خلال لقائها القيادة المصرية- الديمقراطية تقترح تفعيل لجان المصالحة
نشر بتاريخ: 04/07/2011 ( آخر تحديث: 04/07/2011 الساعة: 12:46 )
غزة- معا- عقد وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين مساء امس اجتماعا مع القيادة المصرية في القاهرة.
وضم وفد الديمقراطية عضوي المكتب السياسي صالح زيدان وصالح ناصر، فيما ضم وفد القيادة المصرية اللواء نادر الأعصر والعميد ياسر الغزاوي.
وبحث الطرفان مخاطر التلكؤ والتباطؤ في تنفيذ اتفاق المصالحة خاصةً بعد مرور شهرين دون تنفيذ أي بند من بنود الاتفاق نتيجة الطريق المسدود لمباحثات المحاصصة الثنائية بين فتح وحماس، مشيرين أن الحل الوطني بمشاركة جميع من وقع على اتفاق المصالحة هو السبيل لتنفيذ الاتفاق وحمايته من التصدع نتيجة مخاطر المماطلة، وهو الأساس في مجابهة الضغوطات الخارجية والابتزازات الإسرائيلية والأمريكية، ولإنجاح الطلب الفلسطيني باعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطين على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة بحدود 67 وعاصمتها القدس.
واقترح وفد الجبهة آلية لتنفيذ الاتفاق وتفعيل اللجنة الأساسية واللجان الفرعية الخمسة المنبثقة عن حوار القاهرة في فبراير – مارس/ 2009 ، واثنى الوفد المصري على هذا التوجه ووعد بدراسة كيفية التعاطي الإيجابي معه.
وأثار وفد الجبهة موضوع معبر رفح وضرورة تكثيف الجهود العربية لكسر الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة.
الوفد المصري أكد على أنه يعمل وسيزيد الجهود والتجهيزات التي تحسن إجراءات المرور عبر معبر رفح سواء باختصار الوقت اللازم لعبور المواطن من قطاع غزة إلى مصر اضافة لزيادة أعداد المسافرين من غزة كذلك.
كما أكد الوفد المصري على تصميم مصر على بذل أقصى الجهود لإنهاء الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة.
كما ركز وفد الجبهة على ضرورة ثبات الموقف الفلسطيني بالتوجه للأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية والحقوق الفلسطينية وعدم ربط ذلك باستئناف أو عدم استئناف المفاوضات، مؤكدا على ضرورة شن حملة فلسطينية وعربية شاملة لدعم هذا التوجه.
وضم وفد الديمقراطية عضوي المكتب السياسي صالح زيدان وصالح ناصر، فيما ضم وفد القيادة المصرية اللواء نادر الأعصر والعميد ياسر الغزاوي.
وبحث الطرفان مخاطر التلكؤ والتباطؤ في تنفيذ اتفاق المصالحة خاصةً بعد مرور شهرين دون تنفيذ أي بند من بنود الاتفاق نتيجة الطريق المسدود لمباحثات المحاصصة الثنائية بين فتح وحماس، مشيرين أن الحل الوطني بمشاركة جميع من وقع على اتفاق المصالحة هو السبيل لتنفيذ الاتفاق وحمايته من التصدع نتيجة مخاطر المماطلة، وهو الأساس في مجابهة الضغوطات الخارجية والابتزازات الإسرائيلية والأمريكية، ولإنجاح الطلب الفلسطيني باعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطين على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة بحدود 67 وعاصمتها القدس.
واقترح وفد الجبهة آلية لتنفيذ الاتفاق وتفعيل اللجنة الأساسية واللجان الفرعية الخمسة المنبثقة عن حوار القاهرة في فبراير – مارس/ 2009 ، واثنى الوفد المصري على هذا التوجه ووعد بدراسة كيفية التعاطي الإيجابي معه.
وأثار وفد الجبهة موضوع معبر رفح وضرورة تكثيف الجهود العربية لكسر الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة.
الوفد المصري أكد على أنه يعمل وسيزيد الجهود والتجهيزات التي تحسن إجراءات المرور عبر معبر رفح سواء باختصار الوقت اللازم لعبور المواطن من قطاع غزة إلى مصر اضافة لزيادة أعداد المسافرين من غزة كذلك.
كما أكد الوفد المصري على تصميم مصر على بذل أقصى الجهود لإنهاء الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة.
كما ركز وفد الجبهة على ضرورة ثبات الموقف الفلسطيني بالتوجه للأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية والحقوق الفلسطينية وعدم ربط ذلك باستئناف أو عدم استئناف المفاوضات، مؤكدا على ضرورة شن حملة فلسطينية وعربية شاملة لدعم هذا التوجه.