العلمي تبحث مع وفد فرنسي إدراج منهاج اللغة الفرنسية في المدارس
نشر بتاريخ: 23/06/2011 ( آخر تحديث: 23/06/2011 الساعة: 14:49 )
رام الله- معا- التقت وزيرة التربية والتعليم العالي لميس العلمي اليوم، شانتال جوج ملحقة التعاون للغة الفرنسية في القنصلية الفرنسية العامة في القدس ومارسيل باري رئيسة دائرة التعاون والتطوير في القنصلية الفرنسية.
وجرى خلال اللقاء مناقشة إدراج منهاج اللغة الفرنسية في المدارس الفلسطينية عبر إنشاء مدرسة لتعليم اللغة الفرنسية حيث يتم تدريس جميع المواد فيها باللغة الفرنسية أو إدراج برنامج اللغة الفرنسية في إحدى المدارس الخاصة حيث لاقى الخيار الثاني قبولاً من الطرفين.
ويتطلب هذا الخيار إتاحة المجال أمام الطلبة للتقدم لامتحان التوجيهي الفلسطيني أو البكالوريا الفرنسية وعلى الطلبة الذين ستختارون البكالوريا الفرنسية اختيار اللغة الفرنسية منذ الصف السابع الأساسي على جميع المواد.
وأشادت الوزيرة العلمي بعلاقات التعاون مع فرنسا وأبدت ارتياحها لإدراج منهاج اللغة الفرنسية في المدارس وأكدت أن هذا يشجع الليبرالية في التعليم ويتيح المجال للإطلاع على الثقافات وتبادل الخبرات، مشيرة إلى أنه يمكن اعتماد هذا البرنامج في مدارس رام الله لا سيما المدارس الخاصة وفي حال نجاح المشروع يمكن تطبييقه وتعميمه على مدارس أخرى. وأوضحت أن تطبيقه في المدارس الخاصة أسهل كونها تعلم لغات أجنبية مختلفة.
من جهتها أشارت هاري إلى أن هذا المشروع تم تطبيقه في أندونيسيا وإيران ودول أخرى وكان ناجحاً في جميع الدول التي طبق فيها كما أن هذا المشروع يتيح المجال أمام الطلبة الذين يتخرجون بالبكالوريا الفرنسية الحصول على بعثات للدراسة في الجامعات الفرنسية.
وحضر اللقاء من وزارة التربية م.جهاد دريدي مدير عام العلاقات الدولية والعامة وعمر عنبر مدير عام التعليم العام وعلي أبو زيد مدير التعليم العام وأحمد مرار رئيس قسم الترجمة والبروتوكول.
وجرى خلال اللقاء مناقشة إدراج منهاج اللغة الفرنسية في المدارس الفلسطينية عبر إنشاء مدرسة لتعليم اللغة الفرنسية حيث يتم تدريس جميع المواد فيها باللغة الفرنسية أو إدراج برنامج اللغة الفرنسية في إحدى المدارس الخاصة حيث لاقى الخيار الثاني قبولاً من الطرفين.
ويتطلب هذا الخيار إتاحة المجال أمام الطلبة للتقدم لامتحان التوجيهي الفلسطيني أو البكالوريا الفرنسية وعلى الطلبة الذين ستختارون البكالوريا الفرنسية اختيار اللغة الفرنسية منذ الصف السابع الأساسي على جميع المواد.
وأشادت الوزيرة العلمي بعلاقات التعاون مع فرنسا وأبدت ارتياحها لإدراج منهاج اللغة الفرنسية في المدارس وأكدت أن هذا يشجع الليبرالية في التعليم ويتيح المجال للإطلاع على الثقافات وتبادل الخبرات، مشيرة إلى أنه يمكن اعتماد هذا البرنامج في مدارس رام الله لا سيما المدارس الخاصة وفي حال نجاح المشروع يمكن تطبييقه وتعميمه على مدارس أخرى. وأوضحت أن تطبيقه في المدارس الخاصة أسهل كونها تعلم لغات أجنبية مختلفة.
من جهتها أشارت هاري إلى أن هذا المشروع تم تطبيقه في أندونيسيا وإيران ودول أخرى وكان ناجحاً في جميع الدول التي طبق فيها كما أن هذا المشروع يتيح المجال أمام الطلبة الذين يتخرجون بالبكالوريا الفرنسية الحصول على بعثات للدراسة في الجامعات الفرنسية.
وحضر اللقاء من وزارة التربية م.جهاد دريدي مدير عام العلاقات الدولية والعامة وعمر عنبر مدير عام التعليم العام وعلي أبو زيد مدير التعليم العام وأحمد مرار رئيس قسم الترجمة والبروتوكول.