجتمع المحلي والدولي إلى أهميتها ومدى تأثيراتها عليهم.
وأفادت المسئول المالي والإداري بالمؤسسة سائدة هواري أن هذا النشاط يأتي ضمن سلسلة من النشاطات التي تقوم المجموعة بإختيارها بعد تلقيهم تدريبات متنوعة مثل الاتصال والتواصل، العمل كفريق، التفكير الإبداعي وحل المشكلات وغيره من المواضيع المفاهيم الهامة من مدرب مؤهل، وبعد أن تقرر المجموعة أي نشاط تقوم بإدارته كفريق وتنفيذه مع العلم أنه من المتوقع أن تحتفل 14 مجموعة بمبادرتها المختلفة و الغنية لهذة الدورة بمختلف المناطق سواء بالخليل أو رام الله أو بيت لحم أو القدس وغزة.
كما تحدث عبد الرحمن مرعب مدرب المجموعة أنه لم يكن يتوقع مدى وعي وحماسة المشاركين لخدمة مجتمعهم ومدى وجود طاقات وإبداع وقدرة عالية على التخطيط والتنفيذ فالمشروع بعد أن يقوم بتدريب الشباب يتيح لهم الفرصة لتطبيق ما تعلموه لترسيخ المفاهيم الهامة كالمواطنة والديمقراطية والواجابات المترتبة على الشباب، فيقوم المشروع بتوعية الشباب بقضايا مجتمعهم وإشراكهم بها من حيث تحديد المشكلة والإسهام في حلها من خلال التواصل مع مؤسسات المجتمع المدني.