التوجيه السياسي بنابلس ينظم عدد من الدورات والنشاطات
نشر بتاريخ: 21/06/2011 ( آخر تحديث: 21/06/2011 الساعة: 18:04 )
نابلس- معا- واصل العميد محمد نصر ابو ربيع مدير التوجيه السياسي في نابلس لقاءاته مع ضباط وأفراد اللجنة العلمية، مثنيا على جهودهم وباقي ألمؤسسه الامنيه في توفير الأمن والأمان للوطن والمواطن وفق القانون وتحدث لهم عن القدوه والمثل الحسن واهمية ذلك في العمل الامني ونجاحه وتميزه.
واشار الى ان العمل الامني عمل هام ونبيل لان هدفه ورسالته ساميه وقد بارك ديننا الحنيف هذا العمل والقائمين عليه الملتزمين بالقانون والمجسدين للسلوك الحسن والمتمتعين بالاخلاق الرفيعه والمنتمين لوطنهم وشعبهم ولذلك يجب ان يكون رجل الامن قدوة حسنه وان يضرب المثل وخاصة القائد لان المواطنين يحاكونه ويرقبونه فان ابدع وتميز نال ثقتهم ورضاهم فيكون قد نجح واوصل رسالته.
واضاف انه يجب أن يتحلى القائد أو (الرئيس)، في أي موقع من مواقع العمل، بالانضباط، وأن يكون القدوة والمثل لمرؤوسيه في كل تصرف يقوم به، فالقائد ذو الانضباط الجيد يتمتع مرؤوسيه بروح الانضباط العالي، وخلاف ذلك صحيح، ففاقد الشيء لا يعطيه، والقائد يمكن أن يصل إلى غايته، في التأثير في نفوس مرؤوسيه، واكتساب ثقتهم.
وفي الندوة المشتركة مع مركز ضحايا التعذيب والمقامه في الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين اكد العميد محمد نصر ابو ربيع للضبط المشاركون من المؤسسة الامنية ان شعبنا الفلسطيني الذي عانى ولا زال من احتلال ظالم بعيد كل البعد عن القانون الانساني هو اكثر شعوب العام تفهما وحاجة لتطبيق القانون الانساني الدولي ان المؤسسة الامنيه الفلسطينيه تعمل وفق القانون وتطبق كل المعايير والقانون الاساني الدولي وهذا مايشهدله الجميع وانها تطبق روح القانون والانسانيه في التعامل مع الجميع . وشكر مركز ضحايا التعذيب وتعاونه التام ودره في التوعية والتثقيف.
فيما تحدثت خوله العفوري من المركز والمحاضره اهمية تطبيق القانون الانساني وحقوق المواطنين وتحقيق العدالة والمساواة واهمية نشر ثقافة سيادة القانون وتعميمها وتطبيقها.
كما التقى العميد محمد نصر أبو ربيع مدير التوجيه السياسي في نابلس بضباط وأفراد المؤسسة الأمنية الملتحقين في دورة الكمبيوتر وذلك في مقر جمعية اللد الخيرية، وتحدث لهم عن أهمية التدريب والتأهيل والدورات المتخصصة في صقل الشخصية العسكرية وتطويرها لتواكب كل المتغيرات.
وأشار أن التدريب والاستزادة من المعارف المختلفة تجعل رجل الأمن ذو كفاءة عالية وقدرة على التعامل مع أي حدث أو طارئ، وكذلك تجعله متنوراً وملتزماً بروح القانون ومحافظا على النظام بحيادية ومهنية ودقة، وأكد أن دورة الكمبيوتر هذه تؤهل الضباط والأفراد نحو إدارة سليمة وأتمتة للملفات وحمايتها.
وشكر العميد أبو ربيع جمعية اللد الخيرية على تعاونها مع التوجيه السياسي من اجل خدمة المجتمع وخدمة المؤسسة الأمنية.
ومن جهة اخرى وضمن التعاون بين التوجيه السياسي وقيادة منطقة نابلس ، التقى مفوض التوجيه السياسي للأمن الوطني الرائد يوسف أبو زبيدة بضباط وأفراد الأمن الوطني، وتحدث عن المعنويات وأهميتها لرجل الأمن والوحدة العسكرية .
