مهرجان الأفلام العربية في بروكسل ينطلق في 25 تشرين أول القادم
نشر بتاريخ: 07/10/2006 ( آخر تحديث: 07/10/2006 الساعة: 15:22 )
جنين- معا- من المقرر انطلاق مهرجان الأفلام العربية في العاصمة البلجيكية بروكسل في الفترة ما بين 25 وحتى 30 تشرين أول / أكتوبر القادم, مع تظاهرة سينمائية جديدة.
ويأتي ذلك في إطار الاهتمام الأوروبي المتزايد بالسينما العربية باعتبارها مرآة تكشف تفاصيل الحياة اليومية للعرب, في ظل تزايد اهتمام العالم بهم بسبب أخبار الحرب على الإرهاب والإساءة للإسلام وغيرها من القضايا.
وجاء في بيان أصدره المنظمون أن المهرجان يقام بمشاركة أفلام من 11 دولة عربية هي مصر وسوريا والجزائر ولبنان والعراق وتونس واليمن والسعودية والمغرب والأردن والأراضي الفلسطينية وبعضها أفلام من إنتاج عربي أوروبي مشترك.
وأوضح بيان المركز الثقافي العربي في بروكسل أن الهدف من المهرجان يكمن في مد الجسور الثقافية بين الشرق والغرب والتعرف إلى ثقافة وإبداعات العالم العربي بعيدا عن الصور النمطية التي يسوقها الإعلام عن العرب والتي تروج لأفكار مثل الإرهاب والتشدد والانغلاق.
واختار المهرجان في دورته الأولى عنوان "المرأة في زمان وأماكن الحروب" موضوعا رئيسيا للنقاش والتحاور حيث يضم أفلاما من العراق ولبنان وفلسطين تصور مدى معاناة النساء العربيات اللاتي يجتهدن لتستمر معهن وبهن الحياة تحت وطأة القصف والاحتلال والتدمير.
ويأتي ذلك في إطار الاهتمام الأوروبي المتزايد بالسينما العربية باعتبارها مرآة تكشف تفاصيل الحياة اليومية للعرب, في ظل تزايد اهتمام العالم بهم بسبب أخبار الحرب على الإرهاب والإساءة للإسلام وغيرها من القضايا.
وجاء في بيان أصدره المنظمون أن المهرجان يقام بمشاركة أفلام من 11 دولة عربية هي مصر وسوريا والجزائر ولبنان والعراق وتونس واليمن والسعودية والمغرب والأردن والأراضي الفلسطينية وبعضها أفلام من إنتاج عربي أوروبي مشترك.
وأوضح بيان المركز الثقافي العربي في بروكسل أن الهدف من المهرجان يكمن في مد الجسور الثقافية بين الشرق والغرب والتعرف إلى ثقافة وإبداعات العالم العربي بعيدا عن الصور النمطية التي يسوقها الإعلام عن العرب والتي تروج لأفكار مثل الإرهاب والتشدد والانغلاق.
واختار المهرجان في دورته الأولى عنوان "المرأة في زمان وأماكن الحروب" موضوعا رئيسيا للنقاش والتحاور حيث يضم أفلاما من العراق ولبنان وفلسطين تصور مدى معاناة النساء العربيات اللاتي يجتهدن لتستمر معهن وبهن الحياة تحت وطأة القصف والاحتلال والتدمير.