شبكة المنظمات الاهلية في القدس تفتتح دورة: كيف نتعامل مع الإعلام
نشر بتاريخ: 21/06/2011 ( آخر تحديث: 21/06/2011 الساعة: 16:57 )
رام الله- معا- بدأت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في القدس اليوم الثلاثاء، دورة تدريبية تحت عنوان: كيف نتعامل مع الإعلام المحلي والعالمي، وذلك في مدينة رام الله.
وقالت سميحة جاد الله منسقة مشروع تعزيز وتقوية مؤسسات المجتمع المدني في القدس إن الدورة ستمتد على مدى ستين ساعة تدريبية بمشاركة مسؤولي العلاقات العامة ومنسقي المشاريع في مؤسسات الشبكة.
وأضافت أن الدورة تهدف إلى تعزيز وتطوير أداء المؤسسات الأهلية المقدسية لتأخذ دورها في خدمة المقدسيين والترويج لبرامجها ومشاريعها، التي تدعم صمود المدينة المحتلة وسكانها، لا سيما أن الإعلام بات من الضرورات الملحة في هذه المرحلة لما يشكله من مدخل للتواصل مع الجمهور والعالم الخارجي، عدا عن دوره الكبير في فضح ممارسات الاحتلال ومشاريعه التهويدية والتهجيرية بحق المقدسيين ومدينتهم بكل مكوناتها.
|134218|وأشارت جاد الله إلى أن الشبكة تنتظر من الدورة مجموعة مخرجات منها تمكين المشاركين من التواصل مع وسائل الإعلام والقدرة على كتابة الأخبار والتقارير الصحفية، وصياغة الخطط الاستراتيجية الإعلامية المنسجمة قطاعياً مع عمل كل مؤسسة، بالإضافة إلى تمكين المتدربين من توثيق أعمال ونشاطات مؤسساتهم إعلامياً بالصورة والكتابة بما يؤهلهم لاستحداث أرشيف إعلامي خاص بكل مؤسسة يصبح لاحقاً مرجعاً للباحثين الميدانيين والقانونيين والاعلاميين.
المشاركون في اللقاء الأول من الدورة أكدوا أنهم يأملون في تمكينهم من تطوير قدراتهم في التواصل مع الإعلام، مشيرين إلى أن كثيراً من المناشطات والفعاليات والأحداث خصوصاً في القدس لا ترصدها وسائل الإعلام، أو تصل إلى مواقعها متأخرة وبعد إنتهائها وهذه الدورة من الممكن أن تحولهم كمتدربين لاحقاً لمصادر للخبر والصورة والمعلومة الإعلامية لوسائل الإعلام.
يذكر أن الدورة يحاضر فيها نخبة من المدربين الإعلاميين مثل الإعلامية ناهد أبو طعيمة والإعلامي وليد بطراوي والمصور الصحفي جمال العاروري.
وقالت سميحة جاد الله منسقة مشروع تعزيز وتقوية مؤسسات المجتمع المدني في القدس إن الدورة ستمتد على مدى ستين ساعة تدريبية بمشاركة مسؤولي العلاقات العامة ومنسقي المشاريع في مؤسسات الشبكة.
وأضافت أن الدورة تهدف إلى تعزيز وتطوير أداء المؤسسات الأهلية المقدسية لتأخذ دورها في خدمة المقدسيين والترويج لبرامجها ومشاريعها، التي تدعم صمود المدينة المحتلة وسكانها، لا سيما أن الإعلام بات من الضرورات الملحة في هذه المرحلة لما يشكله من مدخل للتواصل مع الجمهور والعالم الخارجي، عدا عن دوره الكبير في فضح ممارسات الاحتلال ومشاريعه التهويدية والتهجيرية بحق المقدسيين ومدينتهم بكل مكوناتها.
|134218|وأشارت جاد الله إلى أن الشبكة تنتظر من الدورة مجموعة مخرجات منها تمكين المشاركين من التواصل مع وسائل الإعلام والقدرة على كتابة الأخبار والتقارير الصحفية، وصياغة الخطط الاستراتيجية الإعلامية المنسجمة قطاعياً مع عمل كل مؤسسة، بالإضافة إلى تمكين المتدربين من توثيق أعمال ونشاطات مؤسساتهم إعلامياً بالصورة والكتابة بما يؤهلهم لاستحداث أرشيف إعلامي خاص بكل مؤسسة يصبح لاحقاً مرجعاً للباحثين الميدانيين والقانونيين والاعلاميين.
المشاركون في اللقاء الأول من الدورة أكدوا أنهم يأملون في تمكينهم من تطوير قدراتهم في التواصل مع الإعلام، مشيرين إلى أن كثيراً من المناشطات والفعاليات والأحداث خصوصاً في القدس لا ترصدها وسائل الإعلام، أو تصل إلى مواقعها متأخرة وبعد إنتهائها وهذه الدورة من الممكن أن تحولهم كمتدربين لاحقاً لمصادر للخبر والصورة والمعلومة الإعلامية لوسائل الإعلام.
يذكر أن الدورة يحاضر فيها نخبة من المدربين الإعلاميين مثل الإعلامية ناهد أبو طعيمة والإعلامي وليد بطراوي والمصور الصحفي جمال العاروري.