وأشار أن النصر بدايةً يصنع في صدور الرجال من خلال المعنويات العالية والانتماء والعزة والثقة والإيمان بالمشروع الوطني والقناعة بالقانون والصالح العام، وعند ذلك يصبح النصر ممكن بل أكيد في الميدان، ويصبح هناك نجاح في تنفيذ المهمات بسرعة ودقة ومهنية وبروح إنسانية.
والتقى المرشد الديني للقوات الرائد زكريا زيدان بضباط وأفراد الإمداد والتجهيز وتحدث عن الوفاء بالوعد وأهميته في الحياة العسكرية ونجاح العمل والمهمات.
وأشار أن الوفاء من سمات الرجل المؤمن المنتمي لوطنه وشعبه حيث أن العسكري يقوم بواجبه الوظيفي على أتم وجه وبدقة وسرعة والتزام بالمواعيد، وأكد أن الوفاء والحفاظ على الأمانة الوظيفية هما صفات تدل على رقي العسكري وتطوره.
وضمن التعاون بين التوجيه السياسي وشرطة المحافظة التقى محفوظ عرباسي من الإرشاد الديني في التوجيه السياسي بضباط وأفراد شرطة الإصلاح والتأهيل وتحدث عن أخلاقيات رجل الأمن وأهمية الرقي بها لتكوين شخصية عسكرية محبوبة وعملية ومثقفة، مشيراً انه بالأخلاق الحميدة تبنى الأمم وتصلح الشعوب ويتطور النظام السياسي ويصبح هناك رخاء ونمو اقتصادي وتستقر الحالة الأمنية ويتعاون الجميع على خدمة الوطن والمواطن ويتم الحفاظ على المرافق العامة والنظام والقانون.
والتقى كل من احمد أبو جاغوب مفوض التوجيه الوطني ومهند أبو غريب من توجيه نابلس بضباط وأفراد مركزشرطة عوريف ، وتحدثوا عن المخافات الانضباطية لرجل الامن حسب قانون الخدمة في قوى الامن الفلسطينية، حيث اشاروا الى الانضباط العسكري واهميته والطاعة الواعيه كعنصر رءيسي للانضباط الذي يؤدي الى التميز في العمل والتعامل وشرحوا عدد من المخالفات واحكامها واكدوا على دور النصح والارشاد والتوجيه للقائد وايضا دور هيئة التوجيه السياسي فيذلك من اجل الحد وتقليل الاخطاء والتاكيد على القانون.
واشار الى ان العمل الامني عمل هام ونبيل لان هدفه ورسالته ساميه وقد بارك ديننا الحنيف هذا العمل والقائمين عليه الملتزمين بالقانون والمجسدين للسلوك الحسن والمتمتعين بالاخلاق الرفيعه والمنتمين لوطنهم وشعبهم ولذلك يجب ان يكون رجل الامن قدوة حسنه وان يضرب المثل وخاصة القائد لان المواطنين يحاكونه ويرقبونه فان ابدع وتميز نال ثقتهم ورضاهم فيكون قد نجح واوصل رسالته.
واضاف انه يجب أن يتحلى القائد أو (الرئيس)، في أي موقع من مواقع العمل، بالانضباط، وأن يكون القدوة والمثل لمرؤوسيه في كل تصرف يقوم به، فالقائد ذو الانضباط الجيد يتمتع مرؤوسيه بروح الانضباط العالي، وخلاف ذلك صحيح، ففاقد الشيء لا يعطيه، والقائد يمكن أن يصل إلى غايته، في التأثير في نفوس مرؤوسيه، واكتساب ثقتهم.
وفي الندوة المشتركة مع مركز ضحايا التعذيب والمقامه في الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين اكد العميد محمد نصر ابو ربيع للضبط المشاركون من المؤسسة الامنية ان شعبنا الفلسطيني الذي عانى ولا زال من احتلال ظالم بعيد كل البعد عن القانون الانساني هو اكثر شعوب العام تفهما وحاجة لتطبيق القانون الانساني الدولي ان المؤسسة الامنيه الفلسطينيه تعمل وفق القانون وتطبق كل المعايير والقانون الاساني الدولي وهذا مايشهدله الجميع وانها تطبق روح القانون والانسانيه في التعامل مع الجميع . وشكر مركز ضحايا التعذيب وتعاونه التام ودره في التوعية والتثقيف.
