شبكة المنظمات الأهلية تدعو لحماية أسطول الحرية "2"
نشر بتاريخ: 05/07/2011 ( آخر تحديث: 05/07/2011 الساعة: 12:39 )
رام الله- معا- حيت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية جميع المتضامنين الدوليين المشاركين على متن أسطول الحرية (2) وهم أكثر تصميما على مواجهة التهديدات الاسرائيلية ومواصلة طريقهم لكسر الحصار الجائر المفروض منذ أكثر من أربعة سنوات على قطاع غزة والذي أدى الى أوضاع اقتصادية وانسانية كارثية.
وشددت الشبكة في بيان صادر عنها على ضرورة الافراج عن السفن، ووجهت مناشدة عاجلة الى السلطات اليونانية والقبرصية بضرورة السماح للسفن بالتحرك عبر موانئها في طريقها الى قطاع غزة واكمال مهمتها الانسانية والاخلاقية.
وحملت الشبكة في بيانها حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن أية أوضاع قد تنشأ جراء اعتراض الاسطول في ظل التهديدات التي يطلقها المسؤولون الاسرائيليون والتي تؤكد أن اسرائيل ستقوم باعتراض طريق الاسطول وتمنع وصوله الى غزة بالقوة.
كما ناشدت الشبكة دول العالم وجميع محبي السلام ومنظمات حقوق الانسان والهيئات الدولية والانسانية والحقوقية بالتدخل الفوري لإسماع صوتها في حماية اسطول الحرية (2) والسماح له بمواصلة المسير الى قطاع غزة، والضغط على حكومة الاحتلال لوقف تهديداتها باعتراض الاسطول، ودعوة المجتمع الدولي للضغط من أجل رفع الحصار على قطاع غزة أولا قبل اطلاق توصيفات من شأنها أن تمس وتشوه الوجهة الانسانية والرسالة الاخلاقية التي يحملها المتضامنون الدوليون على متن هذا الاسطول.
وفي هذا الاطار، اكدت شبكة المنظمات الأهلية والمؤسسات عبر الحكومة في فلسطين دعمها ومساندتها لاسطول الحرية (2) والمتضامنين على متنه.
علما بأن الاسطول يحمل على متنه نواب في البرلمانات المختلفة وعدد من الشخصيات الدولية والحقوقية وشخصيات مرشحة لنيل جائزة نوبل للسلام وهو موضع ترحاب وأمل بالنسبة للشعب الفلسطيني حيث يثبت أن الشعب الفلسطيني ليس معزولا في معركة صموده الوطني من أجل حلم الحرية والاستقلال.
واكدت شبكة المنظمات الاهلية أن الشعب الفلسطيني له الحق في التواصل مع العالم ومع جميع المتضامنين وتمكين المتضامنين من الوصول الى قطاع غزة للاضطلاع على الحقائق على الأرض.
وشددت الشبكة في بيان صادر عنها على ضرورة الافراج عن السفن، ووجهت مناشدة عاجلة الى السلطات اليونانية والقبرصية بضرورة السماح للسفن بالتحرك عبر موانئها في طريقها الى قطاع غزة واكمال مهمتها الانسانية والاخلاقية.
وحملت الشبكة في بيانها حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن أية أوضاع قد تنشأ جراء اعتراض الاسطول في ظل التهديدات التي يطلقها المسؤولون الاسرائيليون والتي تؤكد أن اسرائيل ستقوم باعتراض طريق الاسطول وتمنع وصوله الى غزة بالقوة.
كما ناشدت الشبكة دول العالم وجميع محبي السلام ومنظمات حقوق الانسان والهيئات الدولية والانسانية والحقوقية بالتدخل الفوري لإسماع صوتها في حماية اسطول الحرية (2) والسماح له بمواصلة المسير الى قطاع غزة، والضغط على حكومة الاحتلال لوقف تهديداتها باعتراض الاسطول، ودعوة المجتمع الدولي للضغط من أجل رفع الحصار على قطاع غزة أولا قبل اطلاق توصيفات من شأنها أن تمس وتشوه الوجهة الانسانية والرسالة الاخلاقية التي يحملها المتضامنون الدوليون على متن هذا الاسطول.
وفي هذا الاطار، اكدت شبكة المنظمات الأهلية والمؤسسات عبر الحكومة في فلسطين دعمها ومساندتها لاسطول الحرية (2) والمتضامنين على متنه.
علما بأن الاسطول يحمل على متنه نواب في البرلمانات المختلفة وعدد من الشخصيات الدولية والحقوقية وشخصيات مرشحة لنيل جائزة نوبل للسلام وهو موضع ترحاب وأمل بالنسبة للشعب الفلسطيني حيث يثبت أن الشعب الفلسطيني ليس معزولا في معركة صموده الوطني من أجل حلم الحرية والاستقلال.
واكدت شبكة المنظمات الاهلية أن الشعب الفلسطيني له الحق في التواصل مع العالم ومع جميع المتضامنين وتمكين المتضامنين من الوصول الى قطاع غزة للاضطلاع على الحقائق على الأرض.