منع الصحفي مصطفى صبري من السفر
نشر بتاريخ: 09/07/2011 ( آخر تحديث: 09/07/2011 الساعة: 16:31 )
قلقيلية- معا- منعت سلطات الاحتلال الصحفي مصطفى صبري من السفر إلى الأردن بذريعة المانع الأمني.
وأوضح صبري منذ عام 2001م قدمت طلبا للسفر بواسطة مؤسسة هموكيد في القدس وتم رفض طلب السفر من قبل المخابرات الاسرائيلية بذريعة المانع الأمني وبعد مرور اكثر من عشر سنوات على تقديم الطلب السابق توجهت لمعبر الكرامة صباح الجمعة وتم إرجاعي لذات السبب الماضي.
وأضاف صبري ان الشعب الفلسطيني يخضع لمزاجية الاحتلال على المعابر فما شاهدته من معاملة عنصرية للمسافرين يدلل على مدى المعاناة التي يتعرض لها جميع فئات الشعب الفلسطيني دون استثناء.
وأوضح: ان المخابرات الاسرائيلية على المعبر والشركة الأمنية تقوم بايقاف العشرات يوميا على المعبر وتعيدهم إلى منازلهم يوميا بذرائع شتى منها المانع الأمني والأخرى عدم مطابقة المعلومات بين بطاقة الهوية وجواز السفر إضافة إلى التذرع بقضايا ثانوية لزيادة معاناة المسافر.
وتابع حديثه: يتم أيضا عقاب الأسرى المحررين وعائلاتهم من زوجات وأمهات وأولاد من خلال عدم السماح لهم بالعبور عبر معبر الكرامة والانتظار ساعات طويلة حتى يتم السماح لهم بالعودة، وتوجه الشتائم لهم إذا قاموا بالاحتجاج على تأخيرهم.
وختم صبري حديثه: ما يجري على المعبر إهانة يومية من قبل الاحتلال لكل الشعب الفلسطيني، بدء من دخول المعبر والوصول إلى القاعة الرئيسية.
وأوضح صبري منذ عام 2001م قدمت طلبا للسفر بواسطة مؤسسة هموكيد في القدس وتم رفض طلب السفر من قبل المخابرات الاسرائيلية بذريعة المانع الأمني وبعد مرور اكثر من عشر سنوات على تقديم الطلب السابق توجهت لمعبر الكرامة صباح الجمعة وتم إرجاعي لذات السبب الماضي.
وأضاف صبري ان الشعب الفلسطيني يخضع لمزاجية الاحتلال على المعابر فما شاهدته من معاملة عنصرية للمسافرين يدلل على مدى المعاناة التي يتعرض لها جميع فئات الشعب الفلسطيني دون استثناء.
وأوضح: ان المخابرات الاسرائيلية على المعبر والشركة الأمنية تقوم بايقاف العشرات يوميا على المعبر وتعيدهم إلى منازلهم يوميا بذرائع شتى منها المانع الأمني والأخرى عدم مطابقة المعلومات بين بطاقة الهوية وجواز السفر إضافة إلى التذرع بقضايا ثانوية لزيادة معاناة المسافر.
وتابع حديثه: يتم أيضا عقاب الأسرى المحررين وعائلاتهم من زوجات وأمهات وأولاد من خلال عدم السماح لهم بالعبور عبر معبر الكرامة والانتظار ساعات طويلة حتى يتم السماح لهم بالعودة، وتوجه الشتائم لهم إذا قاموا بالاحتجاج على تأخيرهم.
وختم صبري حديثه: ما يجري على المعبر إهانة يومية من قبل الاحتلال لكل الشعب الفلسطيني، بدء من دخول المعبر والوصول إلى القاعة الرئيسية.