فياض يشيد بالدعم السعودي ويدعو إلى المزيد من المساندة العربية
نشر بتاريخ: 22/06/2011 ( آخر تحديث: 22/06/2011 الساعة: 17:46 )
رام الله- معا- استهجن رئيس الوزراء د. سلام فياض ما تناولته بعض وسائل الإعلام فيما يخص دعم الأشقاء في المملكة العربية السعودية، واعتبره محاولة للإساءة والمس بالعلاقات الأخوية الفلسطينية السعودية.
وجدد فياض إشادته بالدعم المتواصل الذي تقدمه المملكة العربية السعودية، حيث كان قد صرح وفي أكثر من مناسبة بأنه وعلى مدار الفترة من 2007 -2010بلغ مجموع ما تلقته السلطة الوطنية من أشقائنا في السعودية بشكل مباشر لدعم الموازنة حوالي 750 مليون دولار، مع التأكيد على أن هذا الدعم الذي خصص للموازنة فقط وبشكل مباشر، ناهيك عن المساعدات التنموية الأخرى التي قدمت من خلال المؤسسات المانحة الإقليمية والدولية.
وثمن رئيس الوزراء وقوف الأشقاء العرب، وفي مقدمتهم الأشقاء في السعودية، ومساندتهم الدائمة للحقوق الوطنية الفلسطينية، وفي مقدمتها حق شعبنا في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على حدود عام 1967.
واعتبر أن الدعم المتواصل الذي تقدمه الدول العربية الشقيقة كان له كبير الأثر في تعزيز صمود شعبنا وثباته على أرضه.
وعبر رئيس الوزراء عن ثقته بأن الأشقاء العرب سيكونون دوماً السند المعين لشعبنا لتمكينه من تجاوز الأزمة المالية التي يمر بها، والتغلب على محاولات الابتزاز الإسرائيلية ضد خيارات شعبنا ووحدته الوطنية.
وجدد فياض إشادته بالدعم المتواصل الذي تقدمه المملكة العربية السعودية، حيث كان قد صرح وفي أكثر من مناسبة بأنه وعلى مدار الفترة من 2007 -2010بلغ مجموع ما تلقته السلطة الوطنية من أشقائنا في السعودية بشكل مباشر لدعم الموازنة حوالي 750 مليون دولار، مع التأكيد على أن هذا الدعم الذي خصص للموازنة فقط وبشكل مباشر، ناهيك عن المساعدات التنموية الأخرى التي قدمت من خلال المؤسسات المانحة الإقليمية والدولية.
وثمن رئيس الوزراء وقوف الأشقاء العرب، وفي مقدمتهم الأشقاء في السعودية، ومساندتهم الدائمة للحقوق الوطنية الفلسطينية، وفي مقدمتها حق شعبنا في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على حدود عام 1967.
واعتبر أن الدعم المتواصل الذي تقدمه الدول العربية الشقيقة كان له كبير الأثر في تعزيز صمود شعبنا وثباته على أرضه.
وعبر رئيس الوزراء عن ثقته بأن الأشقاء العرب سيكونون دوماً السند المعين لشعبنا لتمكينه من تجاوز الأزمة المالية التي يمر بها، والتغلب على محاولات الابتزاز الإسرائيلية ضد خيارات شعبنا ووحدته الوطنية.