اختتام فعاليات دراسة الشهيد أبو شقرا في الفارعة
نشر بتاريخ: 21/06/2011 ( آخر تحديث: 21/06/2011 الساعة: 16:16 )
طوباس- معا- عصري فياض- قالت نجود دراغمة مسؤولة العلاقات العامة في مركز الشهيد صلاح خلف أن المركز شهد اختتام فعاليات الدراسة التمهيديه لقادة وقائدات فرق الكشافة والمرشدات دراسة الشهيد الجوال عماد أبو شقرا شهيد المئوية بتنظيم جمعية الكشافة والمرشدات الفلسطينية و بمشاركة53 قائد وقائدة و لمدة خمس أيام على التوالي.
وأضافت دراغمة أن الفعاليات ركزت من خلال الدراسة على مهام ودور مساعد قائد الوحدة وفنون الكشفية والكثير من المواضيع والتقاليد الكشفية كما تخللت الدراسة العديد من المواضيع العملية والنظرية منها تاريخ الحركة الكشفية ونشو المراحل ودور ومسؤوليات واحتياجات قائد الوحدة وطرق إشباعها و الوعد والقانون والإسعافات الاوليه والتخطيط وأهميته في حركة الكشف وغيرها من المواضيع .
وقد تحدث محمد عبد الوهاب قائد الدراسة إن هذه الدراسة هي دراسة ضمن برنامج المئوية الكشفية الفلسطينية وهي احتياج لقادة وقائدات الحركة الكشفية نال خلالها المشاركين مهارات ومعلومات ساعدتهم في تمكينهم من أدارة فرقهم ووضع البرامج المناسبة للمراحل العمرية.
من جهته أكد محمد جميل سوالمه مسؤول التدريب في هذه الدراسة إن هذه الدراسة تأتي ببعدين احدهما إعداد القادة للقيام بالمهام الموكلة إليها في فرقهم وأماكن سكناهم.
إما البعد الثاني فيأتي في سياق التربية الوطنية للقادة ويظهر ذلك من خلال اسم الدورة ونسبها لإحدى قادة الشهداء ووضع القادة إمام المسؤولية في تنشئة جيل صالح وأمين على مقدرات ألامه.
لقد تم تدريب المشاركين هيئه تدريبيه ذو خبره وكفاءة شكلتها الجمعية منهم محمد جميل سوالمه ومحمد درويش الدهدار ومحمد عبد الوهاب وعماد صبح و مفيد البرق وأيمن مطهر وعبير عسقلان مازن سنقرط ورسلان تيم وعدد من المساعدين مهند السدة ومحمد أبو رأس وحموده الرفاعي .
وأكد مروان وشاحي مدير عام مركز الشهيد صلاح خلف حرص إدارة المركز على بذل كافة الجهود اللازمة وتوفير كافة الإمكانيات المتاحة لإنجاح هذه الدراسة.
وقام مدير الشؤون الاداريه والمالية يوسف الزعبي بالتنسيق مع ادراة المخيم لتوفير جميع مستلزماتهم ومتطلباتهم.
وتقدمت أسرة المخيم باسم اللجنة التنفيديه وكل التشكيلات الكشفية الفلسطينية إلى وزارة الشباب والرياضة ممثلة بإدارة مركز الشهيد صلاح خلف على الدور الذي يلعبه دوما في تسهيل مهمة الحركة الكشفية سواء من خلال تهيئة المكان أو من خلال تقديم وتسخير إمكانيات المركز لدعم وإنجاح المخيمات التدريبية
وفي نهاية الدورة تم تنظيم حفل ختامي وتوزيع الشهادات على المشاركين.
وأضافت دراغمة أن الفعاليات ركزت من خلال الدراسة على مهام ودور مساعد قائد الوحدة وفنون الكشفية والكثير من المواضيع والتقاليد الكشفية كما تخللت الدراسة العديد من المواضيع العملية والنظرية منها تاريخ الحركة الكشفية ونشو المراحل ودور ومسؤوليات واحتياجات قائد الوحدة وطرق إشباعها و الوعد والقانون والإسعافات الاوليه والتخطيط وأهميته في حركة الكشف وغيرها من المواضيع .
وقد تحدث محمد عبد الوهاب قائد الدراسة إن هذه الدراسة هي دراسة ضمن برنامج المئوية الكشفية الفلسطينية وهي احتياج لقادة وقائدات الحركة الكشفية نال خلالها المشاركين مهارات ومعلومات ساعدتهم في تمكينهم من أدارة فرقهم ووضع البرامج المناسبة للمراحل العمرية.
من جهته أكد محمد جميل سوالمه مسؤول التدريب في هذه الدراسة إن هذه الدراسة تأتي ببعدين احدهما إعداد القادة للقيام بالمهام الموكلة إليها في فرقهم وأماكن سكناهم.
إما البعد الثاني فيأتي في سياق التربية الوطنية للقادة ويظهر ذلك من خلال اسم الدورة ونسبها لإحدى قادة الشهداء ووضع القادة إمام المسؤولية في تنشئة جيل صالح وأمين على مقدرات ألامه.
لقد تم تدريب المشاركين هيئه تدريبيه ذو خبره وكفاءة شكلتها الجمعية منهم محمد جميل سوالمه ومحمد درويش الدهدار ومحمد عبد الوهاب وعماد صبح و مفيد البرق وأيمن مطهر وعبير عسقلان مازن سنقرط ورسلان تيم وعدد من المساعدين مهند السدة ومحمد أبو رأس وحموده الرفاعي .
وأكد مروان وشاحي مدير عام مركز الشهيد صلاح خلف حرص إدارة المركز على بذل كافة الجهود اللازمة وتوفير كافة الإمكانيات المتاحة لإنجاح هذه الدراسة.
وقام مدير الشؤون الاداريه والمالية يوسف الزعبي بالتنسيق مع ادراة المخيم لتوفير جميع مستلزماتهم ومتطلباتهم.
وتقدمت أسرة المخيم باسم اللجنة التنفيديه وكل التشكيلات الكشفية الفلسطينية إلى وزارة الشباب والرياضة ممثلة بإدارة مركز الشهيد صلاح خلف على الدور الذي يلعبه دوما في تسهيل مهمة الحركة الكشفية سواء من خلال تهيئة المكان أو من خلال تقديم وتسخير إمكانيات المركز لدعم وإنجاح المخيمات التدريبية
وفي نهاية الدورة تم تنظيم حفل ختامي وتوزيع الشهادات على المشاركين.