لجان الخدمات بمحافظات الشمال تعلن البدء بالخطوة التصعيدية الثانية
نشر بتاريخ: 18/06/2011 ( آخر تحديث: 18/06/2011 الساعة: 14:07 )
نابلس - معا - أعلنت اللجان الشعبية للخدمات في شمال الضفة الغربية عن البدء بالخطوة التصعيدية الثانية، إبتداءً من صباح اليوم السبت، حيث قررت اللجان مضيها بالخطوات وتصعيدها بسبب ما وصفته بـ"تعنت" وكالة الغوث وتجاهلها لمطالب اللجان والتي تتضمن أبسط حقوق اللاجئ.
ومن الجدير ذكره أن اللجان كانت قد أعطت لوكالة الغوث مهلة من أجل إعادة ترتيب أوراقها ودراسة مطالب اللجان، كما وكانت هنالك مبادرة لحل الأُمور العالقة من قبل محافظ نابلس اللواء جبرين البكري شخصياً حيث إجتمع مع رؤساء وأعضاء اللجان ومسؤولي وكالة الغوث من أجل التوصل لحل مع الوكالة ووقفها الأزمة الحاصلة، إلا أن وكالة الغوث لم تستجب لأي مبادرة وساطة بل تحاول فرض قراراتها المجحفة والتعسفية بحق جموع اللاجئين.
هذا وفي نفس السياق فإن اللجان وكمبادرة سلمية لها قامت في نهاية الأسبوع الماضي بالسماح لمكاتب الوكالة المغلقة بمزاولة مهامها على أمل أن تُعيد النظر في سياستها التي تنتهجها ضد اللاجئين، إلا أن وكالة الغوث باتت مصرة على المضي في سياستها وقرارها المجحفة ولا زالت مصممة على التنصل من واجباتها ومسؤولياتها، كما قالت اللجان في بيانها.
وبناءً على ذلك، فقد قررت اللجان إعلانها الإستمرار في إحتجاجاتها والبدء بخطوة تصعيدية جديدة وهي على النحو التالي:
*- إغلاق مكاتب التشغيل .
*- إغلاق مكاتب ال JCB.
*- إغلاق مكاتب الشؤون .
*- منع تحرك سيارات الوكالة والدخول الى مناطق تجمعات اللاجئين .
*- إغلاق مخازن الوكالة .
مع الإبقاء على الخطوات التصعيدية الأولى ويستثنى من ذلك التعليم والصحة.
ويأتي هذا التصعيد إحتجاجاً على سياسة التقليص في الخدمات المستمرة وإحتجاجاً على برنامج دعم وما فيه من أخطاء.
ومن الجدير ذكره أن اللجان كانت قد أعطت لوكالة الغوث مهلة من أجل إعادة ترتيب أوراقها ودراسة مطالب اللجان، كما وكانت هنالك مبادرة لحل الأُمور العالقة من قبل محافظ نابلس اللواء جبرين البكري شخصياً حيث إجتمع مع رؤساء وأعضاء اللجان ومسؤولي وكالة الغوث من أجل التوصل لحل مع الوكالة ووقفها الأزمة الحاصلة، إلا أن وكالة الغوث لم تستجب لأي مبادرة وساطة بل تحاول فرض قراراتها المجحفة والتعسفية بحق جموع اللاجئين.
هذا وفي نفس السياق فإن اللجان وكمبادرة سلمية لها قامت في نهاية الأسبوع الماضي بالسماح لمكاتب الوكالة المغلقة بمزاولة مهامها على أمل أن تُعيد النظر في سياستها التي تنتهجها ضد اللاجئين، إلا أن وكالة الغوث باتت مصرة على المضي في سياستها وقرارها المجحفة ولا زالت مصممة على التنصل من واجباتها ومسؤولياتها، كما قالت اللجان في بيانها.
وبناءً على ذلك، فقد قررت اللجان إعلانها الإستمرار في إحتجاجاتها والبدء بخطوة تصعيدية جديدة وهي على النحو التالي:
*- إغلاق مكاتب التشغيل .
*- إغلاق مكاتب ال JCB.
*- إغلاق مكاتب الشؤون .
*- منع تحرك سيارات الوكالة والدخول الى مناطق تجمعات اللاجئين .
*- إغلاق مخازن الوكالة .
مع الإبقاء على الخطوات التصعيدية الأولى ويستثنى من ذلك التعليم والصحة.
ويأتي هذا التصعيد إحتجاجاً على سياسة التقليص في الخدمات المستمرة وإحتجاجاً على برنامج دعم وما فيه من أخطاء.