تحالف السلام ينظم لقاء في الخليل حول دور الشباب ما بعد المصالحة
نشر بتاريخ: 21/06/2011 ( آخر تحديث: 21/06/2011 الساعة: 13:54 )
الخليل- معا- نظم تحالف السلام الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، ورشة عمل في محافظة الخليل لمجموعة القيادات الشابة حول رسالة الشباب الفلسطيني ما بعد المصالحة.
وتحدث في اللقاء الذي شارك فيه 29 شاباً محمد الهيموني، رئيس قسم الشباب في وزارة الشباب والرياضة، عن المصالحة الفلسطينية والتحديات التي تواجهها، ودور الشباب ما بعد المصالحة.
وبدأ النقاش بالحديث عن الانتخابات التشريعية عام 2006 وما تبعها من حصار، وعن أهم ما ميز تلك الانتخابات، وما آل إليه الوضع الفلسطيني بعد ذلك.
ثم كان هناك نقاش عن اتفاق مكة ووثيقة الأسرى وعن وثيقة الوفاق الوطني ودور الحكومة المصرية التي أسرعت بتنفيذ اتفاق المصالحة.
وتم نقاش دور الشباب في مختلف المجالات، وأهمها القضايا السياسية، مع الإشارة إلى التهميش الواضح للشباب في القرار الفلسطيني، والدعوة إلى أن يكون هناك دور أكبر للشباب في المجالات المختلفة.
وتم التأكيد خلال اللقاء على أن الأساس لتنفيذ المصالحة أن يكون الشعب موحداً ومعتمداً على استراتيجية واحدة من خلال التكتيك الاستراتيجي، ووجوب أن تشمل الحكومة الجديدة مجموعة من الشباب، وأن تكون هناك تحركات فاعلة من الشباب للدعوة إلى الالتزام ببنود اتفاق المصالحة ووضع آليات للتنفيذ خلال جدول زمني محدد تلتزم به كافة الأطراف.
وتحدث في اللقاء الذي شارك فيه 29 شاباً محمد الهيموني، رئيس قسم الشباب في وزارة الشباب والرياضة، عن المصالحة الفلسطينية والتحديات التي تواجهها، ودور الشباب ما بعد المصالحة.
وبدأ النقاش بالحديث عن الانتخابات التشريعية عام 2006 وما تبعها من حصار، وعن أهم ما ميز تلك الانتخابات، وما آل إليه الوضع الفلسطيني بعد ذلك.
ثم كان هناك نقاش عن اتفاق مكة ووثيقة الأسرى وعن وثيقة الوفاق الوطني ودور الحكومة المصرية التي أسرعت بتنفيذ اتفاق المصالحة.
وتم نقاش دور الشباب في مختلف المجالات، وأهمها القضايا السياسية، مع الإشارة إلى التهميش الواضح للشباب في القرار الفلسطيني، والدعوة إلى أن يكون هناك دور أكبر للشباب في المجالات المختلفة.
وتم التأكيد خلال اللقاء على أن الأساس لتنفيذ المصالحة أن يكون الشعب موحداً ومعتمداً على استراتيجية واحدة من خلال التكتيك الاستراتيجي، ووجوب أن تشمل الحكومة الجديدة مجموعة من الشباب، وأن تكون هناك تحركات فاعلة من الشباب للدعوة إلى الالتزام ببنود اتفاق المصالحة ووضع آليات للتنفيذ خلال جدول زمني محدد تلتزم به كافة الأطراف.