الجهاد تقرر إطلاق أسماء مدن وقرى محتلة على مخيمات العودة الصيفية
نشر بتاريخ: 04/07/2011 ( آخر تحديث: 04/07/2011 الساعة: 11:29 )
غزة- معا- قررت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إطلاق أسماء مدن وقرى فلسطينية في الداخل المحتل عام 1948م على مخيماتها الصيفية التي ستنطلق مطلع الأسبوع المقبل في قطاع غزة.
وقال أحمد المدلل القيادي في الحركة ورئيس اللجنة المركزية للمخيمات:" إننا قرارنا إطلاق أسماء المدن الفلسطينية المحتلة على المخيمات الصيفية بهدف ترسيخ الوعي، وتكريس تمسك الأجيال بأرضهم وبهويتها التاريخية والحضارية التليدة".
وأوضح أن قرارهم تبلور منذ إطلاقهم تسمية العودة على مخيمات الحركة الصيفية للعام 2011م كون ذلك ينسجم تماماً مع المسمى، مؤكداً أنه تعزز خصوصاً بعد اتخاذ حكومة الاحتلال بالأمس قراراً يقضي بتشكيل لجنة وزارية خاصة مُهمتها تغيير أسماء المدن والقرى في الأراضي المُحتلة عام 1948م إلى اللغة العبرية.
وشدد المدلل على أنهم سيسعون جاهدين لسد الطرق على المحتلين الذين يحاولون سلخ الهوية العربية والإسلامية عن المدن والقرى الخاضعة لاحتلالهم.
وبيَّن القيادي في الجهاد الإسلامي، أن الاحتلال لن ينجح في تزوير الحقائق وشطب تاريخ وحضارة وإرث الشعب الفلسطيني مهما حاول ما دامت هنالك سواعدٌ أبية مجاهدة تأبى الانحناء والمهانة أمام عنجهيته وبطش الاحتلال وعدوانه.
وأشار المدلل إلى أن قرار حكومة الاحتلال يدلل على العنصرية والفاشية التي يتمتعون بها وتزييفهم للحقائق التاريخية، الأمر الذي يؤكد أنهم "كيانٌ غاصب" يقوم على سلب الحقوق والحريات.
وقال أحمد المدلل القيادي في الحركة ورئيس اللجنة المركزية للمخيمات:" إننا قرارنا إطلاق أسماء المدن الفلسطينية المحتلة على المخيمات الصيفية بهدف ترسيخ الوعي، وتكريس تمسك الأجيال بأرضهم وبهويتها التاريخية والحضارية التليدة".
وأوضح أن قرارهم تبلور منذ إطلاقهم تسمية العودة على مخيمات الحركة الصيفية للعام 2011م كون ذلك ينسجم تماماً مع المسمى، مؤكداً أنه تعزز خصوصاً بعد اتخاذ حكومة الاحتلال بالأمس قراراً يقضي بتشكيل لجنة وزارية خاصة مُهمتها تغيير أسماء المدن والقرى في الأراضي المُحتلة عام 1948م إلى اللغة العبرية.
وشدد المدلل على أنهم سيسعون جاهدين لسد الطرق على المحتلين الذين يحاولون سلخ الهوية العربية والإسلامية عن المدن والقرى الخاضعة لاحتلالهم.
وبيَّن القيادي في الجهاد الإسلامي، أن الاحتلال لن ينجح في تزوير الحقائق وشطب تاريخ وحضارة وإرث الشعب الفلسطيني مهما حاول ما دامت هنالك سواعدٌ أبية مجاهدة تأبى الانحناء والمهانة أمام عنجهيته وبطش الاحتلال وعدوانه.
وأشار المدلل إلى أن قرار حكومة الاحتلال يدلل على العنصرية والفاشية التي يتمتعون بها وتزييفهم للحقائق التاريخية، الأمر الذي يؤكد أنهم "كيانٌ غاصب" يقوم على سلب الحقوق والحريات.