الجبهة الديمقراطية تدين الاقتتال الفلسطيني
نشر بتاريخ: 03/10/2006 ( آخر تحديث: 03/10/2006 الساعة: 07:07 )
دمشق- معا- أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الاحداث التي وقعت الاحد في غزة والضفة واصفة ما حدث بين حركتى فتح وحماس بالأحد الأسود.
ورأت الجبهة في بيان لها الاثنين " ان الصراع بين ثنائية فتح ـ حماس دفع
إلى الأحد الدامي بين الأجهزة الأمنية (فتح) والقوة التنفيذية (حماس) مما أسفر عن
سقوط 9 قتلى وجرح 105 بالاضافة الى الخراب والتدمير الذى طال المؤسسات العامة
والخاصة على امتداد قطاع غزة وحرائق لمؤسسات السلطة في رام الله .
وقالت ان الأحد الدامي ثمرة مرّة لثنائية الصفقات بين فتح وحماس وانهيار اتفاق
عباس ـ هنية وثمرة مرّة لغياب الثقافة والتقاليد الديمقراطية والوحدوية وتراكم
التقاليد الانقسامية التناحرية والتراجع عن الحلول الوطنية الشاملة.
وأكدت ان أزمات احتكار السلطة على يد حكومات فتح وحكومة حماس قادت إلى الأحد الأسود الدامي والاغتيالات والفقر والبطالة والفساد والفوضى الأمنية والإضراب
الشامل.
وأكدت الجبهة في بيانها ان طريق الحلول الوطنية الشاملة هو طريق اتفاق القاهرة
وتنفيذ وثيقة الوفاق الوطني طريق الخلاص الوطني، لا طريق الانقسام التناحري
وانهيار طريق الصفقات الثنائية بين فتح ـ حماس.
ودعت الى تنفيذ وثيقة الوحدة الوطنية ـ وثيقة الوفاق الوطني، وإلى الديمقراطية
التعددية بديلاً عن تناحر الصفقات الثنائية اللاديمقراطية والتي تقود إلى تكرار
وانتشار الأحد الأسود الدامي بدلاً عن "كل البنادق في مواجهة الاحتلال
والاستيطان".
كما دعت التيار الوطني الديمقراطي إلى تحالف كل فصائله والعمل في صف الشعب
لتجاوز صراع مؤسسات السلطة والصفقات الثنائية المنهارة.
ورأت الجبهة في بيان لها الاثنين " ان الصراع بين ثنائية فتح ـ حماس دفع
إلى الأحد الدامي بين الأجهزة الأمنية (فتح) والقوة التنفيذية (حماس) مما أسفر عن
سقوط 9 قتلى وجرح 105 بالاضافة الى الخراب والتدمير الذى طال المؤسسات العامة
والخاصة على امتداد قطاع غزة وحرائق لمؤسسات السلطة في رام الله .
وقالت ان الأحد الدامي ثمرة مرّة لثنائية الصفقات بين فتح وحماس وانهيار اتفاق
عباس ـ هنية وثمرة مرّة لغياب الثقافة والتقاليد الديمقراطية والوحدوية وتراكم
التقاليد الانقسامية التناحرية والتراجع عن الحلول الوطنية الشاملة.
وأكدت ان أزمات احتكار السلطة على يد حكومات فتح وحكومة حماس قادت إلى الأحد الأسود الدامي والاغتيالات والفقر والبطالة والفساد والفوضى الأمنية والإضراب
الشامل.
وأكدت الجبهة في بيانها ان طريق الحلول الوطنية الشاملة هو طريق اتفاق القاهرة
وتنفيذ وثيقة الوفاق الوطني طريق الخلاص الوطني، لا طريق الانقسام التناحري
وانهيار طريق الصفقات الثنائية بين فتح ـ حماس.
ودعت الى تنفيذ وثيقة الوحدة الوطنية ـ وثيقة الوفاق الوطني، وإلى الديمقراطية
التعددية بديلاً عن تناحر الصفقات الثنائية اللاديمقراطية والتي تقود إلى تكرار
وانتشار الأحد الأسود الدامي بدلاً عن "كل البنادق في مواجهة الاحتلال
والاستيطان".
كما دعت التيار الوطني الديمقراطي إلى تحالف كل فصائله والعمل في صف الشعب
لتجاوز صراع مؤسسات السلطة والصفقات الثنائية المنهارة.