الأسير خالد عطا لله يدخل يومه السادس في الإضراب عن الطعام
نشر بتاريخ: 06/07/2011 ( آخر تحديث: 06/07/2011 الساعة: 16:15 )
غزة- معا- أفاد والد الأسير خالد محمود مصطفى عطا لله في اتصال هاتفي بجمعية واعد بأن نجله الأسير دخل اليوم يومه السادس في الإضراب عن الطعام احتجاجا على رفض إدارة سجن مجدو إجراء عملية جراحية له وفقا لما ابلغه به عدد من الأسرى المحررين من الضفة.
وأضاف والد الأسير في اتصال لجمعية واعد للاسرى والمحررين أن ابنه يعاني من الغدد في الأيدي والأرجل وبحاجة ماسة لاستئصالها منه لأنها أثرت بشكل سلبي على صحته، مؤكدا أن وزن ابنه وصل إلى (40كيلوجرام )رغم أن طوله يصل إلى 170 سنتمترا.
وأشار والده المحروم من رؤيته منذ لحظة اعتقاله بتاريخ 26-6-2008 إلى أن إدارة السجون ترفض إرسال وصل بقيمة الغرامة المفروضة عليه لعائلته والبالغة (4000شيكل )حتى يتسنى لهم دفعها والإفراج عنه في موعده المحدد وهو يوم 25-7-2011 لتجد ذريعة بعدم الإفراج عنه ويتم تأخير الإفراج عنه واحتجازه لفترة أطول دون مبرر قانوني، منوها إلى أن ابنه الوحيد من قطاع غزة الذي يقبع في سجن مجدو ويعاني من سياسية الإهمال الطبي المتعمدة والمبرمجة ضد الأسرى.
وأعرب عطا لله عن بالغ قلقه على صحة ابنه خاصة في ظل استمراره في الإضراب عن الطعام الذي قد يؤثر على صحته، مطالبا جميع المؤسسات الحقوقية والإنسانية بالعمل الجاد لنصرة الأسرى وتفعيل قضيتهم من أجل الإفراج عنهم.
وأضاف والد الأسير في اتصال لجمعية واعد للاسرى والمحررين أن ابنه يعاني من الغدد في الأيدي والأرجل وبحاجة ماسة لاستئصالها منه لأنها أثرت بشكل سلبي على صحته، مؤكدا أن وزن ابنه وصل إلى (40كيلوجرام )رغم أن طوله يصل إلى 170 سنتمترا.
وأشار والده المحروم من رؤيته منذ لحظة اعتقاله بتاريخ 26-6-2008 إلى أن إدارة السجون ترفض إرسال وصل بقيمة الغرامة المفروضة عليه لعائلته والبالغة (4000شيكل )حتى يتسنى لهم دفعها والإفراج عنه في موعده المحدد وهو يوم 25-7-2011 لتجد ذريعة بعدم الإفراج عنه ويتم تأخير الإفراج عنه واحتجازه لفترة أطول دون مبرر قانوني، منوها إلى أن ابنه الوحيد من قطاع غزة الذي يقبع في سجن مجدو ويعاني من سياسية الإهمال الطبي المتعمدة والمبرمجة ضد الأسرى.
وأعرب عطا لله عن بالغ قلقه على صحة ابنه خاصة في ظل استمراره في الإضراب عن الطعام الذي قد يؤثر على صحته، مطالبا جميع المؤسسات الحقوقية والإنسانية بالعمل الجاد لنصرة الأسرى وتفعيل قضيتهم من أجل الإفراج عنهم.