غزة- الإعلان عن انطلاق مشروع "علامات" لدعم المبادرات المجتمعية
نشر بتاريخ: 06/07/2011 ( آخر تحديث: 06/07/2011 الساعة: 09:43 )
غزة- معا- أعلن الإتحاد العام للهيئات الشبابية عن انطلاق مشروع "علامات" لدعم المبادرات المجتمعية، كخطوة لتشجيع المجموعات الشبابية، والأفراد، والمؤسسات الأهلية، على العمل المجتمعي.
وجاء ذلك خلال ورشة تعريفه عن المشروع عقدها الإتحاد في مقره وسط مدينة غزة، بحضور عدد من ممثلي المجموعات الشبابية والمؤسسات الأهلية وأفراد مهتمين في العمل المجتمعي، إلى جانب حضور عدد من الشخصيات الفلسطينية والاعتبارية الناشطة في المجال الشبابي.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الإتحاد نائل المقادمة أن المشروع يهدف بالدرجة الأولى للمساهمة في تفعيل دور الشباب الفلسطيني في قطاع غزة، ودفعهم اتجاه التفكير في حلول إبداعية وتشغيلية من خلال مبادراتهم التي يقدمونها.
ويسعى الإتحاد من خلال المشروع إلى تعزيز روح العمل المجتمعي لدى الشباب، وإكسابهم مهارات التخطيط والقيادة، إلى جانب تعزيز البناء الإيجابي لديهم فيما يخدم مستقبلهم، مبيناً أن الفئة المستهدفة من المشروع تشمل الشباب من أعمار (15-35 عاماً).
وأشار المقادمة الى أن أهم مبرراته لهذا المشروع، ضعف المشاركة المجتمعية من قبل الشباب، وعدم وجود حاضنات أعمل مجتمعية تدعم المبادرات الشبابية، وضعف إقبال الشباب على العمل التطوعي، مؤكداً أن المبادرات ستكون في عدة محاور منها السياسة للشباب والطلائع، والصحة، والبيئة.
وقال: "هذا المشروع يأتي كخطوة أيضا لمحاول النهوض في واقع الشباب الفلسطيني الصعبة ومحاول لمساعدتهم من الخروج من معترك الأزمة الاقتصادية التي يمر فيها قطاع غزة نتيجة الحصار الإسرائيلي".
بين الإتحاد أن المشروع سيمر في 4 مراحل منبهاً أن قبول المبادرات سيخضع لمجموعة من المعاير التي تساعد بالدرجة الأولي في إيجاد حالة نوعية من المبادرات المجتمعية الشبابية.
وجاء ذلك خلال ورشة تعريفه عن المشروع عقدها الإتحاد في مقره وسط مدينة غزة، بحضور عدد من ممثلي المجموعات الشبابية والمؤسسات الأهلية وأفراد مهتمين في العمل المجتمعي، إلى جانب حضور عدد من الشخصيات الفلسطينية والاعتبارية الناشطة في المجال الشبابي.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الإتحاد نائل المقادمة أن المشروع يهدف بالدرجة الأولى للمساهمة في تفعيل دور الشباب الفلسطيني في قطاع غزة، ودفعهم اتجاه التفكير في حلول إبداعية وتشغيلية من خلال مبادراتهم التي يقدمونها.
ويسعى الإتحاد من خلال المشروع إلى تعزيز روح العمل المجتمعي لدى الشباب، وإكسابهم مهارات التخطيط والقيادة، إلى جانب تعزيز البناء الإيجابي لديهم فيما يخدم مستقبلهم، مبيناً أن الفئة المستهدفة من المشروع تشمل الشباب من أعمار (15-35 عاماً).
وأشار المقادمة الى أن أهم مبرراته لهذا المشروع، ضعف المشاركة المجتمعية من قبل الشباب، وعدم وجود حاضنات أعمل مجتمعية تدعم المبادرات الشبابية، وضعف إقبال الشباب على العمل التطوعي، مؤكداً أن المبادرات ستكون في عدة محاور منها السياسة للشباب والطلائع، والصحة، والبيئة.
وقال: "هذا المشروع يأتي كخطوة أيضا لمحاول النهوض في واقع الشباب الفلسطيني الصعبة ومحاول لمساعدتهم من الخروج من معترك الأزمة الاقتصادية التي يمر فيها قطاع غزة نتيجة الحصار الإسرائيلي".
بين الإتحاد أن المشروع سيمر في 4 مراحل منبهاً أن قبول المبادرات سيخضع لمجموعة من المعاير التي تساعد بالدرجة الأولي في إيجاد حالة نوعية من المبادرات المجتمعية الشبابية.