جمعية المرأه العاملة تعقد لقاء سياسي لتمكين المرأه في مراكز صنع القرار
نشر بتاريخ: 30/06/2011 ( آخر تحديث: 30/06/2011 الساعة: 15:19 )
طولكرم- معا- ضمن نشاطات برنامج تمكين المرأة في مراكز صنع القرار، وبالتعاون مع مؤسسة "كفينا تل كفينا"عقدت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية لقاء سياسي نسوي في قاعة الاتحاد النسائي العربي و ذلك بمشاركة ناشطات سياسيات من جنوب أفريقيا، والسويد وفلسطين.
وعرضت المشاركات في اللقاء تجارب النساء السياسية في بلدانهن ودور النساء في تخطي جميع العقبات التي تواجه الشعوب خلال مراحل النضال من اجل الحرية والاستقلال وتسوية الصراعات، تبعه نقاش مفتوح بهدف تبادل الخبرات والمعرفة.
وتحدث في اللقاء كل من فانيسا فار، باحثة في القضايا النسوية- جنوب افريقيا وآمال خريشة ناشطة سياسية نسوية وليندا اوهمان من مؤسسة "كفينا تل كفينا" السويدية وذلك بحضور عدد كبير من مؤسسات وجمعيات وعضوات مجالس محلية.
وتمحور اللقاء حول تجارب النساء في التحرر في جنوب السودان والسويد وفلسطين كما تم عرض خصوصية الوضع الفلسطيني كون ان فلسطين لا زالت تحت الاحتلال كما ان النضال لا يقتصر على المحتل وانما ايضا النضال من اجل حصول المراة على حقوقها السياسية ومشاركتها في صنع القرار.
وخلص المشاركات الى ضرورة اخذ دور المراة بعين الاعتبار واحترام حقوقها السياسية وتعديل القوانين بهدف فك القيود التي تحد من مشاركة المراة في المجالات المختلفة، وانشاء اتحاد نسائي بهدف تعزيز المراة والضغط على صانع القرار لاشراكها في القرار السياسي.
وعرضت المشاركات في اللقاء تجارب النساء السياسية في بلدانهن ودور النساء في تخطي جميع العقبات التي تواجه الشعوب خلال مراحل النضال من اجل الحرية والاستقلال وتسوية الصراعات، تبعه نقاش مفتوح بهدف تبادل الخبرات والمعرفة.
وتحدث في اللقاء كل من فانيسا فار، باحثة في القضايا النسوية- جنوب افريقيا وآمال خريشة ناشطة سياسية نسوية وليندا اوهمان من مؤسسة "كفينا تل كفينا" السويدية وذلك بحضور عدد كبير من مؤسسات وجمعيات وعضوات مجالس محلية.
وتمحور اللقاء حول تجارب النساء في التحرر في جنوب السودان والسويد وفلسطين كما تم عرض خصوصية الوضع الفلسطيني كون ان فلسطين لا زالت تحت الاحتلال كما ان النضال لا يقتصر على المحتل وانما ايضا النضال من اجل حصول المراة على حقوقها السياسية ومشاركتها في صنع القرار.
وخلص المشاركات الى ضرورة اخذ دور المراة بعين الاعتبار واحترام حقوقها السياسية وتعديل القوانين بهدف فك القيود التي تحد من مشاركة المراة في المجالات المختلفة، وانشاء اتحاد نسائي بهدف تعزيز المراة والضغط على صانع القرار لاشراكها في القرار السياسي.