وزير الصحة يوقع اتفاقية مشروع "الطب عن بعد" مع ممثل الحكومة الالمانية
نشر بتاريخ: 30/06/2011 ( آخر تحديث: 30/06/2011 الساعة: 13:29 )
رام الله - معا - وقع وزير الصحة الدكتور فتحي أبو مغلي مع ممثل الحكومة الألمانية اندريا جوارس اتفاقيه مشروع الطب عن بعد بقيمة مليون يورو.
وسيتم تنفيذ هذا المشروع من خلال الوكالة الألمانية للتنمية وبالتعاون الكامل مع الدوائر ذات الإختصاص في وزارة الصحة الفلسطينية.
ويهدف المشروع الى تحسين وتطوير الخدمة الصحية المقدمة للمواطن الفلسطيني، حيث سيوفر هذا المشروع فرصة فريدة للأطباء في مستشفياتنا الحكومية والمستشفيات الخاصة والأهليه للتواصل فيما بينهم سواء كان على المستوى المحلي أو على المستوى الإقليمي والعالمي، حيث سيتم التعاون مع بعض المستشفيات الأردنيه ومركز القلب الألماني في برلين ومستشفياتنا في القدس الشريف والمستشفيات العربية داخل الخط الأخضر كمرحلة أولى من أجل التعامل مع الحالات الطبية الصعبة والتي هي بحاجة الى استشارة ثانية.
وبرزت الحاجة لأهمية هذا المشروع بسبب المعيقات والعراقيل التي يعاني منها القطاع الصحي الفلسطيني وخصوصاً عند نقل المرضى من مدينة الى أخرى حيث يكون الوقت مهم جداً وأن أي تأخير قد يعرض حياة المريض للخطر، بالإضافة الى ندرة التخصصات الطبية خصوصاً في مجال الأشعة والسرطان والقلب.
سيشكل هذا المشروع نقلة نوعيه في الخدمات المقدمة للمريض وسيساهم بالتأكيد في تخفيف المعاناه عن الكثير من المرضى، هذا وسيشكل تنفيذ المشروع إضافة نوعيه لمشروع تطوير نظم المعلومات في الوزارة ومشروع حوسبة المستشفيات والمؤسسات الصحية الحكومية.
وسيتم تنفيذ هذا المشروع من خلال الوكالة الألمانية للتنمية وبالتعاون الكامل مع الدوائر ذات الإختصاص في وزارة الصحة الفلسطينية.
ويهدف المشروع الى تحسين وتطوير الخدمة الصحية المقدمة للمواطن الفلسطيني، حيث سيوفر هذا المشروع فرصة فريدة للأطباء في مستشفياتنا الحكومية والمستشفيات الخاصة والأهليه للتواصل فيما بينهم سواء كان على المستوى المحلي أو على المستوى الإقليمي والعالمي، حيث سيتم التعاون مع بعض المستشفيات الأردنيه ومركز القلب الألماني في برلين ومستشفياتنا في القدس الشريف والمستشفيات العربية داخل الخط الأخضر كمرحلة أولى من أجل التعامل مع الحالات الطبية الصعبة والتي هي بحاجة الى استشارة ثانية.
وبرزت الحاجة لأهمية هذا المشروع بسبب المعيقات والعراقيل التي يعاني منها القطاع الصحي الفلسطيني وخصوصاً عند نقل المرضى من مدينة الى أخرى حيث يكون الوقت مهم جداً وأن أي تأخير قد يعرض حياة المريض للخطر، بالإضافة الى ندرة التخصصات الطبية خصوصاً في مجال الأشعة والسرطان والقلب.
سيشكل هذا المشروع نقلة نوعيه في الخدمات المقدمة للمريض وسيساهم بالتأكيد في تخفيف المعاناه عن الكثير من المرضى، هذا وسيشكل تنفيذ المشروع إضافة نوعيه لمشروع تطوير نظم المعلومات في الوزارة ومشروع حوسبة المستشفيات والمؤسسات الصحية الحكومية.