فيما تحدثت خوله العفوري من المركز والمحاضره اهمية تطبيق القانون الانساني وحقوق المواطنين وتحقيق العدالة والمساواة واهمية نشر ثقافة سيادة القانون وتعميمها وتطبيقها.
كما التقى العميد محمد نصر أبو ربيع مدير التوجيه السياسي في نابلس بضباط وأفراد المؤسسة الأمنية الملتحقين في دورة الكمبيوتر وذلك في مقر جمعية اللد الخيرية، وتحدث لهم عن أهمية التدريب والتأهيل والدورات المتخصصة في صقل الشخصية العسكرية وتطويرها لتواكب كل المتغيرات.
وأشار أن التدريب والاستزادة من المعارف المختلفة تجعل رجل الأمن ذو كفاءة عالية وقدرة على التعامل مع أي حدث أو طارئ، وكذلك تجعله متنوراً وملتزماً بروح القانون ومحافظا على النظام بحيادية ومهنية ودقة، وأكد أن دورة الكمبيوتر هذه تؤهل الضباط والأفراد نحو إدارة سليمة وأتمتة للملفات وحمايتها.
وشكر العميد أبو ربيع جمعية اللد الخيرية على تعاونها مع التوجيه السياسي من اجل خدمة المجتمع وخدمة المؤسسة الأمنية.
ومن جهة اخرى وضمن التعاون بين التوجيه السياسي وقيادة منطقة نابلس ، التقى مفوض التوجيه السياسي للأمن الوطني الرائد يوسف أبو زبيدة بضباط وأفراد الأمن الوطني، وتحدث عن المعنويات وأهميتها لرجل الأمن والوحدة العسكرية .
وأشار أن النصر بدايةً يصنع في صدور الرجال من خلال المعنويات العالية والانتماء والعزة والثقة والإيمان بالمشروع الوطني والقناعة بالقانون والصالح العام، وعند ذلك يصبح النصر ممكن بل أكيد في الميدان، ويصبح هناك نجاح في تنفيذ المهمات بسرعة ودقة ومهنية وبروح إنسانية.
والتقى المرشد الديني للقوات الرائد زكريا زيدان بضباط وأفراد الإمداد والتجهيز وتحدث عن الوفاء بالوعد وأهميته في الحياة العسكرية ونجاح العمل والمهمات.
وأشار أن الوفاء من سمات الرجل المؤمن المنتمي لوطنه وشعبه حيث أن العسكري يقوم بواجبه الوظيفي على أتم وجه وبدقة وسرعة والتزام بالمواعيد، وأكد أن الوفاء والحفاظ على الأمانة الوظيفية هما صفات تدل على رقي العسكري وتطوره.
وضمن التعاون بين التوجيه السياسي وشرطة المحافظة التقى محفوظ عرباسي من الإرشاد الديني في التوجيه السياسي بضباط وأفراد شرطة الإصلاح والتأهيل وتحدث عن أخلاقيات رجل الأمن وأهمية الرقي بها لتكوين شخصية عسكرية محبوبة وعملية ومثقفة، مشيراً انه بالأخلاق الحميدة تبنى الأمم وتصلح الشعوب ويتطور النظام السياسي ويصبح هناك رخاء ونمو اقتصادي وتستقر الحالة الأمنية ويتعاون الجميع على خدمة الوطن والمواطن ويتم الحفاظ على المرافق العامة والنظام والقانون.
والتقى كل من احمد أبو جاغوب مفوض التوجيه الوطني ومهند أبو غريب من توجيه نابلس بضباط وأفراد مركزشرطة عوريف ، وتحدثوا عن المخافات الانضباطية لرجل الامن حسب قانون الخدمة في قوى الامن الفلسطينية، حيث اشاروا الى الانضباط العسكري واهميته والطاعة الواعيه كعنصر رءيسي للانضباط الذي يؤدي الى التميز في العمل والتعامل وشرحوا عدد من المخالفات واحكامها واكدوا على دور النصح والارشاد والتوجيه للقائد وايضا دور هيئة التوجيه السياسي فيذلك من اجل الحد وتقليل الاخطاء والتاكيد على القانون.