تحت عنوان "التطوع مقاومة"افتتاح المخيم التطوعي الدولي في الزبابدة
نشر بتاريخ: 03/07/2011 ( آخر تحديث: 03/07/2011 الساعة: 11:15 )
جنين -معا- افتتح في مقر الاغاثة الزراعية، المخيم الدولي التطوعي والذي تنظمه جمعية تنمية الشباب بالتعاون مع مكتب الجالية الافريقية في القدس وبدعم من مكتب التعاون الكتالوني تحت عنوان "التطوع مقاومة" بحضور رئيس بلدية الزبابدة فكتور خضر اسعيد ود. سامر الاحمد مدير فرع الشمال في الاغاثة الزراعية ود. منجد ابو جش مدير جمعية تنمية الشباب ومنار ادريس مديرة مكتب الجالية الافريقية في القدس ومتطوعين من كافة انحاء فلسطين التاريخية اضافة الى مجموعة من المتطوعين الاجانب من دول مختلفة وخاصة الاوروبية.
وبعد السلام الوطني الفلسطيني القى رئيس بلدية الزبابدة فكتور خضر اسعيد كلمة رحب فيها بالحضور، وتمنى لهم النجاح في مخيمهم، مقدما نبذة عن بلدة الزبابدة، مؤكدا على وضع كل امكانيات البلدية من اجل انجاح فعاليات المخيم.
كما اكد د. سامر الاحمد في كلمة الاغاثة الزراعية على دور العمل التطوعي في توفير النجاحات المختلفة وخاصة تجربة بلعين والذي ادى الى استعادة الف ومائتي دونم من اراضيها المصادرة بفضل العمل التطوعي الاسبوعي على مدى ست سنوات متواصلة.
فيما قدمت منار ادريس شرحا عن تعريف المخيم باسم (47) وهو قبل ظهور أي تعريفات عن فلسطين حيث كانت فلسطين بقعة جغرافية واحدة في حينه وشرحت عن عمل مكتب الجالية الافريقية في القدس والذي يهدف الى التواصل الشبابي ما بين الشباب في القدس والضفة الغربية.
بدوره قدم د. منجد ابو الجش نبذة عن جمعية تنمية الشباب في كلمة له، مؤكدا على التواصل الكامل ما بين الاهل في فلسطين التاريخية حيث يشارك متطوعون في المخيم من شمال فلسطين الى جنوبها.
وكانت القيت كلمة للمتطوعين بعدة لغات شكروا فيها الحضور وتمنوا نجاح كافة فعاليات المخيم وتخلل حفل الافتتاح العديد من الفقرات الفنية من قبل المتطوعين المشاركين.
وبعد السلام الوطني الفلسطيني القى رئيس بلدية الزبابدة فكتور خضر اسعيد كلمة رحب فيها بالحضور، وتمنى لهم النجاح في مخيمهم، مقدما نبذة عن بلدة الزبابدة، مؤكدا على وضع كل امكانيات البلدية من اجل انجاح فعاليات المخيم.
كما اكد د. سامر الاحمد في كلمة الاغاثة الزراعية على دور العمل التطوعي في توفير النجاحات المختلفة وخاصة تجربة بلعين والذي ادى الى استعادة الف ومائتي دونم من اراضيها المصادرة بفضل العمل التطوعي الاسبوعي على مدى ست سنوات متواصلة.
فيما قدمت منار ادريس شرحا عن تعريف المخيم باسم (47) وهو قبل ظهور أي تعريفات عن فلسطين حيث كانت فلسطين بقعة جغرافية واحدة في حينه وشرحت عن عمل مكتب الجالية الافريقية في القدس والذي يهدف الى التواصل الشبابي ما بين الشباب في القدس والضفة الغربية.
بدوره قدم د. منجد ابو الجش نبذة عن جمعية تنمية الشباب في كلمة له، مؤكدا على التواصل الكامل ما بين الاهل في فلسطين التاريخية حيث يشارك متطوعون في المخيم من شمال فلسطين الى جنوبها.
وكانت القيت كلمة للمتطوعين بعدة لغات شكروا فيها الحضور وتمنوا نجاح كافة فعاليات المخيم وتخلل حفل الافتتاح العديد من الفقرات الفنية من قبل المتطوعين المشاركين.